بداية

رواية عيني بعينه والقلوب بعاد -5

رواية عيني بعينه والقلوب بعاد - غرام

رواية عيني بعينه والقلوب بعاد -5

الجزء الحادي عشر

طلع خالد من بيت ابو عبدالله
وهو في السيارة ينتظر اهله يطلعوا
جت على باله منى
تذكرا شكلها وصار
يقارن بينها وبين هند

صح منى أحلا من هند
يحس ان منى مرررره ناعمة ورقيقه
عكس هند الي يحس فيها قوة وحده
بس ما ينكر ان منى أحلا بكثير من هند
بس حتى مع جمالها ما حس بأي مشاعر
تجذبه نحوها زي ما يحس ناحية هند
قطع عليه سرحانة امه يوم فتحت الباب
وركبت
ركبت خالته وأخته احلام وأولاد خالته
حرك خالد سيارته وهو ساكت
في غرفة منى
بعد ما راحوا عمانهم كانوا كل اخواتها
معها في الغرفه
منى كانت تمسح ماكياجها
عهود: غريب ما طولوا خالتك وأمك
أحسهم ما طولوا
منى: مدري بس امي قالت ان كان نفسهم
يجلسوا اكثر بس خالد عنده شغل بكره
نهى: الا خالد اش يشتغل
منى:تقول امي عنده شركت ابوه يشتغل فيها
عهود: يعني امك قالت لك كل شي
منى:ايه تقول لازم اعرف كل شي عنه
وقالت اذا ابي اسأل عن شي أدق عليها
حنان بلقافه: طيب اش قالت لك عنه
منى: وش دخلك يا الملقوفه
نهى: جد منى قولي وش قالت لك
منى: امممممممم قالت ان يشتغل زي
ما قلت لكم في شركه وانه اكبر أخوانه
وانه هو متحمل مسئولية اهله
امممممممم وش بعد
عهود: طيب هو كم عمره
منى: 31
نهى فاتحة عيونها على الأخر: ما كنه كبير عليك
بينكم كم
جت بتحسب
قاطعتها حنان: بينهم 11 سنه
من طالعت في حنان بنرفزه
بس حنان طنشتها
حنان: ما قالوا متى يبون الزواج
منى: يبونه بشهر 8
عهود: يعني مع ملكتي بس
ان شاء الله يخلو ملكتي قبل
نهى: وش معنى
عهود: عشان يا فالحة هي
اكيد بتسافر شهر العسل
قطع عليهم سولفهم دخلت لطيفه
لطيفه: انتوا وش تسوون للحين ما نمتوا
حنان:يمه شوي نبي نسولف بكره الجمعة
أجازه
لطيفه: هذاك قلتيها بكره الجمعة وتعرفي
أبوك لازم كل البيت يصح بدري يوم الجمعة
والحين الساعة 2 ونص متى تبون تنامون يعني
الفجر وأبوكم يحط الحق علي بعدين اذا ما صحيتوا
عهود: خلاص يمه الحين بروح غرفتنا
لطيفه وهي طالعه: يالله ما ابي ارجع أشوفكم
لسه صاحين
حنان بنفخه: افففف ام على ابوي قوانين
يعني وش يفرق يوم الجمعة عن باقي الأيام
منى: نسيتي ان بكره صلاة الجمعة
نهى: واذا يعني حنا بروح نصلي معهم
عهود وهي طالعه: ابوي يحب يشوفنى
صاحين بدري كل جمعه ومتجمعين مع بعض
بعدين كل مره نفس الكلام مقد طفشتوا ابوي
مرح تتغير قوانينه
لفت على حنان: شو ما بتقومي ولا تبي امي
تجي تقومك غصب
حنان قامت: لا قايمه يالله بنات تصبحوا على خير
طلعت حنان وعهود
في غرفة خالد
يدق جواله بس هو في الحمام
خرج سمع جواله
راح يأخذه شاف انه هند
هي الي داقه ابتسم عرف انها على نار
من روحته اليوم
رجع دق عليها
دق ملى طول ردت
هند: اشوف من الحين ماعاد مترد علي
شو به السرعة أثرت عليك وبتنساني
خالد يضحك: شوي شوي علي
شو فيك انتي
هند بحده: اجل ليش ما ترد علي ولا بعد قاعد تضحك
خالد ولسه يضحك على عصبيتها: كنت في الحمام
وطلعت على اخر رنه
هند هدت شوي وقالت بسخرية: وكيف شوفتك اليوم
خالد يبي ينزفزه:شي طلعت البنت مزيونه مرره
هند بعصبيه: خخخخخخخخااااالللد
خالد مات ضحك عليها: والله امزح
هند بعصبيه: طيب قول بدون مصخره
خالد وقف ضحك : عادي ملكنا ودخلت شفتها
ورجعت البيت باقي شي تبين تعرفيه
هند بهدوء: حلوه
خالد وهو يتذكر منى: عاديه
هند: من أحلا انا ولا هي
خالد: في نظري انتي أحلا بنت
هند: وانت اش فيك فرحان كذا
خالد بضحكه: لاني أول مره ادري انك تغاري علي
كذا
مرت ثلاثة شهور على منى
بين دراسة وتجهيز لزواجها
خالد كلمها كذا مره بس مكالماتهم
كانت مختصره ومافيها لا السلام وسوال
عن أحوالها وعن أهلها وبس وما زارها ابد
كان دايم يعتذر انه مشغول في الشركة
عشان كذا ما يفضى مره
منى عذرته مع انها كانت تتضايق من
قلت سؤاله عنها
اما امها فزارها كذا مره وبينهم مكالمات
منى تعلقت في امها مره بس لسه في خاطرها عليها
شوي من تركها لها وهي صغيره
طبعا منى ما تعرف الحقيقة وان ابوها هو السبب
ام ملكت عهود تحددت بعد ما ترجع منى من شهر العسل


ام عند خالد
كان مره مشغول في تجهيز جناحه في بيتهم
وبين الشركة عشان اذا سافر يكون متطمن
ان أمور الشركة في غيابه
لسه علاقته بهند مستمرة
وجاء اليوم الزواج
كانت منى متوترة مره الكوفيره
تمكيجها
دخلت عليها عهود : شو لسه ما خلصتي
منى: ليش باقي بدري
عهود: شو بدري شوي ولازم تطلعي
منى: خلاص لا توتريني اكثر
عهود تكلم الكوفيره: تقدري تخلصي قبل بسرعه
عشان بعد نص ساعة بتكون الزفة
الكوفيره:ان شاء الله بخلص قبل اصلا ما
باقي الا ألمسات الخيرة على المكياج ونخلص

ام بقاعة الرجال
كان خالد جالس وجنبه على اليسار عمه ابو مشعل
وعلى يمينه ابو عبدالله
كان جالس بهيبته بينهم
وقف لما جاء عبدالرحمن صديق عمره
سلم عليه بحرارة لأنه كان مرابط بشغله
له شهر ما شافه
عبدالرحمن: مبروك يا خالد
خالد: الله يبارك فيك متى جيت
عبدالرحمن: اليوم الصبح
خالد: وليش تعبت روحك كان كلمت يكفي
من دق ذا مشوار
عبدالرحمن: افا عليك يا خالد اذا ما تعنيت لزواجك
من اتعنى له انت اخوي
خالد: تسلم والله ما قصرت
عبدالرحمن: الله يسلمك
وعقبال ما أبارك لك زواج عيالك ان شاء الله
خالد: ان شاء الله هاه وانت متى ناوي
عبدالرحمن: قريب ان شاء الله
من بعد ما تزوجت ما عادني بقاعد عزوبي
بقول لمي تدور لي بنيه من بكره
خالد: يا شين الغيره يا اخي
بدت زفت منى
أنزفت وجلست شوي
طلعت لها امها على النصه تقول لها
تطلع عشان خالد مستعجل لان وراهم سفر
(طبعا احنا عندنا الرجال ما ينزف عند الحريم)
قالت ام منى لصاحبة الديج تحط أغنيه زفة الروحة
عشان منى بتروح
قامت منى وكانت امها تمسكها وطلعتها
من القاعة الغرفة التصوير
دخل خالد وسلم على امه وخواته فاطمة واحلام
وخالته ام منى
وسلم على منى كان مكياجها مره بسيط
من ما خلاها اكثر نعومه ورقه
قرب منها خالد وسلم على رأسها وهي منزله رأسها
ألانها مره منحرجه ومتوترة
وتصوروا معهم بعدين طلعوا وتصوروا منى وخالد
بروحهم
لما خلصوا تصوير
خالد: انا بطلع عشان تسلمي على اهلك
طلع ودخلوا اخوات منى وأمها سلموا
عليها بعدين طلعت لخالد عند السيارة
شافت ابوها وعبدالله حست بعبره
وبدت عيونها تدمع يوم سلم عليها ابوها
منى مرررره متعلقة بابوها
ابوها لخالد: ما وصيك على منى يا خالد
تراها غالية بالحيل عندي وما ارضى عليها
