بداية

رواية اسطورة القسوه والحب -2

رواية اسطورة القسوه والحب - غرام

رواية اسطورة القسوه والحب -2

البارت الثالث

مر على طيحة امه يوم ونصف ولا تحسنت حالتها ووصل اخوه سلطان الي جلس يتابع وضع امهم
واتفرغ جاسر يكمل الاجتماعات الي كلفه ابوه فيها واهمها اجتماعه بالقنصل عبدالعزيز ال
الي بدخوله شريك معهم يضمنو قوة موقفهم في السوق بسبب مكانته السياسيه
توجه جاسر الى قصر ابوفهد وكان لابس بدله رسمي وبالطو للركبه وقف السواق السياره عند البوابه
وفتح جاسر الشباك وطلع بطاقته للحارس الي اشر اللمساعد حقه وانفتحت البوابه
وقفت الاودي السودا ونزل منها جاسر واستقبله السكرتير الخاص بابوفهد ودخله الي المكتب الخارجي
كان ابو فهد في المكتب ينتظر ضيفه كملو اجتماعهم واتفقو على اغلب الامور
كان خلف مكتب ابوفهد مجموعة صور لبنات وولد صغير وولد ثاني شكل عمره سنتين انتبه الجاسر انو شكل
صور البنات مو غريبه عليه بس كمل حكي مع ابو فهد ونسى الصور تقدير للرجل الي بيصير شريكهم ماحب
يطالع في صور عايلته
وكانت الصور لفهد وباسل ولد بنته وخلود واديم الي يتتشابهو الا ان اديم لون عيونها رمادي ولان الصور كانت
من تقريبا سنتين فما انتبه جاسر انها نفس البنت المستهتره
كانت اديم تركض بالحديقه مثل ماتعودت بعد العشاء بس الي ماكانت منتبهه عليه هو الشخص الي طلع من
المكتب الخارجي وركب في السيارة
جاسر بعدماركب في السيارة شاف البنت وتذكر انها نفس الي في الصوره وبرضو هي الي كانت سبب ازمة امه
فجلس يناظر فيها من ورى زجاج اسلياره وهي مو منتبهه
ارتاح شوي لمى عرف هي من بس حز في خاطره انها مايتجاوز عمرها 17
كيف يحطها هدف لانتقامه لاكنه اجل فكرة تاديبها لحد ماتتحسن حالة امه
وطلب من السواق يحرك السياره وهو حاط في باله انو ينتقم منها الا في حالة قومة امه بالسلامه
رجعت اديم للرياض وتركت كل المشاكل وراها بباريس وصلت وحصلت غادة تنتظرها راحت لها ركض
واحضنتها وكانها غايبه عنها سنه مو عشر ايام
كانت غادة جايبه معها الخادمه الخاصه باديم حتى تشيل شنط اديم
سلمت عليها اديم وكانها اغلى صاحبه لها لانو صار لها خمس سنوات مرافقه لاديم
طلعت اديم ولقيت البي ام الكحلي تنتظرها وفيها سواقها الخاص
(ابو اديم كان مفرغ العم احمد يششتغل عندهم من عشرين سنه وهو الشخص الوحيد الي يثق فيه ويامنه على
بنته وكان جايب لها خادمه خاصه فيها من لمى راحت على بيت خالتها حتى تكون مرافقه لها)
وصلو للبيت ودخلت اديم تركض وهي مشتاقه لخالتها
لقيت ام معتز جالسه في الصاله بشكلها الحنون ركضت لها اديم واحضنتها بكل الشوق الي فيها لامها الي ربتها
وجلسة تحكي كيف قدرة تقننع ابوها انها ترجع
وتتكلم في رحاتها وسكنها في الفور سيزون لوحدها
كححححححح انتبهت اديم على جهاد الي كان يطلع فيها ويحك شعره
جهاد: طيب واحنا مافي حد مشتاق لنا طالعت فيه اديم وقامت تسلم عليه وقالت
اديم:أي اشتاق لك يابو الشباب واثار ضربتك لسى باينه بظهري هههههههه
جهاد: تدري حمار الي يتكلم معك بذرابه والا انتي وين الادب وين اقولك مشتاق تقولي ويقلد صوتها
أي اشتاق وضربك مدري ايش
صرخت اديم: خالتو انا صوتي مرعب كذا لا خلاص انا بعتزل الكلام """"""""""وجلست الخاله وغادة يضحكو
على هواش اديم وجهاد الي مستحيل يوقف
التفت اديم على خالتها : وين معتز مو على اساس يطلع السبت الماضي
الخاله: الا يامي لكنه طلع لجده مع اصحابه يغير جو البارح وبيجلس هناك اسبوع
جت الخادمه تبلغهم ان الاكل صار جاهز وقامو كلهم يتعشوا على هواش جهاد واديم
الي لايمكن يمر موقف الا وتعايره بسمنته


بعد يومين اكد الدكتور فيليب لاولاد الجاسر انو والدتهم داخله بغيبوبه ماراح تقوم منها الا برحمة
رب العالمين انصدمة العائله كلهم حتى ابو سلطان تعب من الخبر وطاح بالمستشفى ثلاث ايام
ونادر جاء من لندن يشوف المصيبه الي حلة عليهم
ونوره واسماء وصلو من الرياض حتى يشوفو غاليتهم
كانت عائلة الجاسر كلها منهاره بسبب الي حصل لام سلطان
طبعا اكثرهم كان جاسر الي كان هو السبب في غيبوبة امه وحلف بينه وبين نفسه انو راح ينتقم من الي كان السبب
مر شهر على غيبوبة ام سلطان وضعها مافي تحسن ,,,,,,,,,,,,,,,,,ارسلوا
اوراق حالتها لاكثر من مستشفى عالمي بس كلهم كانو ياكدوا انو مافي امل
قرر ابو سلطان انه ينقلها بطائرة اخلا طبي للرياض حتى تكون قريبه لهم
طول هالمدة والجاسر يوم عن يوم يزيد احساسه بالذنب لانه ماقدر يخبر اهله
انه السبب في غيبوبة امه ومرشهرين على غيبوبة ام سلطان
رجع معتز من جده بعد اسبوع وكان الوقت مغرب وكان متاكد انو اديم نايمه فقرر انو يصحيها بطريقته
الخاصة بس بعد مايسلم على امه الي اكيد بتكون في الصاله تنتظره
وقف معتز (جيب الانفنتي ) وكان هديه من امه ,,,,,,,,,,,,,,,,,دخل الصاله لكن ماحصل امه في البيت
دق على جوالها لكنها ماردت ضاق صدره شوي بس تذكر مهمته مع اديم طلع الدرج وهو يتمنى ما تكون طلعت
......دخل الجناح الي فيه غرفتها وغرفة غاده وفرب للباب وفتحه بهدؤ وارتاح لانها كانت نايمه قرب للسرير
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وكانت لابسه بجامه شورت اسود عليه نجوم فضيه وبلوزه حمرا وعليها نجمه كبيره
فضيه قرب لها وصرخ باعلى صوت قدر يجمعه ... .................صرخت بصوت اعلى من صوته
وفزت من السرير ,,,,,,,,,,, وكانت تضن انو البيت انهار على راسها
وكملت صراخها ..خالتو خالتو خالتو .........................معتز طاح على ظهره من الضحك
وبعد كم دقيقه من الصراخ انتبهت اديم على الشخص الي معها وعرفة انه مقلب من معتز
وماحبت انو يكمل ضحك عليها فقررت انها تقلب الوضع عليه,,,,,,,,,,,,,,,,وسوت تفسها انها
منهاره من الي صار وبدة تبكي واغمى عليها(طبعا فنانه في التميرض من كثر ماسوته على خالتها حتى ماتروح
للمدرسه)...............................وقف معتز ضحك وماصدق في البدايه لكنه خاف عليها
خصوص ان الوقت المغرب............فرب عندها وضرب وجهها معتز: ادو ادو اصحي بلا دلع
,,,,,,,تراي كاشفك بس اديم ماصحت زاد خوفه
,,,,,,,,اديم:في نفسها "الله ياخذك كل هالكفوف عشان اصحى .....بس ماعليه والله ما اخليها لك
نط معتز للحمام يبي يجيب مويه يصحيها,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, اديم تكلم نفسها(بعذره عسكري والا
فيه حد يصحي الي مغمى عليه بمويه ياخي في اختراع اسمه عطر هههههههه)
قامت اديم بسرعه واخذت عصى القولف الي بجمب الكومدينا (حشى غرفة ولد مو بنت) وقفت عند باب غرفة
الملابس الي توصل للحمام الي معتز فيه
وفي ثواني طلع معتز وكانت تنتظره اقوى ضربه على بطنه وطاح الكاس من يده ............
اديم باسرع مايمكنه هربت لغرفة غاده الي هي اقرب غرفه لها وقفلت عليها الباب .......................وجلست
تضحك على انتصارها على معتز,,,,,,,,,,,,,,,,,طبعا معتز اتالم له شوي وطلع يدورها
يبي يكمل عليها وناداها
معتز: اديم خلاص افتحي وحده بوحده متعادلين وهو كان وده يذبحها على الالم الي يحس به
اديم: العب غيرها عنوني اننا اوثق فيك انت ههههههههههههههههه
معتز: حاول يبين انه مسامحها خلاص قلتلك خليني اسلم عليك ياني مشتاق لك
اديم: قلتلك لا نفر مش ممكن اطلع الا اذا سمعت صوت خالتي.........يلاااا فارق الحين انا ابي
اكمل نومتى في غرفة غاده
اتاكد معتز انها مستحيل تطلع وراح لغرفته يتسبح ويغير ملابسه وينام شوي الين تجي امه
وكملت اديم نومتها غي غرفة غاده
ام معتز كانت طالعه هي وغاده لعمة اولادها .. البندري.. الي توها والده ........وكان جوالها بشنطتها الي تركتها
بغرفة الاستقبال وهي كانت رايحه لغرفة البيبي تسلم عليه فما سمعت اتصال ولدها


رجعت الخالة بعد صلاة العشاء وشافة سيارة معتز بالباركنج وعرفة انه وصل وشافت كمان سيارة اديم فتوقعت
تلاقيهم بالصاله بس لمى دخلت البت ماشافة بالصاله حد
علقت عبايتها وطرحتها في دولاب العبايات الي بالمدخل حطت شنطتها على طاولة المدخل


التفتت على غادة وقالت غربيه وينهم مالهم صوت..................غادة: اكيد بغرفة معتز او بصالة الالعاب خلف
البيت ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,نادت ام معتز على الخادمه وسالتها وينهم وقالت لهاانهم بغرفهم
طلعت غادة لغرفتها تفصخ عبايتها ,,,,,,,,,,,وبس حصلت باب غرفتها مقفل
استغربت وطالعة في غرفة اديم وشافت الباب مفتوح وتوجهة لها وطلت فيها وشافة الفوضى
وبقايا المعركه وتأكدت انو ادديم بغرفتها
رجعت لغرفتها وطقت اباب
غادة: اديم افتحي الباب ايش صاير
اديم ماردت لانها نايمه,,,,,,,,طقت غادة اكثر وسمعتها اديم,,,,,,,,,,,,وبصوت فيه النوم :مييييييين
غادة: انا اشفيك مقفله وبعدين من سمحلك تدخلي غرفتي
اديم: طنشة كلام غاده وسالتها معتز معك
غادة استغربة سؤالها بس جاوبتها: انتي ايش دخلك غرفتي جاوبيني
لكن اديم طنشتها للمره الثانيه ...... اديم: انا اسالك معتزوه معك
اضطرت غادة تجاوباه وبدون نفس :لا ........................
فتحت الباب وراحت لغرفتها بدون
ماتكلم غادة او تبرر لها وجودها بغرفتها
غادة طبعا متعوده على هبل اديم نزلت عباتها وراحت لغرفة معتز وسلمت عليه وطلبت منه ينزل لامهم تحت
وحبت تساله عن اديم لاكن بحكم رقتها خافت انو يطنشها مثل اديم فاحتفضت بكرامتها وسكتت
نزلو غادة ومعتز راح هو يبوس راس ويد امه وجلس يسولف
معهم,,,,,,,,,,,,,,,,خلصت اديم شورها ولبسة لها فستان صيفي الى الركبه لونه
اورنج واصفر وفيه شغل على الخصر با السماوي وحطت شوي قلوس وعطر
ولبسة معه فلات سماوي.......................ونزلت ولقتهم جالسين
حست بالحب لهم هم صدق عايلتها واخوانه وقالت بينها وبين نفسها الله لا يحرمني لمتكم
جلست في مكانها الفضل على الكنبه البنيه الوحيده بعد ماقالت لهم : مساء الخير
...............ناظرة فيها خالتها وعصبت
الخاله: انتي ليه ماسلمتى على معتز
اديم: طالعت بمعتز وجلسة تضحك وهو كمان كمل ضحك معها لمى تذكر الي صار استغربت
الخاله ضحكهم ................وجلست اديم تحكي لهم الي صار ,,,,,,وكملو كلهم ضحكهم وسوالفهم


البارت الرابع

كانت نوره متعوده تتغدا عند اهلها كل جمعه وبعد الغدا ,,,,,,,,,,,,,,,,راح ابو سلطان
للصاله الخضراء الي كان متعود يجلس فيها ويجتمع مع اولاده وزوجات اولاده
جابت الخادمه الصينيه الي فيها ثلاث انواع شاي وجلسة تقدم لكل شخص شايه المفضل
ولحقوه سلطان وزوجته اسماء ونوره وساره بنت نوره ماعدا جاسر الي اعتذر وطلع
لجناحه ،،،،،،،،،،،،،،،،استغربت نوره من وضع جاسر الى متغير ،،،،،التفت على ابوها
نوره:انا ملاحظه تغير جاسر في الفتره الاخيره عسى مافي مشاكل في الشركه
ابو سلطان: لا نحمد الله امور شركتنا متيسره وطالع في ولده سلطان,,,,,,,,,,,,, الي كان ياخ رايه في كل شي
ابو سلطان: انت شايف على اخوك شي مثل ماتقول نوره ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ كان سلطان يفكر
بوحده من الصفقات ولا انتبه لسوال ابوه ::::::: سلطان: سم طال عمرك ايش بغيت
رجع ابوه يسأله عن تغير الجاسر لكنه رد بانه بسبب توسع اعمال شركتهم
ورجع سلطان للتفكيره وانشغاله عن الي حوله حتى اسماء الي كانت متضايقه من
تجاهله الدايم لها ,,,,,,,,,,,,,,قبل ماتدخل خالتها في الغيبوبه كانت اسماء تقضي اغلب وقتها مع ام سلطان
وتحاول تتناسى تجاهل سلطان لها اما بالسفر مع خالته او الواجبات الاجتماعيه او بالحفلات
بس نوره ماتطمنت لتبريراتهم فقررت تغير الموضوع وتكمل سوالفها مع ابوها واخوها
وتتأكد بنفسها من جاسر ,,,,,,,,,,,,,, كملوا سوالفهم المعتاده لحد ما استأذن ابوسلطان
انه بيطلع يريح الى العصر,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, انتظرت نوره لحد ماطلع سلطان ورا ابوه بدون
مايكلف نفسه ويطلب من اسماء تطلع وراه,,,,ضاق صدر اسماء شوي بس تجاهلة الموضوع
لانها تعودة على الجفى من زوجها
نوره: اسماء انا حاسه انو جاسر في شي ماني مرتاحه لبعده الدايم عننا ونرفزته الي بسبب وبدون سبب
اسماء:لا وصاير كبريت من يقرب منه الواحد الا وينفجر بوجهه,,,,,,,,,,,,بس انا اتوقع بسبب
طيحت خالتي الله يقومها بالسلامه
نوره:كلنا ياقلبي متاثرين من طيحة الوالده بس جاسر في شي ثاني غير الي تقولي ,,,,,وفكرة شوي
بس انا لازم اعرفه .......... وقامت من عندهم وتوجهة لجناح جاسر ودقت الباب
عليه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,تأخر على ما سمحلها تدخل
كان جالس ع مكتبه ويشتغل في جهاز الكمبيوتر كان جناحه عباره عن
استديو اول ما تدخل تلاقي صاله كبيره في طرف منها انتريه لونه رمادي وداخل فيه الاسود والابيض (نظام
امريكي) وشاشة عرض كبيره والسماعة كانت محطوطه بزوايا الجلسه (يعني سنما منزليه) والجهه الثانيه فيها
مكتب متوسط الحجم لونه رمادي واسود وباين عليه الفخامه وهو الي الجاسر كان قاعد يشتغل عليه


.................باخر الصاله بابين الاول يودي لغرفة النوم والثاني لغرفة الملابس والحمام كان الجناح يدل ع انو
صاحبه راقي بذوقه بس كان ينقصة اللمسه الانثويه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, سمع دق على باب غرفته وكان
يضن انه خالد ولد اخوه .......................بس انصدم لمى شاف الي داخل عليه نوره
وقف لها وقال : حياك يام تركي جلسة نوره على كرسي المكتب ورجع جاسر يجلس بمكانه
وكان حاس ان ورى جيت نوره له شي كبير,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
نوره: وراك ياخوي ماجلست معنا تحت مثل العادة اشفيك ياقلبي مضايقك شي قولي تراي اختك
جاسر : تسلمين يام تركي بس والله مشاغل الشركه .......وهو يعرف انها مستحيل يقنعها
رده لانه يعرف فطنتها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,حاولت نوره تسايره وتبين انها مقتنعه
برده حتى مايثور عليها وماتعرف تاخذ منه لاحق ولا باطل
نوره: الله يكون بعونك ياقلبي...........................وفكرة بس مشاكل الشركه متعود عليها
حتى باصعب مشاكل الشركه الي مرت ماكنت تتأثر بهذا الشكل
بدا يخاف من تسحيبها له بالحكي جاسر:نوره الله يهديك لاتفكري اكثر من الازم .......ولاتنسي طيحت الوالده
نوره:اه ه ه ذكرتني الغاليه عسى الله يقومها باالسلامه
حس جاسر انه تخلص منها ونوره بعد تذكرت امها واستاذنت من جاسر قبل مايشوف دموعها


بعد مرور اسبوعين وصلهم من المستشفى خبر وفاة ام سلطان الكل تأثر وتعبت نفسياتهم الا شخص
الي تغير فيه انو زادت عصبيته وبعد زاد استحقاره لنفسه كونه لسبب في موت امه
وقرر انه ينتقم لامه ولنفسه من المستهتره


بدا الدراسه ورجع معتز لكليته وكمان غادة بدأت كليتها وجهاد داخل اول سنه طب كلية عفت بالرياض وطبعا
الخاله رجعت للتدريس بكليتها .....................اما بطلتنا فارجعت لثنويتها مع انها المفرض بالكليه
ومرت الاسابيع بدون تغيير تفس الروتين................ وعد شهرين من بداية الدراسه
وفي يوم اتصل رقم مكتب ابوها في باريس
وكانت توها صاحيه من النوم المغرب وبتدخل الحمام توضي عشان تصلي ,,,,,,,,,ردت وهي خايفه من
اتصال ابوها المفاجي
............وكان الي يتصل سكرتيره
اديم: اهلين بابا.......بس ماكان الي متصل ابوها
السكرتير: مرحبا مدمزيل اديم
اديم: اهلا عبدالله ......اشفيه الوالد ليش انت الي متصل
السكرتير:مافي الا كل خير بس الوالد طلب مني ابلغك تحضري بقصر الرياض,,,,,,,,,,,,,بكرا الساعه تع
الصباح
اديم :اروح للقصر ليش
السكرتير: لان الوالد له ساعتين نازل للرياض ..........ز ومأكد على حضورك
اديم: اها ليش صاير شي ,,,,,,,,,,,قاطعها بدون مايجاوبها : وضروري تكون بطاقتك المدنيه وجوازك معك


سكر وانشغل بالها ياترى ايش منزل ابوها للرياض وليش يبي اوراقها
البارت الخامس
ارتاحت اديم انو الموضوع اكيد يخص امور الاثباتات الشخصيه وتجديدها بس غريبه ابوها عنده
عشر موضفين في الرياض هم الي يقوموبهذا الشغل...................
جلسة اديم على كرسي الكمدينا وتطالع بصورتها بالمرايه وتذكرت تهديد ابوها الدايم لها انو راح يجي ايوم الي
تروح معه نهائي الى باريس
وقالت في نفسها لايكون صدق قرر ياخذني ,,,,,,,,,,وبدا الخوف يلعب بهاوملقت لها ملجا الا خالته
ونزلت تحت تقول لخالتها عن حضور ابوها المفاجئ للرياض


الخاله: ولا قالك ليش جاي او ايش يبي فيهم ........زززوهي تحاول تبين طبيعيه حتى ماتحس اديم فيها
لانها تعرف ابو اديم مستحيل ينزل للرياض الا لشي ضروري وسالفة اثباتات اديم هي الي مخوفتها
وقالت بنفسها(ياترى ايش ناوي عليه يابوفهد)
اديم:لا بس اكيد بيجدد بعض الاوراق ومن ضمنهم اوراقي الشخصيه صح خالتو
الخاله: اكيد وبعدين يمكن عنده استدعا من الخارجيه او انوشركاته محتاجه حضوره ,,,,,,,,,,مماندري ياماما
عن ضروفه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وكملت بعدين انتي ليش تتضايقي من يجي ابوك
هذا بدل ماتفرحي لشوفته,,,,,معقوله انا ربيتك على كذا يا اديم
استحت اديم من كلام خالتها,,,,,,,,وبدت تلمس رقبتها من الخلف عادتها اذا انحرجت(موقلنا تربية اولاد)
وحبت تستغل الموقف,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
اديم : خالتي ممكن اطلع مع صاحباتي اتعشي اليله
الخاله الي ماكانت مرتاحه لجيت عبد العزيز النافع وتعرف انو اديم اكيد متوتره من حضوره.......
وافقت لاديم بسرعه وبدون ترجي كالعاده تبي اديم تنسى خوفها من جيت ابوها
بعد ما وافقة خالتها على طلعتها انشغل بالها بيدها الباقي اسبوعين وتنفك الدعامات
الي فيها بسبب طيحتها من ثلاث اسابيع والكسر الي صار لها وفي نفسها:
ضروري ابوي مايشوف الي بيدي والا بياخذه حجه ويبعدها عن خالتها وقررت قرار متهور
وكانت مواعده صاحباتها ايمان وروز يطلعو يتعشو بمطعم سيجار الي باخر دور ببرج الفيصليه
على الساعة ثمانيه ونص لبست لها بنطلون اسكني اسود لمعه ومعاة تب اخضر وصندل اسود وشنطتها بربري
ولبسة العبايه وحطت الطرحه وطلبت من خادمتها تقول للسواق يجهز السيارة
واتصلت على ايمان,,,,,,,,,,,, اديم: هاي ايما جاهزه امرك
ايمان:اهلين بيبي انا الحين طالعه مع روز بسيارتها انتي وينك
اديم: يالخاينه هذا وانا قايل لك بمرك تروحي مع زهره ههههههههههههه
صرخت روز الي كانت تسمع المكالمه لان ايمان كانت حاطه سبيكر ,,,,,,,,,,,,,,,,
روز: الشرهه مو عليك انا زهره بابنت التركيه انتي ماتعلافي الذوق,,,,,,كرهتيني فاسمي ياهوووه
ضحكة اديم من قلب اديم: افا زهورتي حبيبي زعلتي خلاص بيبي ماراح اقولك زهره امري بعد
روز: لا تقولي زهره صار عندي حساسيه من الزهور بسببك تدري احنا الحين قريب من المكان
وشكلي بصرف نظر عن العشاء وروحي دوري لك صاحبات يتعشو معك
,,,,,,وصارت تقلد صوت روز ...زهره زهره مالت عليك وعلى الي مصاحبتك
اديم: روز انتي تهوري وخليني ما الاقيكي قدامي والله مايكفيني فيك الذبح
روز:يمامي ايش حكي الاولاد ذا .......زين حبيبي قولي زهره قولي شجره بس فكينا من سالفة الذبح ذي
اديم: ناس ماتجي الا بالعين الحمراء ههههههههه وضحكة بشماته,,,,,,,وبعدين تعالي ايش بنت التركيه
الي انتي طايحه فيها من فتره,,,,,,ايوه ياامي جدتي تركيه فيهه شي
روز بتصنع للخوف: لا ياخوي انت وجدتك وتركيا كلها على راسي
وجلسو يكملو سوالفهم ولا كنهم بيتقابلو بعد شوي
ايمان: خلاص سكروا ابي تلفوني .............طبعا ماردو عليها,,,,,,,,,,,,,صرخت روز ياهبلا ابي اكلم بابا
اقوله متى برجع
وسكر وكلمة ايمان ابوها ............وصلو البنات للمطعم وتعشو وانبسطو ورجعة اديم للبيت وهي مبسوطه
وناسيه موضوع ابوها
على الساعه ثمانيه كانت( رينا)وهي الخادمه الفلبينيه حقت اديم تدق باب غرفتها
وتدخل حتى تصحيها مثل ماطلبة منها الخاله قبل تطلع للكليه
صحت اديم وهي مكسله لانها كملت سهرتها بعد مارجعة على فلم توي لايت (يمممممممممممه موت يخقق
ادوارد)
دخلت الحمام اخذة لها شور وطلعت جففة شعرها ولبسة طقم بنطلون رمادي وقميص مموج اخضر على رمادي
وعليه ربطه خضرا ولمت شعرها على فوق وطلع منه خصل كيرلي على وجهها وحطت قولوس اورنج وشدو
مشمشي الي نازل في اخر كولكشن من جفنشي وطالع شكلها مره فرش بس حلووووووه
وتعطرت من جرلاين
ونزلت تحت لغرفة السفره وجلسة تشرب حليب بدون سكر زي ماتحبه ومعه توسة محمص وعليه طحينه
طبعا هي لو ماحصلت هالاشيا على الفطور مستحيل تاكل وكانت لمى تسافر تدري انه نو وي يجيبو لها طحينه
فكانت خالتها تمولها بكميه تكفيها للسفره من الطحينه هههههههههههههههههههههه
خلصت فطورها على سبعه ونصف باقي قدامها ساعتين تروح لطبيبها الي اتفقت معه البارح بعد مكالمت ابوها
انه يفك لها الجبيره قبل وقتها ,,,,على مسؤوليتهاوكانت الخادمه واقفه خلفها بالعبايه والشنطه لبسة وطلعة
للسياره
وكان المشوار يبي منهه ساعه ونصف,,,,,,,,,,,,,,,,خافت انها تتأخر...........خلصت من طبيبها
وصلت اديم لقصر ابوها الي كان مايختلف في فخامته عن القصور الي حوله فتح لهم الحارس الباب
لمى شاف سيارتها الي عرف السواق الي فيها بحكم طول فترت خدمته عندهم
دخلت السياره للقصر الي ماكان باين من الحديقه الي قدامه كانت السياره تمشي على الطريق المرصوف
ودارت حوول النافوره الكبيره الي قدام المدخل ووقف السواق قدام البوابه مباشره
تذكرة اديم لمى كانت امها باخر سنه بحياتها وكانت جالسه هي وامها بقصر جدهم وكان هالقصر لساته ينبنى
ودخل عليهم الابو وبلغهم انه عين كاقنصل للسعوديه بفرنسا وانه مطلوب منه الحضور خلال ثلاث اسابيع
وانه مضطر يروح بس لازم يطمن عليها وعلى البنات لان بدر ولدعمهم والي كان اصغر اخوانه لمى اتوفى
عمهم ولانهم كانو ساكنين بيت الجد جاء بدر وعمره 15 وسكن عندهم
وكان عبد العزيز مقرر ياخذ بدر يكمل الماجستير معه في العلوم السياسيه معه بفرنسا


اخوان بدر
نايف:42 متزوج ندى بنت عمته ام تركي وعنده بنتين راما 18 واسيل 16 وسلمان 14 بس عايش بجده كونه ضابط بالجيش
محمد:40 متزوج عبير وعنده اربع اولاد
هيفا:35 متزوجه وماعندها اولاد
بدر:33 عنده باسل 4 سنوات
اخوان ابوفهد
سلمان الكبير متوفي وهو ابو بدر
حصة وهي ام تركي
مشعل ابوفيصل وهو لواء في الاستخبارات وعنده اولاد
عبد العزيز وهو ابو فهد
اشار عليها انو اختها ام معتز تجي تبقى عندها لكن ام خلود رفضة وقررت تعيش الي بقى لها من عمرها
مع بناتها في بيتهم وافق لها عبد العزيز على رغبتها وبعد ثلاث اسابيع سافر وكان يتصل كل ثلاث ايام يطمن
وشوي شوي قلة مك
وبعد سنه توفت امها وكانت خلود مخلصه ثانوي فراحت لابوها بفرنسا اما اديم ماقدرت تبعد عن الارض الي


تضم باقي ذكرى امها وطلبت من ابوها انها تبقى عند خالتها ولان الابو كان مشغول بنجاحه في وضيفته وخطبته من هند ال فما اهتم وتركها عند خالتها الي تذكرها بامها
رجعت من ذكرياتها لواقعها انها واقفه قدام بيت ابوها ومسحت دمعه خانتها لمى تذكرة امها
البارت الخامس
نزلت الخادمه رينا وفتحت باب السياره نزلت اديم وتوجهة للباب الي كان عنده بودي قارد ولمى شافها قربت
نزل راسه وفتح لها الباب
ودخلت اديم للقصر الي كانت تتملل من دخلته
اخذت رينا عبايتها منها وقربت منها الهوس كيبر حقة قصر ابوها وطلبت منها تتفضل معها للصاله الخاصه
لان ابو فهد هناك ينتظرها
ارتبكت اديم بالاول ولكن اتغلبت جرأتهاعلى ارتباكها ودخلت على ابوها,,,,,,,,,,,,,,,والي كان جالس لوحده
اديم:صباح الخير بابا تو نورت الرياض ..............وقربت وباست على راسه وهو حضنها وجلسها بقربه
ابوفهد:هلا بحبيبة ابوها الي متاخر عليه نصف ساعه وباس على جبهتها
اديم:سامحني بابا بس تعرف زحمة الرياض
ابتسم ابوها,,,,,,,,,,,,,ولا يهمك حبيبتي فطرتي يابابا والا بعدك,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,مارتاحت اديم لهدؤ ابوها
وتدليله لها وهو الي كان المفروض يفجر فيه على هالتاخير لو في وضعه الطبيعي
لانه ما كان يحب حد يتاخر عليه لانها يعتبرها اهانه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,نغزها قلبها بس كملت
اديم:ايوة قبل لا اجي...........ز
ابوفهدوببتسامه غير معهوده: اها قولي انو هذا الي اخرك مو زحمة الرياض وجلس يضحك هو وبنته
ويسالها عن دراستها ويتاكد جابت الاوراق الي طلبها ردت عليه اكيد جبتهم معي

بعد السوالف وكسر الحواجز قرر ابو فهد يفاتحها في الموضوع,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ابوفهد:اديم يابابا انا مستحيل اخليك تقعدي في الرياض بدون عذر خلاص بابا لك عشر سنوات
الحين لازم ترجعي لبيتك واهلك ,,,,,,,,,,,,كان يتكلم بغموض حتى يوصل لهدفه
اديم انصدمة ماتدري ايش ترد اخر شي توقعته ابوها يطلبها تروح معه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,نزلت راسها
وكانت دمعتها راح تنزل من هول الصدمه بس اتداركة الموقف ,,,,,,,,,,,,واخذت نفس طويل
حتى ترجع الدمعه الي اكانت راح تبين ضعفها وهي الي وعدة امها ماتبكي ابد
اديم:بس بابا انت فأجاتني ,,,,,,,,,,,ولا لقت كلام تقوله......................................حس ابوها بارتباكها
وحب يكمل
ابوفهد:وانا اليوم باخذ اوراقك حتى افيز لك وارسل اوراق دراستك لفرنساء,,,,,,,,,,,,,قاطعته
اديم: بس انا ماابي ابعد عن الرياض ولا يمكن اعيش بغيها,,,,,,,,,,,,والابو عجبه ردها بس قرر يكمل خطته
ووقف,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ابوفهد: عالعموم قراري مافي رجعه ابدا وجهزي نفسك تطلعي معي لفرنساء بعد
ثلاث ايام,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لفت الدنيا باديم الي كانت تدري لمى ابوها يقرر على شي راح يصير
اديم: بس بابا حرام,,,,,,,,,,,ووقطع كلامها خروج ابوها وتوجهه لبرى القصر لحضور الاجتماع الي الساعه
11 الصباح
اديم سودة الدنيا بوجهها ولا تدري ايش تسوي ولا جاء في بالها الا خالتها في ذي اللحظه طلعة من الصاله
وصارة تصوت على خادمتها حتى تجيب لها شنطتها تبي تكلم خالتها
جتلها الهوس كيبر المغربيه
:ايش تامري حضرتك
اديم وهي تصارخ : انا ماطلبتك ومشت وتركتها وجلسة تصوت على رينا
اديم: رينا رينا رينا وجع وينك,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,جتها الهاوس كيبر
:مودمزيل السيد ابو فهد طلب انها ترجع للماكن الي جت منه
اديم: ايييييييييش ليش كذا يسوي ,,,,,,,,,,وفكرة طيب مو مشكله وين شنطتي


راحت من عندها الهاوس كيبر وجابت الشنطه واعطتها لها,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,واخذت اديم الشنطه
وجلسة تدور على تلفونها بس ماحصلته وصرخت باعلى صوتها,,,,,,,,,,,,,,زين ياحيوانه وين تلفوني
الهوس كيبر:سوري مودمزيل بس السيد اخدو معه,,,,,,,,,,,,, وطلب انو منسمحلك باي مكالمه من القصر او
الخروج منه,,,,,,,,,,,,,,,,انخطف لون اديم وعرفة انو ابوها قرر يقطعها من كل وسايل الهرب و ياخذها
غصب عنها ,,,,,,,,,,,,,,,,,ووانهارت في ذي اللحظه ,,,,,,,,,,,ونزلت دموعها الي كانت تقاومهم غصب
عنها,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ودخلت في نوبة بكاء حاولت الهوس كيبر تهديها لكن اديم صرخت عليها فارقي
ياحقيره,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وووووقامت تسحب رجولها للااصنصير تبي تطلع لجناحها الي
مادخلته من عيد الفطر قبل سنتين
دخلت الغرفه ورمت نفسها على السرير,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وجلسة تفكر كيف اعيش معه ومع زوجته
وبعيد عن امي وخالتي واخواني,وكملت بكيها الي يعور القلب ,,,,,,,,,,,,,,,, بسبب احساسها بالضلم وبقسوة
ابوها الامبرره,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,غفت عينها من الارهاق ومن كثر الصياح,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
صحت وكان راسها مرررره ثقيل وطالعت بالساعه الي قرب سريرها ولقتها الساعه اربعه العصر
صحت ببرود ودخلت الحمام توضي وتصلي الضهر والعصر,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,بعد ماخلصت راحت


للكومدينا وطالعة بوجهها الي باين التعب عليه ,,,,,,,,,,,,,,,وشافت ملابسها الي صاريبي لهم كوي
وتندمت انها ماجابت معها ملابس ,,,,,,,,,,,,لانها حتى بدون حركة ابوها وحبسه لها كان المفروض
,,,,,,,,,,,,,وتجلس معه بالقصر على الاقل الين مايسافر,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وجلسة تلوم نفسها
على اهمالها,,,,,,,,,,,,,,كانت متعوده انو خالتها اوغاده يذكروها بهالامور النسائيه,,,,,,,,,,
اديم تكلم نفسها: في وحده بنت ناس تروح لبت ابوها الي ته راد من السفر بلبسها الي عليها
صدق انك مالك في الذرابه,,,,,,,,,,,,,,,صدقة خالتي يوم تقول انتي ميؤس من انك تكوني بنت,,,,,,,,,,,,,,وبعدين انا ايش درانب بشغلات الحريم هم الغلطانات كان ذكروني
وتنهدة وتذكرت ابوها وقراره الصعب بس مستحيل تقدر تبعد عن الرياض لو يذبحها مستحيل
كانت غرفتها مغيره المفارش فيها والحمام مجهز بكل ماتحتاجه ولمى مرت على غرفة الملابس شافة شاميز
نسائي جديد ,,,,,,,,,,,,,,,,ابتسمة يعني الحبيب مرتب كل شي ,,,,,,,,,,,اكيد الحيزبون زوجته هي الى
مجهزه كل شي ,,,,,,,,,,,,,,,انتبهت على ان الكومدينا كان عليها عطور وكريمات ومعطرات للجسم
,,,,,,,,,,,,,,وفكرة ليش ما افتح الدولاب اشوف لايكون مجهزين لي ملابس
بعد,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وقالت في نفسها شكلها عملية اختطاف مرتب لها ههههههههههههههه
وراحت للدولاب وفتحته بس انصدمة مالقت فيه غير بجامه فوشي برمودا وبدي بدون اكمام وشوي ملابس
داخليه وناظرة فيهم وكانو نفس مقاسها وابتسمت على نباهت زوجة ابوها اليي عارفه مقاسها بالضبط


فتحت الدولاب الثاني وحصلت فيه فستان سهره !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


لونه ليلكي طويل وكوكتيل (بدون اكمام) وفية شغل بالفضي وكان باين انو من تصاميم زياد حتو
مصمم زوجة ابوها المفضل الفستان كان مره كلاااس وباين انو ذوق هند لانه كان مره وااااااااو


,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وتخيلت نفسها وهي لابسته في المطار!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وصارت


تضحك على شكلها ههههههههههههههههههههههوهي طالعه مع ابوها الطياره بهالفستان
السواريه,,,,,,,,,,,,,,,,
اخذت البجامه وبستها وراحت لدولاب الجزم ولقيت فيه واحد من سلبرزاتها القديمه وحشرته


برجلها ونزلت اتدور على ابوها لانها ,,,,,,,,,,,,,,,,مستحيل تتنازل بهالسهوله
طلعة من جناحها وراحت للاصنصير ونزلت للصاله تحت بس ما سمعة أي صوت نادت على الهوس كيبر
اديم: زينب زينب وجع,,,,,,,,,,,,,,, جتها زينب ركض من الجهه الخلفيه الي كان فيها المطبخ وغرف الخدم
زينب: شوتامري مودمزيل,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وهي ترجف خايقه من انفعالات اديم ..........
اديم: ابي اتغدا بسررررررررررررررعه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ردت عليها زينب(هي وزوجها المسؤلين عن القصر وتامين الخدم اذا نزل ابوفهد للرياض)
:ايش حابه اجهزلك,,,,,,,,,,,,,,,,,هنا لقتها اديم فرصه تهزاها لانها تعرف اديم ايش تاكل,,,,,,,,,,,,,,لكنها
اتحسفة مهما كان زينب من عمر ام اديم حرام مالها ذنب في سجن ابوها لها,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,و
اديم بهدؤ ماتوقعته الهوس كيبر: ايش عاملين اليوم,,,,,,,,,,,,,,, تحاول تبتسم,,,,,,,,,,,,,
زينب:مكرون فيوتشيني بالجبنه وسلطه دجاج بالذره..............
اديم: كويس جهزي الاكل الين اشرب الكفي لايكون مو جاهز,,,,,,,,في ذي اللحظه دخلت خادمه سمرا
ومعها صينيه فيها كوب الكفي,,,,,,,,,,,


يتبع ,,,,

👇👇👇
تعليقات
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -