روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -202 البارت الاخير ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -202 ناصِر : أنا اللي محظوظ فيك، . . ـ بضحكة من فرحته ـ أحس إني بحلم! لو تدرين كم مرَة بكيت وقلت كيف أعيش بد...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -201 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -201 وصلا إلى العمارة التي تضمَ شقتهم، نزل لينظر إلى الجسد الذي يُعطيه ظهره، بصوتٍ حاد : ناصـــر إلتفت عليه ...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -200 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -200 رتيل بحدَة نظراتها : الله يسلم أبوي كانه داري إنك إنسان بارد تجرح الواحد وتجي تداويه!! عبدالعزيز عقد حا...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -199 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -199 عقَم جرحه ولفَه كفَه بالشاش، ونظر إلى عبدالعزيز إن كان يحتاج شيء، دون أن يترك مجال لعبدالعزيز بالمناقشة...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -198 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -198 : خلَك سيدا لين يلفَ فيك الشارع يمين ثم بتَل سيدا بتلقى دوَار لفَ من عنده يسار وبيوضح لك فندق بنهاية ال...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -197 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -197 أفنان قبَلت كتفُ والدتها الذي يجاورها : نومي متلخبط ولا كان جلست عندك العصر عبدالمحسن : الجوهرة تعشيتي؟...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -196 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -196 من واجهناه بحياتنا الله يسلمكم، راح مقرن وبقيتوا أنتم تدورون وتحوسون وتقولون مين ذبح مقرن ومين تدخَل بش...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -195 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -195 فارس قبَل جفنها : ما عاش حزنٍ في عينك، ما عاش و يا عساه ما ينخلق. أخفضت رأسها وهي تعضَ على شفتِها السفل...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -194 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -194 ريم : ماراح أتدخل بمشاكلكم ولا راح أقولك رايي بشي، لكن فكري قبل لا تتخذين أيَ قرار . . . وقرارك خليه مب...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -193 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -193 عبدالعزيز : يعني أفهم من كلامك إنه مطلوب مني أروح وأقنع بوسعود بمشعل اللي هو أنتْ !! وبتتوقع إنه راح يص...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -192 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -192 حصَة إرتجفت شفتيْها لتسقط دمعاتها الناعمة : ولدِي اللي ما جبته تزوَج ومقدرت أحضر زواجه وأفرح فيه، وما ق...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -191 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -191 غادة تتأمل إرتباكهم وخوفهم بجمُودٍ يُصاحب عيناها التي لا يرتجفُ بها هدَب، بلعت ريقها بصعُوبَة لتخفض رأس...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -190 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -190 الجوهرة : تخيَل يبه حتى سلطان يكلَمني ويسألني عن حالي بس كِذا! أداء واجب لا أكثر! أنفصلت عنه يبه . . . ...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -189 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -189 عبدالله : وين يصحصح! أنت شايف المصايب اللي فوق راسه!! سلطان : طيب وش الحل؟ حاصرنا من كل جهة! مسك عز و م...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -188 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -188 حصة تُظهر جهلها بما حصل : قلت أسأل عنك دامِك ما تسألين! الجُوهرة بنبرةٍ متعبة : أعذريني، بس حصَة تنظر ل...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -187 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -187 والدتها تنهدَت لتقف، نزعت جلالها لتمدَه لريف التي رتبته بطريقةٍ سريعة ووضعته فوق السجادة، إبتسمت والدته...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -186 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -186 عبير تنهدَت بوَجع : كم صار لي ما شفتها؟ ودَي أشوفها وأرتاح، أول مرة يصير فينا كذا تمَر أيام وأسابيع مان...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -185 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -185 توقف عن التفكير إثر الإختناق الذي واجهه من كفٍ يجهلها، حاول أن يلتفت ليرى من دخل إلى شقته ولكنه لم يفلح...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -184 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -184 ريف ابتسمت بشغف لتُردف بعد ثواني قليلة من إغماضها لعينيْها : أنا و أنتِ و بابا والدتها : بابا راح للسما...
روايات_غرام رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -183 ! Fares AL MoHra ! رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي -183 كان يقاسمني نفسي، كان يحلُ محلَ روحي، وفقدتهُ يالله! وفقدتُ معه نفسي، تعبت من هذا الكبت الذي يجعلني أغص...