خالد: في عيوني يا عمي
عبدالله سلم على أخته بحنان
عبدالله: خلاص منى لا تبكي
منى: مابي ابعد عنكم
عبدالله: خلاص اجل ارجعي معي
ضحكت منى بخفه
عبدالله: ايه كذا اضحكي
سلمت عليهم ودخلت السيارة
لما ركبت حرك خالد متجهين للفندق
(سوري ما وصفت الزواج مره بس انا ما بحب أوصف
ها الامور كثير)

انتهى الجزء الحادي عشر

الجزء الثاني عشر

في الفندق
دخل خالد الجناح الي حجزه ودخلت بعده منى
منى كنت أطالع الجناح الي حجزه خالد كان مرررره
روعه سمت بالله تحس انها بتبكي من الضيقه الي
تحسها في صدرها وما تدري اش سببها
شافت خالد داخل الغرفه
جلست على الكنبه في الصالة بعد ما نزلت عبايتي
جلست انتظر خالد أحسه طول داخل مدري اش يسوي
هالكثر داخل يمكن يتسبح طيب الحين انا اش اسوي
اجلس هنا مثل الهبله ابي أغير ملابسي ومستحيه
ادخل يمكن يلبس ما فيني أحط نفسي معه بموقف
محرج
انتظرت شوي ما طلع
شو فيه هذا ما طلع ليكون نسي اني موجودة
ما أمداني أكمل أفكاري الا ولي خرج علي
ما شاء الله عليه تقولي برج العرب من طوله
خخخخخخ قويه برج العرب
بس ما شاء الله عليه طول يمكن أجي لبطنه
يالله
طالعت فيه شفته يناظرني بستغراب
خالد: اش فيك ليش ما غيرتي
ورد بمزح ولا عاجبك الفستان ما تبي تغيريه
انحرجت منه مرررره قمت بسرعة
ورديت عليه بصوت واطي
منى: لا بس كنت انتظرك تخلص
خالد:آه طيب كنتي استعملتي الغرفه الثانية
منى شو هذا بيطولها وهي صغيره
منى:اوكي المرة الثانية
ضحك خالد بقوه:هههههههههههه شو المرة الثانية ذي
شو ناويه تتزوجي مره ثانيه
انحررررجت مرررره منه
ومريت بسرعه من جنبه ودخل الغرفه
وسكرت الباب
منى: شو هذا من جده ولا يستهبل
شو ها لأسلوب الهبل ولا على باله يمزح الاخو
طالعت وجهي في المرايه واي مره احمر
من يلموني مستلمني الأخ ومطيح الميانه
كني اعرفه من زمان
رحت لشنطتي دورت لي لبس يناسب
وضعيتي معه
لقيت قميص نوم لونه بنفسج حلو وأحسه
استر شي دخلت الحمام مسحت المكياج
طولت مره وانا اغسل فيه مدري هاي الكوفيرا
كم حاطه طبقت أساس في وجهي
طالعت وجهي بالمرايه
اوه كويس راح باقي الأصعب
باقي التسريحة الحين يدي بتتكسر على ما اخلص
اوف الله يعين
جلست عشر دقايق أفك في التسريحة
اوه أخيرا خلصت تسبحت ولبست
طلعت من الحمام وانا أجفف شعري


رحت عند التسريحة طالعت في المرايه
اشوف باقي فيه أثار المكياج بس الحمدلله راح
أخذت لوشن ابي أحط على يدي ورجلي
جلست على كرسي التسريحة ومسحت
يدي بلوشن رفعت القميص الين فوق ركبي
عشان امسح رجلي كمان وانا امسح
لفيت اخذ من الوشن عشان رجلي الثانية
لمحت في المرايه شي خلا ادم يتجمد في
عروقي لفيت بسرعه اتاكد من الي شفته
شفت خالد منسدح على الكنبه في طرف الغرفه
ويطالع فيه نزلت القميص بسرعة
شفت عيونه وهي تراقب القميص يوم نزلته
خالد بتريقه: اوه توك تنبهي عادي كملي
شفتك خلاص
نزلت وجهي من الخجل
شو هذا متى دخل بعدين لش ما نبهني
انه موجود ولا خذاها حلا كل شوي يحرجني
خالد: شو خلصتي ما بتكملي
نزلت راسي اكتر احس شوي وتنكسر
رقبتي
منى: لا خلاص خلصت
خالد بضحكه يكتمها وهو متجه ناحيها
أعجبه شكلها وهي خجلانه
قرب منها الين وصل عندها وجلس عند
رجليها
خالد: امممم لسه رجلك هذي ما مسحتيها
بلوشن
منى برتباك:اها لا خالص خلصت
خالد يمسك رجلها: تبين انا امسح لك
وقفت منى بسرعه شو من جده هذا ولا يستهبل
منى: لا شكرا ما فيه داعي
وقف خالد : اوك كيفك يالله ما بتنامي
منى مرتبكة مره وتقرك يديها بقوه : اوكي
نام انا شو وبنام لسه ما فيني نوم
شفته يطالع فيه بعدين توجه الى الكرسي
خالد: كيفك متى تبي تنامي نامي انا حدي ميت
نوم
شفته انسدح وتغطى بالحاف وأعطاني ظهره
حطيت يدي على قلبي اوه كيف دقات قلبي سريعه
ما يلام موقف لا أنحسد عليه
خرجت الصالة كويس بينام ويفكني من الحراجات
احس ان خالد مره عادي عنده ومو مقدر ان
انا بنت استحي وبعدين انا لحد الحين ما اعرفه
ولا اعرف شخصيته كثير هو الحق
عليه ما عودني عليه أيام الملكه
والحين يبي أتعامل معه وكأني اعرفه من سنين
حشا لو انا مطيحة معه أيام الملكه على التلفون
أربعه وعشرين ساعة كنت بنحرج من تصرفاته
جلست أتابع التلفزيون حست عيوني تتسكر لحالهم
معقولة تنام رحت الغرفه اتاكد فتحت الباب بهدوء
شفته نايم وشكله بسابع نومه
قربت من الكرسي بهدوء ورفعت الحاف انسدحت
على طرف السرير ما حسيت بنفسي الا وانا نايمه
اليوم الثاني في الصباح
في بيت ابو سالم
طلعت سلوى عند أهلها
في الصالة شافت أهلها جالسين يفطرون
ام سالم: تعالي يمه سلوى افطري معنى
جلست سلوى تفطر
سالم:شو كيف نمتي امس اكيد رجولك بتتكسر من التعب
الي تعبتوه امس
سلوى: اوه لا تذكرني والله اني يالله اقدر امشي احس
ان عضلات رجولي مشدودة
ام سالم: من الكعب الي لابسته عساك من الحال وردى
انتي وأخواتك
مريم: يمه اش تبين نلبس فساتين ونلبس عليها شبشب يعني
سلوى: لا وانتي الصادقة تبينا نمشي حافين
سالم: طيب عادي لو مشيتي حفيه وش بيصير يعني
مريم: لا والله تخيل اشكالنا
سلوى: بس ما شاء الله الزواج امس كان يجنن
سالم وهو رايح: انا بروح الدوام تبون شي معي
ام سالم: الله معك يا ولدي
سالم: اجل في أمان الله
مريم يوم طلع سالم لفت تكمل كلامها مع سلوى
مريم: شفتي القاعة الي اختاروها واااو ما شاء الله
عليهم باين أنهم من الناس الراهيه
سلوى: ايه ما شاء الله عليهم حتى فساتين أخواته
وامه باين عليهم النعمة
مريم: الله يهنيها منى تستاهل
سلوى : منى طيبه وتستاهل كل خير


