بداية

رواية حنيتك راحت لوين وشفيك ما تشتاق لي -9

رواية حنيتك راحت لوين وشفيك ما تشتاق لي - غرام

رواية حنيتك راحت لوين وشفيك ما تشتاق لي -9

نسرين الي لاحظت انه الطريج الي يسوق فيه جسار مو امأدي الى البيت..وبكل استغراب : جسار وين بنروح
جساار ابتسم لها ابتسامه ذوبتها: انتظري وراح تعرفين !!
............................
(لاتخليني ..لاتخليني آآآه لو تدري بعذابي ماتخليني)
عند جواهر ..الي صارت ادور على االفندق ..وتعبت ..وهي اجوف كل المباني نفس الشي وهي مو حافظه اسم الفندق ولا مكانه ضبط..وعلى طول انزلت ادموعها تقريبا صار لها خمس
سااعاات وهي مو في الفندق ..والجو صاار بارد والمطر ينزل اجلستعلى كرسي مضلل عن المطر ودموعهاا على اخدودها من الخوف
وزاد رعبها يوم جافت شباب سكاره ..ويتمايلون في مشيتهم
اركضت ابكل خوف منهم .. لين تعثرت بالارض وماقدرت اتقوم من الالم ..وقرب منها واحد منهم وحملها وهي تضربه على صدره وهو ماسكها بقوه
جواهر بخوف وهي امسكره اعيونهااا: ااتركني الله يخليك.. اتركني
..............: جواهر حبيبتي فتحي اعيونج
جواهر الي تحس الصوت مو غريب عليها فتحت اعيونها وبصرخه :راشـــــــــــــد
راشد بحب: اعيون راشد
جواهر وعيونها مدمعه: ليش خليتني ليش ماقلت لي انه راح نتزوج وانك اتحبني ليش ليش ..خليتني
راشد وهو ينزلها على الارض ويحاول ايسااعدها بمشيها : امشي معاي وراح نتكلم
المشكله ماهو بقصدي جفاها
المشكله قلبي تعود عليها
حاولت انسى خافقا مانساها
واثري نسيت انه وانا في يديها
راحت وقلبي راح يمشي وراها
من دون مشعر كل مبعد اجيها
حبيبتي لو كان تعرف غلاها
ان كان تشريني مثل ما اشتريها
ازعل جميع الناس واشري رضاها
احبها واموت ياناس فيها
رغم الفراق وصدمتي في وفاها
لازلت امني خافقي وارتجيها
واقول لعيون تمنـا لقاها
باكر تقدر قيمة اللي يبيها
المشكله بالضبط ماهو خطاها
خطا الخفوق اللي تعود عليها

ابو شيخه بحده: يالله يابنت .. وقعي

شيخه الي مو امصدقه .. الي قاعد يصير.. معقوله احين انها مجرد ماتوقع راح تكون في عصمه زوجها انزلت ادموعها الي صاارت رفيقتها في كل يوم من توفت مرام

شيخه سلمت اامرها لأالله ووقعت ودموعها تنزل بكل صمت

ابو شيخه بفرحه وهو حاس انه ملك الدنيا: الف مبروك يابنتي منج الــــــ

تركته شيخه وهو للحين ماكمل كلمته لها

ماهتم لها وايد وراح عند خالد : الف مبروك ياولدي
خالد بكل هدوء: الله يبارك فيك

ابو شيخه: تبي اتجوفهاا ياولدي

خالد : جهزوا الشنط .. والحين راح نمشي

ابو شيخه : مثل ماتبي

عند شيخه وامها ضامتها وتبكي: تحملي ابنفسج ياحياتي ..والله يوفقج مع زوجك .. وانا ماراح اخليج يابنتي

شيخه بكل هدوء بعدت عن امها .. وهي تحس انها جسد بلاروح .. وخايفه من حياتها مع زوجها الي ماعرفت من اهو..لكن ابضنها انه خالد ..لانها تذكر تهديده لها وانها مابتكون لغيره

ابو شيخه وهو داخل : يالله يابنتي زوجك ينتضرك

شيخه حست ابرعشه بجسمها خلاص راح تطلع من بيتهم وتعيش عنده .. تحس انها بحلم وتبي تصحى منه

حس فيها انها خايفه قرب منها وضمها وهو يدري انه هل شي صعب عليها : سامحيني يابنتي.. لكن وربي لو اني ماعرف انه ريال وينشد فيه الضهر وسمعته طيبه على كل السان مازوجتج اياه

شيخه اكتفت بالدموع بدون أي كلام

بعدعنها ابوها ومسح ادموعها وباس جبينهاومسك يدها وطلعوا من البيت وتوجهو لسياره خالد

فتح لها ابوها االباب وركبت وهي من داخلها تترتجف موعارفه اشلون بتعيش حياتها

ابو شيخه: بنتي امانه عندك ياخالد ماوصيك فيها

خالد اكتفى ببتسامه ميته من شفاته <<وتوجه بسياره الى بيته
وفضل االسكوت

عند شيخه الي ميته خوف منه والي ذابحها اكثر سكوته..خالد ماكلف على نفسه حتى انه يلتفت عليها وبكل هدوء وقف السياره ونزل وحمل شنطتها وقرب من بابها وفتحه وبدون لايرفع راسه مسك يدها وتوجه ليداخل البيت
شيخه تمنت لو تدخل تكون مرام موجوده ابهل بيت ..بعدت عنهاا هل افكار ومن خوفها
شيخه خافت منه وتركت يده ..رفع راسه يبي يجوف ليش اتركت يده ..وانصدم يوم جاف ويها صارت نحفانه بدرجه مو طبيعيه
ويها باين عليها التعب..والهالات السوده تحت اععيونها
بدون احساس منه قرب منه ومسك ويها بدينه وصار يتفحص ويها وهي من خوفها بعدت ادينه عنها

خالد حس على نفسه وبعد عنها وبصوت حاد : اختاري لج أي غرفه في البيت ونامي فيها .. ومابي اسمع لج أي حس ..
وبصرخه هزت اركان البيت ..الهادئ: فــــاهمه ؟؟؟

شيخه من خوفها انزلت ادموعها وهزت راسها

عند خالد طالعها بنظره استهزاء وطلع من البيت

وتركها في حزنها وخوفها .. احملت شنطتها وصعدت الدرج و لفتت نظرها غرفه مرام ..بدون شعور منها قربت من الغرفه ودخلتها وســـــــــالت ادموعها ,, انسان عشت معاه الطفوله ..والفرح .. والحزن.. اشلون تقدر تمنع ادموعها الي افقدتها اخت واغلى من الاخت كانت لها بمثابه الام والابو
اجلست على سريرها واول مره من فتره الصمت هذي تكلمت وهي منهاره
: مرام وينج انا محتتاجتج .. مرام لاتخليني ابروحي تكفين .. محد يحبني ..

عند محمد الي يحس راسه مشوش من التفكير وين راحت وشلون اختفت .. اهو متاكد انها كانت في الفندق شلي طلعها منه ؟؟

دايم اظن .. ويطلع .. الظن .. خايب !!
في هالزمن .. أقرب حبايبك .. يشقيك ..
إلين تدفع في غلاه .. الضرايب !!
من بعد هذا .. يبتعد .. عنك .. ويجفيك ..
ماكنه .. بجنبك .. قضى الوقت .. طايب !!
وإلا .. الخوي اللي توقعت .. يفديك ..
يفديك عمره .. لاغدت بك .. نشايب !!
صد .. وتصدد .. مايبي .. سمع .. طاريك ..
وياما .. أنت .. دونه .. أتعبتك .. الطلايب !!
لاتقول لي .. بدري .. وتوك .. ويمديك ..
وتعال .. وأسمع باقي الهرج .. صايب !!
خلك بحالك .. وأطلب الرب .. يهديك ..
ولاتنشد اللي غاب .. وين أنت .. غايب
وإن شفتني غايب .. عن حدود .. شاطيك ..
أعرف تراني .. تحت .. ذيك .. النصايب !!
وأعرف تراني .. دايم إن ضقت .. بآجيك ..
لأني .. أنا .. والموج .. صرنا .. حبايب

قطع ععليه افكاره ..نغمه ضحك وهو حاس انه يعرف هل صوت
لف ويهه وتمنى انه يمــــــــــــوت ولا جاف الي جافه

محمد: صــــــــــــــــــــــــــــدمه
صــــــــــــــــــــدمه
صـــــــــــــــــدمه

لا انا اكيد احلم مستحيل اتكون جواهر ..قرب منهم وهو يجوف الفرحه بعينهم وبدون سابق انذار سحبا من حضنه
وصفعها ((أي صفعها ..صفعه الم .. وجرح ..وحزن ..من هل انسانه الي ملكت قلبه ..وحين اتخونه ..وهو الي طول الوكت خايف انه يكون فيها شي وهي مستانسه وقاعده بحضان شخص مجول بنسبه له

راشد عصب منه وسحب جواهر منه: انت ابصفتك شنو تمد يدك عليها والله لاخليك تندم

محمد بظحكه استهزاء: انا منو ..اسأل الي بين يدك انا منو

جوااهر الي ادموعها سالت على ويها

راشد بستغراب : من ذي ؟؟ اتعرفينه

محمد وهو يمسكها من يدها بقوه: انا زوجها .. فاهم يعني شنو زوجها

راشد وهو مصدوم: تــــــزوجتي

جواهر بكل انهيار: انت خليتني وهذي تزوجني واهلي واافقو عليه..انا انتظرتك وللحين انتظرك ومابي محمد ابيك انت

سكتتها صفه ثانيه من محمد ..وسحبها من يدها بكل قوه

وتركو راشد مصدوم

...................

محمد وهو يدخلها الغرفه وهي مو قادره تمشي من الم ريلها

وبكل اصراخ : انتي ماتستحين على ويهج .. ماتتربيتي
امخليتني ادورج طول الوكت وانتي في العسل مع حبيب القلب
ومن قهره والمه انهال عليها ضرب .. وهي استسلمت له ومو قادره تنطق ابحرف

بعد يوم كامل من الاحداث (في اليوم الثاني)

قعد محمد من النوم ومرت ابذاكرته خيانه زوجته له وعلى طول قام وخذ له شاور عشان يهدي اعصابه .. ولبس له بنطلون جينز اسود مع تيشيرت اابيض ولبس جاكيته الرجالي وتعطر ..ومشط شعره الي طاول ونازل على ويهه وحط له جل وصار كوووول

طلع من الغرفه وجافها على الكنب لامه نفسها وتصيح وجسمها امزورق من الضرب

محمد وقلبه امئلمه عليها ..وبدون لاايبين وبسلوب امر وحده : قومي وعن لصياح ..وضاهر انج ماتربيتي .. لكني انا الي باربيج

جواهر وصوتها رايح من لصياح: انا ماحبك انت ليش ماتفهم.. انا من البدايه قلت لك اني مابيك ..

محمد الي انجرح منها كثير ومارضه على نفسه بالاهانه اكثر ..وهي ماتحبه وهو مو مجبور عليها وبكل تهور منه

: جواهر انتي طـــــــــــــالق

وبكل هدوء: جهزي ملابسج راح نرجع الديره واول مانوصل .. بتوصلج اورقت طلاقج

جواهر بكل فرح : لا مابي ارجع معااك ..باروح عند راشد

محمد الي ضغط على قبضه يده بقوه لايذبحها من كلامهاا الي يجرح

وقرب منها وهو يجوف ويها لمجرح ومزورق من الضرب وريلهاا المنتفخه ومايله للزرق وجنه كسر فيها

ووقف ..وهو يجوفها .. خلاص ماعادت ملكه

طلع من الغرفه وهو يحس انه الدنياا كلها مسكره بويهه..معقوله يوم بدى يميل لها .. تخلت عنه .. نزلت منه دمه قهر ..دمعه حب مابتدى وهو من طرف واحد
أكتر حاجة توجع في لحظة الفراق
حبيبك تلمحه
ودموعه رافضة تطلع وكأنه حالا فاق على ايد بتدبحه
وكأن ده عادي
لأ
وأقل كمان من العادي
والوقت ده كله في عمر الواحد راح على الفاضي
وما بين لقى وفراق
كأننا في سباق
ده بيبكي وهو مفارق
وده فارق وماهوش فارق
مين فينا وفّى بوعده وما خانش الاتفاق
وتبقى فمترحه


طريق مفتوح وباب
وصوت طالع بخوف
بيعلق الاسباب
على شماعة الظروف
خلاص ما فيش جراح
خلاص الوقت فات
معقول في حد مات
حتعرف تجرحه
وكأن ده عادي
لأ
وأقل كمان من العادي
والوقت ده كله في عمر الواحد راح على الفاضي
وما بين لقى وفراق
كأننا في سباق
ده بيبكي وهو مفارق
وده فارق وماهوش فارق
مين فينا وفّى بوعده وما خانش الاتفاق
وتبقى فمترحه
نزل وهو ماسك ايدها ..وهي مجرد تتبعه وموداريه اشبيسوي

نسرين بكل تسائل: جسار ليش ياين بيتنا القديم

جسار وهو يدخلها داخل البيت وفك لهاا عبايتها بكل خفه وحوطها من خصرها وبهمس: اليله ليلتنا ياعمري

نسرين الي صبغ ويها الوان من كلامه وماتوقعت انه ييبها بيتهم الي كانو عايشين فيه ابروحهم

جسار حملها بكل هدوء وتوجه فيهاا لي الغرفه ونزلها بكل هدوء وااول مادخل تفاجئت من الجو الرومنسي في الغرفه والاضائه الخافته والكيكه الي على استروبري ولونها يغري والورد االاحمرعلى السرير و يوم ارفعت راسها جافت زاويه فيها علب اكبيره فيهم هدايا طالعته بنظره حب ومتنان ,, بحياتها ماحست انه جسار رومنسي؛لكن الي تجوفه جدام عينها شي ثاني ’’افرحت من كل قلبها على بداايتهم الحلوه ونزلت من عينها دمعه فرح جسار على طول قرب منها ومس دمعتها وبسلوب حنون اول مره يصدر منه: ادموعج مابي اجوفهم

نسرين بدون سابق انذار ضمته وهي تحس انها محتاجه انها تكون بين احضانه

جسار اول ماحس فيها ضمها بقوه ولو وده يشابك اضلوعه بضلوعها
بعد فتتره بعدو عن بعض وهم مو حاسين ابنفسهم ومايدرون اشكثر تمو على هل وضع..جسار بعدها عنه بمسافه قصيره وباسها بكل شغف وهي مستسلمه له على الاخــــــــــــــــر

لوووووووول 
<<<وعقب اطردوني من الغرفه
ليله حلوه لابطالي

(مانــــــــــــي على الله معترض)

......:بابا انا تعبت ابي انام

ابو نسرين:انشاء الله ياعيون بابا احين بنروح عند جدتج

ابو نسرين وهو يرن جرس البيت

ضهرت له الخدامه: نعم بابا

ابو نسرين: اهني ماما

الخدامه: أي

ابو نسرين وهو يدخل مع بنته

:وين محمد

الخدامه الملقوفه: باباا محمد في زواج ..وبعدين يسافر

ابو نسرين وهو متفاجئ: محمد تزوج

الخدامه هزت راسها وعيونها على رغد ..شوي بطير

الخدامه:بابا ..هذي بيبي مال انت
ابو نسرين سفها ومشى عنها

دخل ابو نسرين بيت امه واول مره يحس انه مشتاق لها طول عمره وهويسافر وتاركها ولاسائل عنها

دخل بكل هدوء وتوجه لغرفه امه وطرق البااب

..................:تفضل

ابو نسرين وفي يده بنته: السلام عليكم

ام محمد :ارفعت راسها وهي تحس روحها مو امصدقه اخيرا ولدها لكبير تكرم وزارها ..على طول دمعت اعيونها وفتحت ادينها له

قرب ابو نسرين وعلى طول ضم امه ودمععت اعيونه وبااس راسها ودينها :سامحيني يا الغاليه وحقج علي

ام محمد: مسموح يا الغالي.. مسموح

وعند رغد الي خافت منهم وجلست اتصيح

ابو نسرين وهو تعبان من السفر ومن المشاكل الي صادته مع زوجته

:خلاص حبيبتي

ام محمد بكل تسائل :من هذي

ابو نسرين وهو منزل راسه: هذي بنتي

اام محمد وهي مصدمومه: تزوجت

ابو نسرين وهو للحين امنزل راسه وقال لها الي صار له من البدايه

وام محمد*-*:مصدومه
(ابي اسرح بهمساتك ,, ونظراتك تذوبني)

..............:عبدالرحمن خلاص شريت ملابس وايد ماله داعي كل هذول الملابس

عبدالرحمن الي مو مهتتم لها ويقيس عليها ويملي عربه الملابس

العنود اطفرت منه: عبدالرحمن تكفه تعبت

عبدالرحمن:اشفيج ياقلبي صرتي حنانه خل نشتري الملابس

العنود وهي زعلانه: ومن قال اني شريت شي انت الي تختار بدون ماتاخذ رايي

عبدالرحمن وهو يبتسم لها: انا اعرف الي يناسبج

العنود وهي ماده شفايفها شبر: لا يواثق

عبدالرحمن: يحقلي.. وياالله جدامي خل انروح حق الملابس الي اهناك

ارفعت راسها العنود للمكان الي ايأشر عليه ,,وتلون ويها من الاحراج

العنود:عبدالرحمن خلاص مابي شي الي شريناهم اكفايه

عبد الرحمن وهو امسفها: لا مو كفايه ..وخلج اهنيه انا بروحي باروح اختار لج

العنود وهي اميوده يده وضاغطه ععليها وتحس انها رااح تبجي:الله يخليك خل نطلع

عبدالرحمن وهو رافع حاجب: مو عقب مانشتري الملابس

العنود : تكفه راح اسوي لك الي تبي بس خل نطلع

عبدالرحمن الي طرت على باله فكره خبيثه وبكل تساؤل: الي ابي؟؟

العنود وهي مو فاهمه تلميحاته: والله والله الي تبي

عبدالرحمن: اوك

ومسك يدها وراحو حاسبو ..والعنود حامده ربها الف مره انه سمع كلامها جان بتحترق من لحراج ^^وماتدري عن الي ياي

في فتره ماهم طالعين في بنت جاففت عبدالرحمن وخقت عليه ..وقربت منه

وبكل قله احترام قربه منهم : ممكن اتعرف

عبدالرحمن التفت على مصدر الصوت ويوم جاف البنت الي باين عليها فالتها على الاخير من الميكب الصارخ
والعبايه الي كلها تطريز من اولها لي اخرها

سفها عبد الرحمن والعنود من القهر اضغطت على يد عبد الرحمن
وجنها خايفه انه يروح منها

عبد الرحمن مسك يدها وهو يبي يحسسها بالامان وانه مستحيل يخرب حياتهم

لكن البنت من حقارتها ماستحت وقربت منهم مره ثانيه وسحبت يد عبدالرحمن وحطت فيها ورقه صغيره
عبدالرحمن عصب من حقاره البنت ..وخذ لورقه وقطعها ومسك يد العنود و
توجه عبدالرحمن معاها الي المطعم وتعشو وتوجو الى البيت وهم هلكانين من التعب
العنود وهي ترمي نفسها على السرير:وواااو وربي تعبانه وابي انام ..وقامت وجنها متذكره شي :البنت الغبيه هذي ليش قربت منك
عبدالرحمن وهو يطالعها بنص عين: يعني شتبي
العنود بقهر:كان ودي اكفخها
عبدالرحمن وهو فاهم انها مقهوره :اكيد خقت على جمالي
العنود قامت من السرير وتخصرت له: لا ياواثق
عبدالرحمن وهو للحين في باله كلمه(أي شي تبيه) وسرحان ومو داري عنها
العنود وهي اطالعه بستغراب وقامت من السرير وتوجهت له: عبدالرحمن فيك شي
عبدالرحمن الي انتبه لها وبكل مكر: أي تعبان مره
العنود: اسم الله عليك .. انشاء الله في عدوينك
عبدالرحمن :ابي تسوين لي مساج لراسي
العنود وهي تقاوم تعبها والنوم: من اعيوني
عبدالرحمن:طفي النور ..
العنود على نياتها: طيب
ويوم قربت منه ولعبت في شعره لف لها عبد الرحمن وهي الي مو حاسه طاحت على صدره وتناثر شعرها
عبدالرحمن وهو يهمس في اذنها: انتي قلتي أي شي ابه صح احين لازم توفين بوعدج
وماعطاها أي مجال تتكلم

______^ لوووووووووووووووووووووول

خذ قلبي من اول نظره

اقعدت من النوم ..وهي مستغربه المكان الي اهي فيه وصارت اتمد يدها تبي تنزل من السرير الي تحسه مرتفع عن الارض وايد
حست روحها انها راح اطيح .. لكنه مسكها وطاحت عليه وتناثر شعرها على ويهه

يتبع ,,,

👇👇👇
تعليقات
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -