وشملت الدراسة 45 ألف شخص يعانون من أمراض القلب المختلفة ، وبينت أن نسبة المرضى الذين يعيشون لوحدهم فاقت نسبة المرضى ممن يعيشون مع جماعات.
وتشير الدراسة إلى أن هناك علاقة عكسية بين عمر الفرد وبين مدى تأثره بعوارض الوحدة والأمراض الناجمة عنها ، حيثُ تشير الأرقام إلى أن الأفرد الذين يبلغ متوسط عمرهم بين 45 و 65 عاماً ترتفع لديهم احتمالية الإصابة بهذه الأمراض بنسبة 24% مقارنة مع من يعيشون ضمن جماعات.
إضافةً إلى أن الأفراد من الذين تتراوح أعمارهم بين 66 و 80 عاماً تنخفض عندهم احتمالية الإصابة بهذه الأمراض لتصبح نسبتها 12%.