بارت من

رواية اليك يامن زرعت في قلبي ازهار الربيع -3

رواية اليك يامن زرعت في قلبي ازهار الربيع - غرام

رواية اليك يامن زرعت في قلبي ازهار الربيع -3

عادل: لا بس دوم يقلون مبانيها بسيطة ولبسهم قديم زمن اجهليه وأكلهم مثل أهل زمان وانأ شفت العكس كنت ما تخايل شي ثاني
هيثم : إلى يسمعك يقول ولد في لندن أو روما أقول أنثبر بس
هيثم: حتى أنا برضو سمعت كذا بس مشاء الله كلها مطعم ومناظر طبعيه مره شفت مقطع لمكان اسمه لجم في مناطقها تقول مو في السعودية شلالات
وكمان عندهم المياه الحارة إلى تشف الإمراض الجلدية من غير الجبال
خالد: ليفوتك بناتهم يخبلون واحد من اخوياي متزوج هنا وبعدين لمن نزلنا تعشيانا من الأكلات الشعبية شفت لك كم بنت قنابل الموسوم
امجد: الله يشفيك يا خالد حالتك تصعب على الكافر
عادل : يقلون في مهرجاناتهم يجيبوا كبار الممثلين مثل احمد بدير والنجم وغيرهم وألعاب ناريه
حتى شكلهم ناس طيبين كنت أتوقعهم سود ألبشره ومخابيل والله إنهم اعقل مني هع
امجد: ايوه و ايش بعد أحنا جينا نقيم أو نشتغل على العموم اتفقنا أنا والملازم عبدا لله انو فرقتنا المكونة
من 5 أشخاص نروح ننقذ الإسراء راح أعطيكم نص ساعة عشان يتم التجهيز
باقي الفريق ضربوا لتحيه علم وإنشاء الله راح تتم على أكمل وجه
******************************************

في الجبل 

كان عناد مبسوط لان ما في أي شي خرب المخطط إلى يدور في رأسه وبينه وبين نفسه كان عارف أن الطرف الثاني ما رح تقبل
بتسليم أسراهم
حمد: اشلون الحين يا عناد ما أعطونا أي خيط إنهم وفقو على شروطنا
عناد: بحريقه أنا أساس ما يهموني المهم كل شي يمشي مثل ما بدنا روح تفقد الجنود وأعطيهم التعليمات
جلس عناد يفكر غريبة هذي البنت بالحيل شدتني معقولة مو خايفه فيها شي مميز يخليني أبي أناظر بوجهها أكثر يعطني إحساس با الطمئنينا
ليش تتصرف بالقوة أشوفها بكره راح تكون بهذي القوه أو تبوس رجولي
في هذا الوقت شفت ليلى تخرج من غرفتها وهي تبتسم
لحظه ليلى تبتسم !!نادر جدا ابتسامتها لا يكون سحرت ليلى أبي أروح أشوف ويش السالفة
رحت ومن دون مقدمات دخلت ناظرت فني الريم وطقت لي ذك الابتسامة الواسعة !!
آنا صراحة توجست خيفة منها ويش بلاها تضحك لي لا يكون انجنت أبي أهينها واكسر كبريائها قبل وبعدين برحتها تنجن بالقبر
قلت لها : ويش فيك تتبسمين لا يكون معجبة فيني وابتسمت بإغراء
اختفت ابتسامتها وقال لي : صراحة كنت أكرهك موووووت ولكن عندي إحساس انو عندك عرق لي الشهامة متخبي منه اومنه
صراحة ضحكت خفيفة دم بس ايش فيها تتميلاح قدامي لا أتهور وأجيب العيد خرجت بدون أي كلمه
بيني وبين نفسي أنا بمقدور اعمل أي شي و أذيها وأخليها ما تسوي شي وتترجاني اقتلها
بس آنا راق لي عنادها أبي اكسرها برضها عشان أحس بطعم الفوز
عناد: لحظت انك مو ناويه تضييعي وقتك وصحابتي ليلى لو كانت تخططين تستغليها فانا أقول لك
بدري عليك لأنها إذكاء من كذا
عند ريم إلى كانت ناويه تجنن عناد وتنتقم منه وتتمنى انو الله يطول بعمرها عشان تشوفه فيه مقتول مثل مقاتلو أبوها
خرجت ألجميله الذكية إلى اكتشفت خططي ومسحت بوجهي البلاط و فجاء حتى ما أمدني أفكر اشلون أتعمل مع وجه العنز إلى براء دخل وجلس يطلعني بريبه
قالت يا بنت يا ريم هذي الفرصة لزوم تعملين له غسيل مخ با الكرزما إلى عندك
واغتصبت ابتسامه وسعه قسم بالله انه ارتجف لثانيه ما ادري ليه وقال لي انتم معجبة فيني يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااع
أكيد انهبل صحيح انه وسيم ولكن راح اخلي إخواني العسكر السعودي يحرقون له وجهه
ويصير يتقرف من شكله وقال ايش قال معجبة
وبعدين قلت له عندك الشهامة كنت أبي اضرب نفسي طرق على ألكذبه السوداء إلي هببت فيها
وقلت يا ريم خلينا نسايره باقي لنا يوم الله اعلم ويش يصير فيها فجاء خراج مثل دخوله تماما بس ما ادري ليه
تذكرت أمي يا رب ايش حالها أكيد تبي تموت من الخوف يا رب صبرها وخفف عليها ما ودي أكون سبب حزنها اه يا يمه وحشتني ريحتك الطيبة
أكيد الحين قلبها حزين على أبوي حبيبيها نصفها الثاني
بدون إحساس دموعي لقت طريقها بخدي وصوت شهقاتي ارتفعت مره أخذت أعض أ يدي صوت بكائي
أبيه يخف ويهدي ما يوصل القاتل ويخليه يتشمت فيني
ولكن ما في أي فائدة وصرت اضرب خدي و أتخيل حزنها لا يا ربي خفف عليها خذ حياتي بس خفف عليها
رجع فيني الزمن إلى وراء
*************************************
ريم بابتسامه : أمي البنات إلى في المدرسة يقلون انك احلي مني بكثير
الأب: أكيد احلي مو هي زوجتي وحبيبتي صحيح أنها عجزت وطلعها بطرف عينه ولزوم أتزوج وحده ثانيه تساعدها في البيت وتخدمها
الأم سهام بزعل : لا والله تبي تجيب العيد خلاص أتفهم معك بعدين و و خرت وجهها الجميل عنه >>فديتها أمي أنا^.^
الأب: لا تكفين ريم خليها ترضي عني ما يهون علي زعلها
ريم مددت أيدها إلى يعني كم تعطني المقابل وجالسه تقول له تقول مميزات أمها
ريم : رقم واحد 100 إلف لكونها جميله وتجنن ولو تزحف ما تلقي مثلها يا أخي هذي سهام ما تلعبشي خالص
دنا مستغربه ازي لئيتها يا رجال اكيد عملت شي جونان بحياتك في الماضي وهذي هديه رب العالمين لك يعني انت أنقذت
مدينه باكملها شي مثل كذا؟؟!
و أيدك على 100 إلف ثانيه على اخلقهم وكونها مره متدينة وتعطي محضرات وتضربنا الفجر علىشان نقوم نصلي
ياسر بضحك: راح اخصم عليها 50 ريال عشان جملتها الابديه وجالس يقلدها بصوت أنثوي يضحك
( لا تتأخرون على صلاتكم وألا تبون تكون في الدرك الأسفل من النار مع همان وفرعون)
كملت له هند بتقليد لي أمها (الحين الشيطان نام بجنبك ومسكك عشان ما تصلين )
الأب وهذي فرصته: يلا طسو عن وجهي هاااااااااا تضحكون على مرتي
وأنتي يا ريم اصغر عيالك ويقلدها لو تزحف ناوي تفتحين بنك لو ذكرتي مميزات زوجتي اظمن لك اربعه بنوك تفتحيها
وياسر يغمض له: تبي تلعب على أمي مسوي تدافع عنها مثلا أساس أمي كشفتك صح يما
ألام سهام بضحكه : أنا أبيه يلعب علي أنت ويش عليك أنا راضيه
الكل هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههه
ريم ما قدرت تنطق بس طاحت على ركبها وتضرب بالأرض من قوه الضحك
خلود: اه يا وجهي اخ لا لالالا تكسر طاح تدمر
ياسر: اقول خلود روحي عند عثمان ابرك لك
خلود : ليه تبيه يركب لك وجهك من جديد
ياسر : يا اخت خلود عثمان من يوم ما عرفته يبيله أعاده تهيئه لشكله
خلود بفخر: والله رجلي بسم الله عليه والكل يمدح فيه
هند و لساتها ما نسيت: يا شيخ أزعجتنا صوت عظامك وصل الجيران هههههههههههههههههههههههههههه
ياسر مسوي فيها زعلان: صدق حريم ما منهم أمان

ايش توقعاتكم في الفصل رقم أربعه
1_هل يتم إعدام ريم وهل كلام ليلى صحيح؟
2_ليه اختفت الفرقة لاستطلاعيه ؟
3_ فريق امجد هل يقدر ينقذ الإسراء من موت محقق؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا احلل مسح اسمي من على الرواية ..
تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمه الله وبركته
الفصل الرابع إنشاء الله تنال إعجابكم يأرب قرائه ممتعه ^.........................^
في المخيمات عائله عبد الله أخذت عفشها وجالسه تستعد لي السافر إلى أبها وتم المحولة في ألام سهام إلى رفضه السفر
بس عشان بنتها وسلطان المصاب انجبرت تروح
رغد: أقول خلود لزوم ترجعين الرياض عند جوزك
خلود: صعبه اترك أمي لوحدها صحيح هند وخالد وسلطان معها بس أنا ابقي بنتها الكبيرة
رغد: يا خلود بناتك عندهم مدارس و عثمان أيش با ايده يعمل تعرفين الرجال مو كفو تربيه أطفال
و أنتي مشاء الله عندك 6 ورهف لسه صغيره
مو قد حمل مسئوليه أخونها الصغار
خلود : طيب أنتي مو ناوي تسافرين عند جوزك
رغد: يا خلود آنا بنتي ما تدرس ومعي هي وعلي يعني عادي اجلس شهر ما عندي التزامات و أبوهم يقدر يدبر نفسه لوحده
وخاص أهله ساكنين في الدور الأول
الا أنتي أولدك عند جوزك وتلقينه محتاس فيهم وأهله هنا ب جازان ما عندهم غيره
خلود: قلبي مو مطاوعني أروح يا رغد وربي وجلست تصيح وتقول في نفسها أخاف تجي أمي ألضربه ألقاضيه
وتكمل ريم على باقي صبرها الله يحمي ريم الله يرجعها لنا بسلامه أمي مو بحيل صدمات
رغد: خلود أسائلك تجاوبني بصراحة
خلود: على حسب يا رغد
رغد ويش قال لك ياسر لدرجه أغمي عليك تر من أول نحول فيك أنا وهند و أنتي رافضه نهائي
لا تقولي من الجوع لأنها إذا مشيت علي أمي ما تمشي علي
خلود يا ربي ويش هذا الهجوم : يا رغد أتوقع انو آنا حامل أنتي ليش تتوهمين وتالفين على مزاجك
هند من أول وهي تسمع كلامهم بس بإسكات
قالت هند ما يمشي علينا أول من الجوع والحين حامل يعني فجاء وبدون مقدمات تطيحين
لا من غير وجه ياسر إلى يدل على كارثة انه جالس يبكي
أكيد شي عن ريم و أحنا إخوتك لزوم نتشارك الهم أو أنتي ما تشوفي كذا هي اختنا كلنا تر صابرين ومتصبرين
حست خلود إنهم حصروها خلاص ومو عارفه اشلون تصرفهم
خلود: اممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم ممممممممممم
************************************************** ***********************************
عند سلطان وياسر وخالد
خالد: سلطان راح نطلب لك نقل من جامعه جازان إلى جامعه أبها
سلطان: لا أنا راح اجلس في سكن الجامعة هذا الترم ولو الأمور ما استقرت وخسرنا بيتنا راح اطلب نقل
خالد: أمي ما رح ترضي يا سلطان تعرف أنت بي ألنسبه لها غير
سلطان: أنا اقدر يا خالد خلي موضوع أمي علي آنا اقدر أقنعها
ياسر ما كان معهم ابد كان بفكر ويش راح يكون مصير أخته لا نو العسكر السعودي رفض تسليم الإسراء
خالد بصراخ : ياسر لي ساعة أتكلم عليك وأنت مو معي ابد
ياسر: السموحه في شي شاغل بالي في الدوام
خالد: بعد أنت اطلب نقل
سلطان: ليه في أبها حرس حدود؟؟؟!!!!!!!!!
ياسر: يا خالد الله يهديك أنت ليش مستعجل كذا أتوقع هذا ألازمه أكثر شي أكثر شي ما راح تعدي 3شهور يعني بخللها
خلاص تم الأمان والسلام في المنطقة وبأذن الله راح نشتري بيت هنا
طبعاً ياسر ما علم أخونه عن التهديد قال لهم إنهم راح يرسلون فرقه تنقذها
ما يبي أي شوشرة وخاصة النفسيات تعبانه
************************************************** ********
عند فرقه الإنقاذ تم التجهيز على أكمل وجه باقي بس يتوكلون على الله سبحانه وتعالى
هيثم: امجد ما رح تضيف أي احد ثاني غيرنا
امجد : لا أكيد راح أضيف شخص من هذي المنطقة صحيح درسنا الخريطة زين ولكن الاحتياط وجب
اسمه عبد الرحمن وراح نأخذه في طريقنا وهو من الصاعقة
خالد: يعني 5 إفراد ما تحس انه قليل ونحتاج أكثر
امجد: لا بالعكس أحنا ما نبي يحسون فينا نبي تكون حركتنا خفيفة وأرسلت الخطة لي الملازم يحي وقال انه راح ينفذها بسريه تامة
عادل: اجل توكلنا على الله
************************************************** ****************
في الجبهه الجبهة كان حمد مشغول بإعطاء التعليمات الانتحارية لبعض الأشخاص
إلى لعبو عليهم إنهم راح يروحون الجنة والنعيم إذا قتلوا في الحرب صح أفكاره ساذجة لأنو ما في أي جنه لشخص يقتل أبرياء بدون حق
ولكن يا كثر الناس إلى تقتنع بكلام حتى إبليس نفسه ينفيه
عناد عليه بس يخطط وما يهمه الناس إلى تموت وتفقد اعز الناس على قلبها أهم شي القادة يكونون رضيين عليه
وجنده بطعونه بدون تردد
عناد موجه كلام لي ألجميله ليلى : إنشاء الله جروح أسيرتنا تمثلت لي الشفاء
ليلى مستغربه اهتمام عناد: اشلون وهي مالها يومين مخلوعة عندها التهاب شديد وبالقوة تتقبل العلاج
عناد: اممممممممم قالت لك أي معلومات عنها
ليلى : ما عرفت غير انو اسمها ريم وابتسمت بخبث ماشي مع جمالها الشريرة
عناد: لحظت من يوم جت البنت هذي كثرت ابتسامتك عسى ما شر
>>يتشاءم من ابتسامتها الأخ
ليلى : عناد ليش مهتم فيها لهذي ألدرجه شغله بالك أخاف ما تنفذ وعدك وتذبحها لا يكون طحت بشوشتك
عناد: ليلى بخصوص انك تدخلين بشي ما يخصك جلدك يحكك مثلا أو لاني معطيك وجه زيد عن ألزوم ما يكون مبرر
انه خلاص تتكلمين برحتك يلا أبي أشوف عرض أكتفك لانو لي زمان منها
ليلى رجعت لقسوتها : ابشر طال عمرك واعتذر
عند ريم وحبستها تحس بألم برجلها مجننها ولكن دوم ليلى تهتم بصحتها وهذا
الشيء إلى استغربته ريم يعني اشلون يبون يعدموها ويعالجوها أتوقع أنها تشتغل في التمريض لأنو
اهتمامها وطريقه علاجها تدل على خبرتها في هذي الأمور
والله أنها تطير العقل حلوه مره بشرتها بيضاء مو مثلي حنطيه لاني بيضاء أو سمره
طويلة ونحيفة لها عيون لونها اخضر وكبار وناعسة سبحانه خلقها ما ادري اشلون وحده
بجمالها تتعامل مع ناس ارهابيين صح وجهها يدل على شر خالص برغم جمالها في قسوة مو
طبعيه ابد تحسها باردة لو تنحر طفل قدمها والطفل هذا ينازع ما يطرف لها رمش لا و أزيدك من الشعر بيت احتمال
تصفق لك و كأنها تشوف مسلسل فكاهي ما رح تكتشف البارد الطاغي على ملامحها إلي لمن تشوفها بعيونك
كان ودي أكون صداقه معها
بس استحاله تصير خاصة أنها كشفتني وخربت اخلقي خلتني أفكر اشلون اضحك اللي ما يتسمى عناد عشان ما يقص رقبتي
هو إنسان ما يخاف ربي>> وبيني وبينكم ايش إلى راح يجذبه فيني
لعنه ياااااااااااااااااااااااااااااااااارب يجيه الخبيث كل ما يعطي احد من جنوده أمر ينتشر و يأكل جسمه أكل
يااااااااااااارب تفرمه قنبلة ويتناثر في البحر مالي دخل وين يلقي البحر بس ودي الأسماك تأكله بس أخاف يجيها تسمم لأنه كريه
وحرم تتضرر المخلوقات الحية بسببه وتموت ألسمكه إلى فوق الشجرة والشجره
تغني لي أغنيه إيه شجرتي إلى اكتب فيها خواطر
.................................................. ...........................
بعد دقيق أشوف ليلى توخر عني ملابسي وطرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااش
ماي بارد مثلج ارتجف وتزيد رجفتي في هذي الحظه حسيت انو خدها قريب مره وابتسمت لها بخبث
و هفيتها بذاك الكف إلى تقول عنه كف طلاق بردت حرتي فيها وهي تناظر لي بشراسة بمعنى
هين يا الجرباء والله لا أردها لك دبل بس صبرك علي
بعد ما حممتني
حملتني با أيدها وكانت معها بنت ثانيه لبسوني و أعطوني ابره وحبوب وبعدها الدنيا اضلمت وما عاد دريت بنفسي
البنت: ليلى ليش عناد مهتم في البنت أساس هي ميته ميته
ليلى : و أنتي ويش خصك هو يأمر وإحنا ننفذ يلا نرجع نعالج الجرحى إلى أصبتهم خفيفة ويقدرون يتبعون القتال وألا خلاص اصبحو عاجزين
وأصبتهم خطيرة تجوزيهم
ما منهم نفعه ولو أزعجوك اقتليهم من غير ما يحسوا باقي الجنود هذا اومر عناد
يعني تعطيهم الابره الغلط دبري حالك وأساس أصبتهم راح تبرر لنا وتخرجنا من الشبهات
>>>>الأخت خبره إجرام قال ملائكة ألرحمه قال
المهم حسيت آن أنا تمام بعد الهلوسة إلى صارت لي ما ادري كم نمت من الوقت بس انفتح الباب ليلى كالعادة أكيد تجيب لي الأكل
ولكن ايش فيها تبتسم وقالت لي جاك الفرج ويلا تعالي معي ومسكتني بقوه وسحبتني خارج الغرفة و أنا مو فاهمه سبب أنبسطها
ابد وربي خفت من ابتسامتها
ألزبده خرجنا من الغرفة ومن المبني أساس وشفت جنود كثأر مصطفين وكان عناد جالس وسطهم في بعض الرجال مجروحين ومغطين على عيونهم
التفت لي عناد وقال : حيا الله الريم إنشاء الله بخير ومرتاحة عندنا
ريم: بعد وجهك إلى أشوفه ودي أموت محترقة
عناد برفع حاجب : ههههههههههم والله فكره حلو بس أفضل أقص رقبتك مثل ما وعتك
ريم : بخصوص عرق الشامة إلى قلت لك عليه لسه ما ظهر
عناد بضحكه : ريم الين متى تكابرين ووقفي رجفة جسمك ليه بردانه أنتي
احتمال أفكر في حل ثاني بس ويش ريك لأنو أنتي حاله خاصة صراحة
ريم: إلا هو
عناد وبي ابتسامه شر تقبلين في سعد قدام باقي الجنود فرحي ها المخلوق المسكين
مكسر خاطرك ومد برطمة شبرين يعني إني زعلان عليه
>>يا هذا السعد شاغل باله وتفكيره
ريم بدون تفكير الموت أحسن حلولها وتذكرت أنها راح تكون مع أخوها يما تمنت الموت خاصة لمن شافتهم وهم يزفونه لقبره
تذكرت اشلون يومها دعت من الرحمن انه تلحقه لأنها ما تطيق بعده
رفعت وجهها بكل كبرياء وشموخ
ريم: عناد قص رقبتي ورجلي والى تبيه ما يهمني
عناد عمل اشاره لي حمد إلى جاء وما صدق خبر ونزل ريم على ركبها ورفع رأسها جاء سعد وناوله سكينه كبيره
ريم الخوف مأكل قلبها وروحها مهما بينت قوتها ولكن الموت وربي ارحم من أنها تضيع شرفها
اغلي ما تملك بنسبه لبنت كلها كبرياء وشموخ
غمضت عيونها وأصبحت تشوف أخوها إلى يما ويما تمنت تموت عشان تشوفه ما تدري أنها تبسمت من غير إدراك
ونطقت الشهاده
والكل متفاجا انه مستحيل تكون بنت بكل هذا البرود
كان كل شي متصور بالصوت والصورة قرب حمد السكين من رقبت ريم ومسك شعرها بكل قوه وقربه منها
.................................................. .....................................
.................................................. ..................................
.................................................. .................................................. ..........
.................................................. .......................................
انتظر لحظه الكل التفت لي صاحب الصوت باستغراب
راح تعرفون الباقي في الفصل الخامس
1_من صاحب هذا الصوت إلى وقف حمد في أخر لحظه ؟
2_ فرقه الإنقاذ ايش راح يكون بأيدهم و ايش خطتهم مع الجنود؟
4_ إخوان ريم هل تتوقعون يدرون ايش راح يصير على أختهم ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا احلل مسح اسمي من على الرواية ..
تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمه الله وبركته
اليوم جبت لكم الفصل الخامس اتمنى ان تنال اعجابكم قرائه ممتعه ^.......................^

عند المخيم كان عائله عبد الله تودع بعضها البعض
مو كافي عليهم وداع أبوهم وأختهم والحين ياسر وسلطان وقبلهم كلهم بكر المتوفى ألسنه إلى طافت لساته يدو في مخيلتهم بطيفه الدافئ
وابتسامته المحببة لنفس
خلود كانت تحمد ربها لمن حشروها البنات بأسئلتهم وخلاص ما في منفذ وكنت الكلمة بطرف لسانه دخلت أمها وأنقذتها
من هذا الموقف الصعب وكان ربي سمع دعوتها
الأم سهام: يمه سلطان غير ريك يا ولدي أنا خايفة عليك
سلطان وهو يبوس رأسها و أيدها : أنا مو صغير لو أنتي تبين الخير لي ولي مستقبلي
صعب أناقل الحين وا رح أزوركم كل ربوع وخميس بأذن الله أنا وياسر
الأم سهام : إيه كذا أنا خليتك على الأقل أشوفك وبإذن الله وبإذن الله..................................
قطعتها دموعه إلى يعني وأختك معك
خالد: يمه يلاءما صار ساعة تودعين تر أبها قريبه من جازان كلها 3 ساعات
ياسر مو معهم قلبه ويكله خلاص اليوم تحدد مصير أخته وصديقته
كان وده أهله يطلعون الحين عشان يروح ركض عند الضابط يتمنى من كل قلبه يسمع إخبار زينه
يا رب صبر جميل والله المستعان
ياسر : صح يمه أنا الحين تأخرت على الدوم وراح أوصل سلطان سكن الجامعة وحب رأسها وأيدها
وودع إخوته وعلى طول اخذ سلطان وخرج
سلطان : ياسر والله أنت مو طبيعي كله سرحان ومهموم و أحسك مخبي علينا شي الله اعلم به
ياسر: سلطان والله تعبان و طفشان و النفسية زفت بالله خلني بحالي
سلطان في نفسه عرف خلاص قفلت عند ياسر الله يستر يا ياسر من إلى تعب نفسيتك
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

في مركز القيادة العلياء 

كنت الدنيا مختاصه ومنقلبة فوق تحت
كل خططهم مكشوفة واحتمال وجود جاسوس مليون في المئه لان العدو يدري بكل التحركات
الملازم عبد العزيز: أكيد في احد ينقل إخبارنا لان مو بهذا ألدرجه كل شي نفكر فيه
نلقي له رد في احد يا يحي لزوم نعرفه كافي الناس إلى تموت
الملازم يحي: خلاص دخل فيها امجد بأذن الله رح يحلها خبرك فيه برغم صغر سنه ولكنه يملك موهبة جبارة وتفكير
ما يطرأ على بال إبليس بذاته
الملازم عبدا لعزيز: هذا إلا امجد يبي يجلطني بزر يعطنا الأوامر ويتحكم فينا بالله بذمتك تقربا أنا اكبر منه 25سنه
بالله تتوقع انه يفهم أكثر مني
الملازم يحي: الموقف ما يحتمل مجملات وأنت تعرف أن امجد كفو واقدر مني ومنك وتعرف كل قضيه يستلمها بأيده تعتبرها تمت
>>>>مسكين طاح وجهه ^......................................^
الملازم عبد العزيز: .................................................. .............................
يحي: ما أبيك تزعل من صراحتي ولكن لكل شخص طريقه تفكير وإنا واثق من امجد وطريقه تفكيره
وخاصة انه يحلها بدون أي قتلا أو ضحيا
عبدا لعزيز: هو مو في الخطوط الاماميه أكثر الضربات منها
يحي: شوف هو راح يضربهم في وكرهم
عبد العزيز: أنت شاك في احد انه الجاسوس أنا عندي شخص أتوقع انه هو بس أبي دليل
يحي: مين يا عبد العزيز بس لا تتسرع
عبدا لعزيز: أتوقع انه محمد إلى يراقب تحركات الجنود وكأنه يلعب شطرنج يشوف وين موقع كل واحد من مكانه
يحي: تصدق حتى أنا شاك فيه بس الكل يحترمه شكله يمثل علينا دور الرجال الطيب والخدومي
بس لزوم دليل ومو أي دليل
عبد العزيز: ولو قلت خلي الموضوع علي ويش تقول
يحي بضحكه: راح أحطك أنت وامجد بنفس مرتبه التفكير والذكاء لأنك حاسده
عبد العزيز: بالله فكنا فاكره شرلوك هولمز أخر زمانه
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
راح نكمل في أخر نقطه من الفصل الرابع عند إعدام ريم كان حمد مسك سكينه كبيره وقربها من رقبت ريم
خلاص بينها وبين الموت اقل من خيط
فيه شخص وقفهم في أخر لحظه والكل كان مصدوم
لان هذا الشخص كان عناد بذاته الكل جالس يطلع عناد وتم وقف لدقيق أول مره في تاريخ عناد
انه يتردد في قتل أي احد ليلى بغت تطيح من هول الصدمة كانت ما تتوقع ابد انه يتردد
كانت تبي تلعب على ريما وتعطيها أمل وتصدمها في أخر لحظه بس الصدمة جت من نصيبها أهي
حمد لساته ماسك شعر ريم بأيده كان يقول أكيد أتوهم أنا
ريم تفتح عيونها بخوف تبي تتأكد من الصوت و ألصوره
وتقول لا يا ربي أبي أموت ولا يكون إلي قلته ليلى صحيح اجل لو عناد يحبني راح يا إذني أكيد
لا يأرب أموت وإنا بنت شريفه ومفتخرة ولا أعيش باهانه
قام عناد من الكرسي إلى جالس عليه وتقرب من ريم بخطوات بطيئة مره في نظر ريم
كانت كل خطوه يخطوها تمثل زلزال بقلبها يعصف فيه بلا رحمه وصوته صم أذونها
خطواته تقتلني تذبحني لاني اعرف أنها راح تشاهد على مهنتي وذلي لا ياربي ارحمني
والدنيا كلها تلاشت حتى حمد إلى لسه على وضعيته ما غيرها نست انه موجود
تقرب منها عناد ووقف قبالها أهي وحمد وقال لي حمد
: ابعد عنها خلاص مهمتك خلصت هنا
حمد: بس يا عناد لو ما تم الإعدام راح يتوقعون إننا خيفين منهم و ..........

يتبع ,,,

👇👇👇

تعليقات