رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -182 عبدالعزيز : وهذا عذر؟ . . تدري وش قلت في نفسي وأنا جايْ هنا؟ قلت راح أذبحك بإيدي وأشفي هالقهر اللي فيني...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -181 لا أعني ما أقول، أنا التي تتبعها ضلالة الحُب كظلَها وحين تهتدِي! تكُن الهدايـةُ من عينيْك، نحنُ نُجسَد ...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -180 مُهرة بضيق : زين حسَيتوا أننا ناس ولنا مشاعر يوسف : محد أهانك ولا أهان أمك يا مهرة!! هالموضوع مثل ماهو ...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -179 رائد رفع عينه إليْه : وإذا أمك في بالي وش بتسوي؟ قلت لك أمك هذي مهي بصاحية حتى عقب هالسنين داخلة في مخي...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -178 حصة بسخرية : عاد حكم القوي على الضعيف! كل ماجيتك من جهة عنَدت سلطان : طيب خلاص حصة : تكلمها ؟ سلطان : إ...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -177 لم يترك لها أيَ مجال بأن تتصل على أحدٍ، تركها وحيدة دُون أن يُخبرها لأيَ ملاذٍ تلجأ. نظرت لأسفل الباب ا...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -176 عبدالرحمن : سلطان . . وش رايك تجي باريس؟ خلنا ننهي الموضوع بسرعة ماعاد يتحمَل خسارات فوق كل هذا! سلطان ...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -175 ريَان ترك الفنجان على الطاولة ليلتفت بكامل جسدِه عليها : تشكين من شي؟ متضايقة من أحد؟ الجوهرة وقفت لتُر...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -174 الجوهرة : طيب . . أنتظرك . . أغلقته ليدُور عقلها بأفكارٍ كثيرة عنه، أن تفقده حيًا أمرٌ بغاية الصعوبة كي...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -173 عُمر: بكرَا راح تنسحب الدعوى اللي ضدِك! فيصل: وش المقابل؟ عُمر بضحكة: وش متوقع أبي منك؟ فيصل: لا يكثَر ...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -172 عبير بوَجع: أنت تضعفني يا فارس!! ماكنت مصدر قوة بالنسبة ليْ فارس: وأنا كنت أبيك، حاولت أمنع نفسي عنك بس...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -171 الجزء (٧٣) + يارب يارب يارب يقّر عيننا بنصِر سوريَا وبلاد المسلمين ويحفظ شعوبنَا العربيَة والإسلامية من...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -170 والدتها : حرام عليك! كيف تخبين عنه؟ لو تقولين له كل أمورك تنحّل الجوهرة برجاء : الله يخليك يمه لا تضغطي...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -169 أحمد : دقيقتين بالكثير وهم هنا . . بس عشان نلحق . . . . . أتى مسفر المسؤول الآخر عن هذه الساحة : مافيه ...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -168 لفّ " السكارف " حول رقبته ليأخذ المفتاح من بين يديّ نايف: مشوار صغير وراجع إن شاء الله . . أن...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -167 هيفاء بصراحة تامة حتى لا تُحرج نفسها أمامه أكثر : ما أعرفه . . فيصل : إذا جينا بيتنا بوريك غرفة أنا مضب...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -166 للمرة الأولى أشعرُ بأنني شخصٌ آخر، بأنني عبارة عن أشخاصٌ كثر يعيشون داخلي، عندما نظرت لهم رأيتُ الفرح ك...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -165 سلطان يقرأ عيناها الجريئة المتحديَة التي تُثبتها بلا تردد في عينيْه، هُناك شيء تُريده أن يصِل إليّ بنظر...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -164 عبدالرحمن : طيب موضوع زياد وصلهم؟ سلطان : ماراح أطلع من بيته إلا وأنا عارف مين الكلاب اللي عندنا! عبدال...

رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -163 سلطان : متى ماتبين قلتي حياتنا ومتى ما ودِّك تفصلين حياتي عنك قلتِي حياتك ومشكلتك! الجوهرة بملوحة محجره...