في الفندق

فتحت عيوني وأحس اني لسه ابي ارجع أنام
بس أول ما دارت عيوني في المكان تذكرت اني في الفندق
قامت بسرعة لفيت على مكان خالد
بس ما لقيته قمت رحت للحمام غسلت وبدلت ملابسي
طلعت من الغرفه لصالة بس ما لقيت خالد
جلست على الكنبه مستغربه وين راح هذا
طالعت الساعة 11 الصباح تذكرت اني ما صليت
الفجر افففف استغفر الله رحت بسرعة أصلي وانا استغفر
أول مره أسويها وأنام عن الصلاة بس من تعب امس ما عاد حسيت بنفسي من الإرهاق
بعد ما خلصت الصلاة رحت الصالة وشغلت التلفزيون
جلست أتابع وانتظر هذا متى يجي
اندمجت ما حسيت الا وباب الجناح ينفتح ويدخل خالد
طالعت فيه مستغربه وين كان بس استحيت اسأله
قرب خالد وجلس جنبي
خالد: سوري بس صحيت حصلتك نايمه فطلعت شوي أتمشى
منى: عادي اصلا توي صحيت
خالد: آه طيب تري بنمشي على مكة العصر جهزي نفسك
منى بإحراج: كم بنجلس في مكة
خالد: امممم يمكن يومين بعدين نروح جده أسبوع
وبعدها نروح المدينه
كنت ابي اوديك برى المملكة بس تعرفي ظروف
عملي مقدر أطول في السفر
منى: لا عادي اصلا مكة احسن مكان يروحله
أي إنسان
خالد: اكيد مافيه احسن من بيت الله
نزلت راسي مدري وش اقول
بس حسيته لسه يطالع فيني رفعت عيوني
تلقت نظراتنا بس حسيت نظراته غريبة و مو مفهومه
مسك أطراف شعري بيده وجلس يلفه على أصبعه
جلس يتأملني وقال: تدرين منى انتي مرره حلوه
ما توقعت شكلك كذا ابد
انحرجت مره نزلت راسي ووجهي احمر مرره من الإحراج
رفع راسي بيده ومررا أصبعه على خدودي
خالد: لمتى وبتجلسي تستحي مني انا رجلك
بلعت ريقي بتوتر: اااا لسه ما تعود عليك
خالد: اعرف اني انا السبب ما كان بيننا تواصل
في أيام الملكه وما تعرفي أطباعي بس عادي العمر قدامنا
وبتعرفيني على راحتك
ريحني كثير تفهمه الوضع
كنت برد عليه بس رنت جواله قطعت علي
شفته يوم طلع جواله أول ما شاف الرقم قام
خالد: هذا واحد من الربع بكلمه في البلكونه
جهزي بعد ما تصلي بنطلع ونتغدى ونتمشى
شوي قبل نسافر
طالعت فيه يوم فتح باب البلكونه بس استغربت
لش قفله ورآه بس ما اهتميت اكيد يتكلموا في الشغل
انتهى الجزاء الثاني عشر
الجزاء الثالث عشر

يتبع ,,,,

👇👇👇


تعليقات
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -