روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -115 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -115 عبدالمحسن تنهَّد : مسافر ويا ربعه بيطوِّل ... يرجع بالسلامة أم ريان : طيب خله يكلمني لأني أتصل على جوال...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -114 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -114 سلطان تنهَّد : رائد هو اللي كان المسؤول عن هالعملية بس وين الدليل ؟ : بحسب أقوال هشام انه اللي خل...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -113 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -113 سجني وسجّاني .. قيدي وقضباني أححيت أشجاني ، والشوق يكويني ! لا آعرف الدربَ ، لا آشتهي الحبَّ لم ابتدئ ح...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -112 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -112 يُوسف بتنهيدة : روحي حضرِي نفسك بنمشي الرياض الحين مُهرة أخفت ربكتها لتُردف : عندي مواعيد كثيرة هنا .. ...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -111 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -111 فتحت هاتفها و أنهالت عليها رسائِلُ الواتس آب. أبتسمت لـ " قروب صديقاتها " فتحته و لم يُسعفها ...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -110 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -110 في جهةٍ أخرَى نزلت رتيل بوجهٍ شاحب يطلُ عليه بقايا الكحل الأسود من شُرفة عينيْها ، نظرت لأفنان المُنشغل...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -109 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -109 ضي بلعت ريقها : يعني عن علاقتها مع عبير وأنها هالفترة متوترة و .. بس عبدالرحمن بحدة : ضي تكلمي ضي : وش ...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -108 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -108 أشغَل القرآن بصوتِ الشيخ السديس لتضجُ غرفتها بصوتِه و تنتشرُ السكينة والروحانيـة بين زواياها ، وليد بصو...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -107 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -107 ألتفتت على سلطان الذي وقف أمام المرآة و سُرعان ماكبَّرت وحاولت أن تخشع بصلاتِها ، ركعتينْ خافتتين عسى أ...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -106 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -106 السَلام عليكُم و رحمَة الله وبركاته. إن شاء الله تكُونون بخير وصحة وسعادة هذا ما يسمى بعنق الزجاجه ،، أ...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -105 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -105 عبدالعزيز نثر مبلغًا يجهله على الطاولة وتبعها ، من خلفها مسك ذراعها ليوقفها وبعصبية : من متى إن شاء الل...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -104 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -104 دخَل سلطان وكعادتِه رمى سلاحه الشخصي مع مفاتيحه على الطاوِلـة الخشبية و أتجه للغرفة العارية من كُل شيء ...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -103 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -103 وليد رفع عينه و علَّقها عليها و الحُزن يطوف حولها رؤى بهمس : لو مثلاً تجيهم رسالة تخبرهم عني !! كيف بيت...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -102 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -102 فارس : نعم يا رُوح أمك !! الآخر بتخوف : خلاص خلاص ياكلمة أرجعي مكانك عاد لواقعه وهو يُلملم قصاصات الورق...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -101 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -101 الجزء ( 46 ) ويلك حين يعربد الانتقام على مسارات قهري و انسف الوجل دون تردد .. هذه المره لفظت الرعب فالق...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -100 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -100 على طُرقِ باريس العتيـقة مشيـَا و شمسٌ خجولة تطُل دقائِق و تختفِي تحت خمارِ السُحب ، أدخَلت أفنان كفيْه...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -99 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -99 الجزء ( 45 ) غريب أمرك يا من لقبت زيفا بزوجي تعبث بجراحي تتفنن باستلذاذ وجعي تخوض في وحل انكساري .. تبحث...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -98 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -98 أفنان : لآ وشو ؟ مستحيل أروح ! يعني أكيد حفلة مختلطة وأنا صراحة أخاف وماأحب سمية : وش فيك ؟ يعني حفلة ال...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -97 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -97 ناصر : احيانا أحسك تدوِّر وش يضايقك وتسويه ؟ .. ليه تحاول تستفز كل اللي حولك وتخسرهم .. كل هالأشياء تقهر...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -96 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -96 تنهَّد بعد صمتهم الذي طال و تأمُلات عبدالرحمن في ملامِحه ، يُدرك وجعه في ليلةٍ كهذه ولا حلٌ لديْه و عبدا...