بداية

رواية مجبورة فيك وحبيتك -5

رواية مجبورة فيك وحبيتك - غرام

رواية مجبورة فيك وحبيتك -5

خلاص خلاص وقول فرقنا القدر
كيف يهنا لك منام وانت ظالم في الغرام .. وانت ظالم في الغرام
بعت حبي ياحرام من بعد عشرة عمر .. من بعد عشرة عمر
..
وروح .. روح وانساني خلاص .. خلاص خلاص وقول فرقنا القدر
وروح .. روح .. وانساني خلاص .. خلاص خلاص .. وقول فرقنا القدر
..
خلاص خلاص وقول فرقنا القدر
ياما دللتك دلال واعتبرت انك مثال .. واعتبرت انك مثال
كنت الهام وخيال في مواعيد الشعر .. في مواعيد الشعر
..
يبه روح .. روح وانساني خلاص .. خلاص .. وقول فرقنا القدر
روح .. يبه روح .. وانساني خلاص .. خلاص خلاص وقول فرقنا القدر
..
خلاص خلاص وقول فرقنا القدر
ياعسى عمرك مديد وتحيا أيامك سعيد .. وتحيا ايامك سعيد
لو انا عنك بعيد .. ومن فراقك منقهر .. من فراقك منقهر
..
روح .. روح وانساني خلاص .. خلاص خلاص وقول فرقنا القدر
وروح .. وانساني خلاص .. خلاص خلاص .. وقول فرقنا القدر
وقف
ومع وقفته طلعت وتين
ناظرته بإنكسار ودموعها أربع أربع
ناظرها بإحتقار وتركها
بعد لحظة رجع لها ومسك كفها بقوة وسحبها
ركب الأصنصير وراح لقسم السيدات
ناظر فيها ومن بين سنونه : روحي أدخلي وخليهم يكشوفون لك لا تصير فضيحتك عند أهلك
دخلت وهي تبكي
كشفوا عليها
وطلعت وجلست جنب تركي
تركي غمض عيونه ونزلت دمعه خانته مرره ثانية ونزلت وراها دمعه ووراها دمعه
التفت على وتين لا تكون تشوفه وشافها مغمضة عيونها
مسح دموعه بسررعة وجلس يطالع فيها
ويتمنى أنه التحليل يطلع مو حامل
بعد الترجمة
الممرضة : وتين راكد
وقفت وتين وأخذت ورق التحليل وطلعت لتركي
تركي علطول سحب الظرف
قرى المكتوب
وناظرها
وهو
نروح مكان ثاني
عند وليد جالس عند البحر
( أنا ما أحبها بس هي تستخف فيني كرجل تخوني تخونيني أنا يا رويدا أه أنا وليد الضخام تخونيني أنا ولـــــــــــيــــــــــــــــــــــد )
تنهد
وركب سيارته وراح للفندق يأخذ ملابس عشان يروح لصديق عمره صقر
دخل الفندق ويستغرب هدووووء فتح غرفتها وأنفجع من اللي يناظره
يشوف رويدا طايحة على الأرض ووجهها مزرق وراسها ينزف وماسكة بطنها
ركض لها وشافها مغمضة عيونها بستسلام قرب منها وحملها
وهو يسمع جوالها يدق رن رن رن
مسكها وحملها للسرير كب عليها موية وفزت لما شافته من الخوف لما شافها قامت
تركها وطلع
فزت من مكانها وناظرت المراية تشوف كيف وجهها مزرق شوي
دخلت الحمام وهي تمسك بطنها من الألم اللي تحس فيه
وقفت عند المغسلة وطلعت كل ما في معدتها وطلع من فمها دماء كثيررررة
وهي تبكي من الألم تحس روحها راح تطلع جلست على الأرض وهي ترجف مثل الورقة التي هب عليها رياح قوية
كان هو في غرفته ما طلع اللي هو وليد كان يسمع صوت شهقاتها
طلع يبغى يشوفها دخل الحمام
شافها ترجف وكل الأرض دم من فمها
مد يده يبغى يساعدها لكن تذكر أنها خــــــــــــــــــانته
فبعد يده بسرعة وطلع من الفندق وهو تاركها تتألم بسببه ألم في القلب وألم في الجسم
ركب سيارته وهو يتذكر شكلها وشكل الدماء يرتعش يبغى يساعدها لكن هي فعلت شيء ما يقدر ما يقدر يساعدها
نرجع للمستشفى
ناظرها نظرة أحتقاااار
تركي : أنت حامل
وتين أنهارت على الأرض وهي تبكي وتبكي
نزل لها تركي ودموعه تنزل كشلال
تركي مسكها مع كتفها : لييييش ؟ ليييش ؟ يا وتين ليييش ؟ وتين أنا أحبببببببببك ليش حملتي ليش طعنتيني ليييش أحبك وتين لا تحملي قولي أنهم يكذبون قولي أنهم يكذبون أنتي مو حامل أنتي مو حامل قووولي وأنسى وماا أزعل قووولي قولي قولي وتين تكلمي قولي
وقف وتركها وتارك قلبه معها
حبها بكل ما فيها
لكن طعنته طعنته بقلبه اللي حبها
ودعتك الله يانظر عيني
عسى السعادة دوم فالك ياظنيني
الله على دمع ذوب محجر عيوني
جرح خدي يا حبيبي
أما وتين وقفت وهي دموعها أربع أربع
طلعت جوالها وأتصلت على توأم روحها رويدا وهي ما تدري أن رويدا أيضا تتعذب
دقة
دقتين
ثلاث
بعد ما طلعت من الحمام وهي منظفته من دمائها
أخذت كريم
وجلست تدهن الكدمات اللي من وليد
ولصقت لصقة لراسها اللي ينزف خفيف
سمعت جوالها راحت شافت 30 مكالمة من شوق
ومكالمة من وتين كلمت عليها
وتين : رويدا أهئ أهئ
رويدا : وتييين وش فيك ؟
وتين : رويدا أهئ أهئ أنا عند باب شقتك أفتحي لي
رويدا تركت الجوال وراحت تركض للباب فتحته شافت وتين
وتين أول ما شفتها رمت نفسها في حظن رويدا
جلسوا في الكنب
وتين : روويدا أهئ رويدا أنا حااامل
وقفت رويدا من هول ما تسمعه : أيش ؟ حامل من مين ؟ ومتى ؟ وكيف ؟
وتين : مدري مدري بسسس
رويدا : بس أيش؟
وتين : رويدا عندي سر مخبيته عن الكل
رويدا : اهدي وقصي لي شوي شوي
وتين مسحت دموعها وبدأت تقص لها : كنت قبل أكلم واحد وحبيته من كل قلبي وبدأت تتذكر
مررة دق عليها
راكان : ألوو هلا حياتي
وتين : أهلين قلبي
راكان : وتين راح أمرك ودي أوريك بيتنا
وتين بفرحة : جد
راكان : أأيييه يلا أنا عند الباب
وتين : يلا أنا طالعة
طلعت له ووصلنا لشقة
نزلت معه
ورحنا للشقة
كان يوريني كل شيء
لما وصلنا غرفة النوم
راكان : شفتي شلون حلو بيتنا
وتين : حبيبي متى راح تجي تخطبني من أبوي
راكان : قرريب وأذا خطبتك هذا راح يصير بيتنا هذا
راكان قرب من وتين : وتين أحبك
وتين أبعدت شوي : وأنا أكثر
قرب منها لين لصقت في الجدار
راكان : وتيين خلاص ما تقدرين تبعديني عنك أنا أحبك
وتين : راكان لا بليييز خلها لما نتزوج
وهجم عليها كنمر اللي يهجم على فريسته قطع عبايتها
ووووو باقي الجزء مفقوود
قامت وتين وهي على السرير التفتت له لقيته نايم جنبي أخذت اللحاف وغطيت فيه جسمي وقمت بسرعة للحمام أخذت شور ولبست ملابسي وطلعت قبل لا يقوم
ومرة دق علي وقال : أنا مو متزوجك وأنتي موو بنت
وأنهارت وتين عند رويدا وهي تبكي ورويدا تهديها لحد ما نامت وتين في حظن رويدا
أخذتها رويدا وسدحتها على سريرها
ونامت رويدا جنب وتين
قامت رويدا من صوت طق باب ركضت للباب
رويدا : مين
......: هلا طال عمرك عمتي طويل العمر يبغاني أوصلك للجامعة
رويدا : طيب محمود الحين أطلع
محمود : طيب طال عمرك
ركضت رويدا عشان تصحي وتين
رويدا : وتييين قومي
وتين : هلا رويدا
رويدا : قومي للجامعة
وتين : طيب
لبست رويدا سكيني أسود وبلوزة زرقاء وجكت أسود
لبست وتين جينز وبلوزة حمراء وجكت أسود
رويدا لبست نظارة عشان تخبي الكدمة اللي عند عينها من وليد
وتين كانت من كثر همها ما شافت وجهه رويدا ولا دققت فيه
نزلت رويدا للجامعة
رويدا : وتين روحي لجامعتك وحاولي تنسين كل شيء
وتين هزت راسها بأيه
شوق أو شوشة اول ما شافت رويدا راحت لها بسرعة وحظنتها
شوشة : وينك أدق عليك أأمس
رويدا : أسفة كنت تعبانة شوي
شوشة :...............................
رويدا أنصدمت مررة من اللي قالته
أنتهى البارت
توقعاتكم :
شوشة وش قالت لرويدا خلاها تنصدم ؟
وتين ولقائها مع تركي ؟
وليد ؟
تفاعلكم
البارت الجاي يوم السبت
راح أشتاقلكم
و
و
و
و
أحببببببببببببببببببببكم



أهلين أنا أخت دلوعة >>>>> عند سر ترى أسم دلوعة أختي (( ليان )) >> راح أتصفق من قبل أختي لكن يلا
أنا أسمي ( وتين ) الحلوة >> واثقة هع
أنا بطلة كشخة صووح
وتركي
هذا ولد خالتي صدق
راح أقولكم تعريف فيني :
أسمي وتين أخت ليان أختي اللي هي دلوعة عمري 16 وليان أختي عمرها 17
أنا : ترى أنا مررررررررررة حلوووة >> يلا أخطبوني ههههههه اللي راح يخطب يدق على هذا الرقم 055 والباقي ما تغير هههههههههه
رويدا بنت خالتي البطلة أخت وليد البطل
وتركي ولد خالتي الثانية
وأنا وليان خوات >> تراهم حقيقين الأبطال جد
المهم ليان الدووبه قالت لي أكتب لها نص البارت لأنها تدرس عليها بكرة أختبار هع
يلا البارت بس مو مع دلوعة مع وتونه

البارت الحادي عشر :

بعنوان :
الحقيقة


شوشة : رودي شفتي مقلبنا أنا ومشاعل مشعل ههههههههههههههههههه >> صح عليك كيوت ما شاء الله عليك
رويدا أنصدمت : أنت من جدك ؟
شوشة بستغراب :أيه وش فيك ؟
رويدا ( قولي وش ما فيني كوله بسببكم وليد مو واثق فيني وضربني وكل هذا ومقلب أخخ لأنك ما تدرين أني متزوجة ) : لالالا ما فيني شيء
شوشة : طيب تعالي ندخل للكفتريا ترى حدي ميتة جوع
رويدا بتضايق : طيب يلا
وهم يمشون قابلوا وليد شوشة وقفت قدامه
شوشة : وليييييييييييييييييييييييييييييييييييييد أخبارك وحشتنا
رويدا ( أعوذ بالله كل البنات يعرفونه )
وليد وهو يتجنب يناظر رويدا : الحمد لله أنتي أخبارك والله أنتي وحشتينا ووحشنا هبالك وين أميروووهـ الهبلة
شووشة : الحمد لله أميرووووهـ شكلها مو جاية اليوم
وليد : أهااا
شوشة : ألا وليد تبغى أعلمك أخر هبالي
وليد : أيييييه ترى أحب هبالك
شوشة ناظرت رويدا : أمس أرسلنا أنا ومشاعل لرويدا باقة ورد وكتبت فيها أنها من مشعل ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وليد التفت لرويدا بصدمة ورويدا ناظرته وأبتسمت أبتسامة سخرية
جاء واحد من ورا رويدا وصدمها وطاحت نظارة رويدا
التفتت لها شوشة وأنصدمت من الكدمة اللي في عينها
شوشة : رودي وشو هذا ؟
وليد ناظر رويدا بربكة وهو يحس بتأنيب الضمير
رويدا وهي تلبس النظارة وخانقتها العبرة : أمس أنا طحت بس الحمد ما فيني شيء > وراحت
شوشة : تصدق وليد أحس رويدا شايلة هموم الدنيا فوق راسها
بلع ريقه اللي نشف يحس بتأنيب ضمير قاتل
شوشة : وش فيك بعد أنت ؟؟ ........... علموم يلا أنا رايحة بااااااي
وليد : باي
بمكان أخر
دخلت وتين >> اللي هي أنا واااااي أدرس ببريطانيا
شافت قروب تركي ركضت لهم
وتين : سيف سيف
سيف التفت لها وكشر بقرف لأنه عارف أنها حامل : خير
وتين : وين تركي ؟
سيف : لك عين بعد تسألين عنه
وتين نزلت دموعها من تحت النظارة : طيب أنا أسفة >> وراحت
مشت وهي تمسح دموعها فجأة صدمت بشيء طاحت على الأرض
ناظرت الأرض نظارتها طاحت وكتبها
قامت وهي تجمع أغراضها أخذت نظارتها بس ما لبستها
ناظرت اللي صدمت فيه كان تركي
وتين : أسفة
مشا تركها
لكن مسكت يده وتين
وتين : تركي ممكن أكلمك لو دقيقة
تركي ناظرها يحبها يحبها : لا
وتين : طيب أسفة
تركي مشا وتركها
شاف قروبه جالس على العشب
راح عندهم
فهد : حيووووو تركي
تركي بحزن : حياك
سدح راسه في حظن سيف وغمض عيونه
متعب : ترووووك فيك شيء ؟
تركي وهو مغمض عيونه : لا
أبراهيم : الا أقول فيه بنت تاخذ العقل
ناصر : ميين مين خلني أتعرف ؟
أبراهيم : بس مو الحين لأنها تبكي
فتح عيونه تركي
تركي : تعرف أسمها ؟
متعب : تلقاه جايب كل السيرة الذاتية
ملاحظة : جامعة تركي ووتين جامعة عربية يعني أغلب الطلاب عربيين لا يوجد أجانب الا قليل جداً
أبراهيم : أفا عليك أكييد أسئل البنات ويجبون كل شيء
فهد : بالله ورني اللي عطتك وجهه
أبراهيم : شوفها هناك ( ويأشر)
فهد : ههههههههههههههه تروك قوم شفها
قام تركي شافها ونقع ضحك
كانت بنت شوشتها طايرة وسنونها صفراء وطالعة كأنها سنجاب وبشرتها كلها حبوب وسمينة >>>>>>> أستغفر الله اللهم عافني مما أبتلاه
أبراهيم وهو يناظر تركي : يا ثور أسكت
تركي وهو يكتم الضحكة : ههه هاه سكت وش تبغى ؟
أبراهيم : أقولكم أسمها وتين قطعة >> يعني قطعة قمر
تركي فور
قام يبغى يضرب تركي
مسكه سيف : أهدء لا تنفضح
وتين مرت من عندهم وكانت تشوف كيف تركي يسولف ومستانس
ومن هذي اللحظة عرفت وتين أنها تحب تركي
قربت من عندهم وهي على وشك الأنهيار
التفتوا عليهم كلهم
وتين وهي على وشك الأنهيار : تركي ممكن دقيقة
أبراهيم : تعرفينه ؟
وتين : أيه تركي ممكن ؟
الكل : أوووووووووووووووهـــ
تركي وقف وهو ساكت أبعد عنهم بشوي بس يعني القروب يقدرون يشوفونهم
تركي وقف قدامها : خيييير
وتين بحركة خفيفة أحظنت تركي وهي تبكي
كل قروب تركي فتحوا أفامهم
كان راسها على صدره من قصرها
وتين : تـ... تر... تركي أنا أحبببك
كان يتمنى أنه يفرح أنه يستانس بس لالا الزمن فات أهي حامل حــــامــــل
كان فرحان من داخله كثيييييييييير لكن ما بين
وتين بعدت عن تركي وهي تمسكه من يده وتسحبه
وصلت لباب الجامعة وقروب تركي يلحقونهم
ناظرت تركي : تركي تركب معي أبغاك بكلام
تركي هز راسه بأيه
ركبوا سيارة وتين ووتين هي اللي تسوق وهو في الطريق
وتين : تركي أنا ما أحس أني حامل أبغى أروح لمستشفى ثاني
تركي : وتين فيه أحد لمسك ؟
وقفت وتين على جنب بسرعة
وتين : أيه ( وقالت له القصة )
وتين وهي تبكي : تركي حاولت والله حاولت أتخلص منه لكن ما عطاني فرصة هجم علي أهئ
تركي عصب لكن حاول يهدأ : طيب راح نروح لمستشفى
وصلوا نزل تركي
فاصل ونواصل _^
باك
أنا دلوعة ( ليان )
طبعا
فضيحة أختي وتيين
لكن بناات جد ترى الأبطال حقيقين
وجنبي رويدا الحين وأنا أكتب البارت
رويدا كبري عمرها 17
ووليد أخو رويدا عمره 27
وتركي ولد خالتي عرمه 22
وأنا ووتين وتين 16 وأنا 17
المهم نكمل البارت مع ليونه اللي هي دلوعة ( أنا )
وصلوا للمستشفى
نزل تركي ونزلت وتين
كشفوا عليها وخرجت وجلست جنب تركي
طلعوا التحاليل ركض تركي وتركض وراه وتين أخذوا الظرف
تركي : بسم الله
وتين : بسم الله
فتح الظرف
النتيجة هي :


نروح لمكان ثاني >>>ههههههههههه أبغى أحمسكم
رويدا وهي طالعة من الجامعة قررت تمشي للفندق
وليد لحقها ووقف وهو يمشي معها وكان يعم السكوت
وليد : أممممممم رويدا
رويدا لفت راسها للجهه الثانية
وليد بدأ يغني بصوته اللي خقق وجد صوته مرررة حلو :
يازعلان يازعلان
خليت قلبي حيران
ماقلت لك ياحبيبي بطل دلع من زمان
ليه ماترد السلام وين الغزل والغرام
تراضيني ولا بروح واسيب لك هالمكان
يزعلان يازعلان
خليت قلبي حيران
لاتخلي راسك عنيد كثر الدلع مايفيد
يا ماخذ العمر كله غيرك انا مااريد
اتعبتني ياحنون والعقل صابه جنون
شلي حصلك ياغالي وقلبك تناسى الحنان
يازعلان يازعلان
خليت قلبي حيران
رويدا أبتسمت غصبا عنها : بس أنا مو حبيبتك ولا تحبني موصح ؟
وليد : صح بس ليش؟
رويدا حز بخاطرها ( بس أنا أحبك ) : لأأنه بالأغنية كذا موجود أنا أحب وليد الشامي مررة أغانيه حلوة
وليد : أيه صح ...... رويدا سامحيني
رويدا مشت بسرعة وهي تطنشه
لحقها وليد ومسك يدها وحظنها
تخدرت رويدا بالحركة أول مررة تكون قريبة منه كذا
باسها من راسها وكل هذا وهو يسوي كذا عشانه يحس بذنب
نرجع
النتيجة هي :
مو حامل وبنت
فرح تركي بقوة
ووتين بعد
ضمها تركي بقوة
وطلعوا
أنتهى البارت
توقعاتكم :
وتين وتركي وحياتهم الجديدة ؟
وليد ؟
رويدا ؟
قروب تركي ؟
أتمنى التفاعل
سوري تأخرت بس عندي أختبار
شوفوا حبايبي ما راح أحدد وقت تنزيل البارت
لأن اذا شفت سبع صفحات ردود راح أنزل البارت
حتى لو بكرا كملت 7 صفحات
تفاعلكم
والله الله بالردود


أحببببببببببببببببببببببببببببببببكم

يلا بنات أسجدوا لربكم سجود شكر ههههههههههههههههه
تو ما فتح معي المنتدى وحاولت فيه لين فتح
هههههههههههههههههههههههههه
جييييييييت بالبارت
يلا نبدأ
البارت الثاني عشر :
بعنوان :

كاذب وخاين لكن أحبك

كانت منسدحة على السرير وتفكر باللي صار اليوم
فجأة رن جوالها
أخذته بملل
وردت : الوو
: الوو هلا رويدا
رويدا : هلا وتونه هاه وش صار فيه أحد يدري
وتين ما تبغى تقول لرويدا عن تركي لأنها ما راح ترضى :رويدا أنا مو حامل
رويدا : كيف ؟
وتين : جد رويدا كشفت في مستشفى طلع خلل طبي وبعدين لما قريت التحليل اللي في المستشفى السابق كان أسم المريضة لتين مو وتين بنت سعودية رحت للمستشفى بعالج الخطأ وشفتها تجنن مررة كيوت لو تشوفينها
رويدا : الحمد لله أهم شيء طيب ...... أنتي الى الأن بنــ
وتين تقاطعها : أييه الحمد لله أنا لسا بنت
رويدا : الحمد لله ( بتفكير ) ........ وتين يلا وش رأيك نروح لمول ودي أشتري كثير أغراض ؟
وتين :: أوك يلا دقايق وأصير عند بابكم
رويدا : باي
وتين : باي
طلعت رويدا من غرفتها شافت وليد جالس باالصالة
رويدا جلست قريب منه : أمممم وليد
وليد : هلا
رويدا : أم ممكن ..... ممكن .... أروح ..... أروح للسوق مع وتين
وليد بتفكير : أيه عادي بس لا تتأخرين
رويدا بفرحة : أوك مشكووووووووووووور
وليد أبتسم : العفو
وشافها لين ما أختفت
وليد ( شقد أنتي بريييئة وحلوة يا رويدا شقد أنا ظلمتك وأنتي صابرة يا حلوك بس )
رويدا طلعت وهي لابسة أورنج كوت وجينز وتيشريت أصفر وشال مشجر برتقالي مع أصفر مغطي شعرها وطالع منه شوي خصل من شعرها الأشقر وطالعة مررة حلوة
رويدا : مشكور وليد مرررة ثانية
وليد ببتسامة : العفو
رويدا وعلامة الضيق بووجهاا : راح تطلع اليوم مع لمار
وليد أستغرب من التضايق بس أبتسم : لا تدرين ليش ؟
رويدا : ليييش ؟
وليد وهو يوقف : راح أروح معك
رويدا بفرحة وهي ناسية نفسها : واااااي وناسة.....( وأستوعبت ) طيب يلا
وليد أستغرب من فرحتها بس ماعطى الموضوع أكبر من حجمه : يلا
وطلعوا وشافوا وتين واقفة ركبوا مع السايق حق وليد ووصلوا للمول
نزلوا وليد ورويدا ووتين
ويشترون
رن جوال وتين
وتين : هلا
:.................
وتين : طيب متى
:..........................
وتين : هههههههههه الحين
:..........
وتين : أوك دقايق يلا باي
:............
مين يا ترى ؟؟
وتين : رويدا سوري لكن أنا رايحة
رويدا ببتسامة : لا عادي
وتين : باي
رويدا ووليد : باي
يتمشوا وليد ورويدا
وليد شاف فستان لونه أرتكواز قصير لتحت الركبة مررة أعجبه
مسك يد رويدا وهو يسحبها
رويدا كانت ما تدري وين يروح كانت متخدرة من حركته بس تناظر يدها ويده
شلون يدها صغييييييييييرة بنسبة ليده
دخل المحل وأخذ الفستان وحطه قدام رويدا : وش رأيك ؟

يتبع ,,,,

👇👇👇
تعليقات
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -