بداية

رواية كبرياء امرأة -8

رواية كبرياء امرأة - غرام

رواية كبرياء امرأة -8

سعد : يا رجال الخافي أعظم .. حاكم عليهم ما ينادونه الا .. عمي الشيخ راشد .. يروح يجبهم من المدرسة ولا يودي وضوح بيتهم عشان اذا جاء بيقيل يهمزونه .. اذا جاب لهم أبوي بعد صلاة العصر أغراض من الدكان .. ما هب كفو يفتحونها قبل لا يجي هو ويأخذ اللي يبيه ..
عبدالله وهو منصدم : أنت صادق ؟؟؟
راشد : يارجال يكذب عليك .. سعد : خله يدري كيف ربي يحبه يوم انه ما لحق عليك .. اصبر اصبر .. راشد تذكر اخويلد ابو زقم .. اللي كان في فريقنا ؟؟
راشد : امممم.. اللي بيته عند دكان سيد ؟؟؟
سعد : إيه هو .. تذكر يوم انه جانا وحنا عند الدكان وسألك عن اللي تأخذهم من المدرسة كل يوم ؟؟.. ولف سعد على عبدالله وكمل كلامه : جاء يا عبود لأخوك راشد وقاله : أقول يا راشد من اللي تأخذهم من المدرسة كل يوم ؟؟؟ تعرف راشد ما عنده لعبه رد عليه : خواتي وما لك حاجه فيهم ..
عبدالله : انه صادق ليه يجي و يسأل منهم ؟؟ ما له حق..
سعد : اصبر .. ما هب هنا مربط الفرس .. الحبيب رد على راشد والعيال واقفين : عزت الله انك كذوب .. الحمبصية ما هي بختك .. أما الخفسه الثانية يمكن أختك .. رد الأخ راشد وهو ماسك نفسه : ثنتينهم خواتي وما لك حق تقعد ترقبهم .. عاد الثاني هنا تربها : أقول اجل اذا الحمبصيه أختك .. تراني من اليوم خطاب .. طبعا تقدر تتخيل اللي صار .. ولا لا أنت ما كنت تعرف راشد كيف كان .. اخبطه بقوطي البيبسى بين حجانه .. ولعن والديه واغسله قدام العيال ..وخلاه ولا عن بيت عمي مخاطي .. دخل على عمي يزبد ويرغي .. وحكم على الفقيرة تلبس عباه وغطوه في الصف الرابع تتخيل ؟؟؟
عبدالله وهو يعابل جواله : من اللي ألبست العباه في صف الرابع ؟؟؟
سعد : أمك وضحه يا الثـــــــــــــــــــــــــــــــور.. .. .. خايل خايل كيف يتبسم اللي يقول ما سويت فيها شيء ..؟؟
راشد وهو يكتم ابتسامته وهو يتذكر شكل وضحه أول مرة ألبست العباه قال : ذا الحين عشان أبي استر بنت عمي أصير موذي ؟؟
سعد : الصراحة ما ألومك وضوح وهي صغير كانت مثل أللعوبه بيضه وغشتها حمر ومثل الادرام اتدربح من متنها .. تقول سكنيه ..
عبدالله : صه صه رن التلفون أمي ..

محمد وهو يقعد جنب عمته وضحه على السرير : لا لا .. الحمد لله اليوم أحسن ان شاء الله ؟؟ ..
وضحه : الحمد لله .. محمد .. حمد وينه ؟؟
محمد اختفت ابتسامته وقال : ما ادري .. أمرته تقول انه طلع من أمس ولا رد بس ..
وضحه : بس ويش ؟؟
محمد : لا ولا شيء ..
وضحه : محمد طالبتك انك تعلمني ؟؟ ..
محمد لف يشوف من فتحت الباب المردود نجله أخته اللي واقفة تكلم نوف في الصالة وقال : أنا بقولس بس جعلني فداس الكلام اللي بقوله لس ما يطلع .. ولجدي بالأخص .. أمس يوم جيت هنا شفت سيارة عمي حمد واقفة ورا بيت جيرانكم .. ويوم رجعتوا فليل كان يشوفكم من حجرة السواقين حقت جيرانكم .. وأنا ما قدرت أقول لحد لان الكل معصب وأخاف جدي يمسكه .. وتستوي فضيحة في الفريق .
وضحه : زين سويت .. اسمع ما به داعي حد يدري حتى أبوك بذي السالفة ..
محمد : ان شاء الله .. بس ليه أبوي يمكنه يساعد ؟؟
دخلت نجله وهم ما حسوا بها وسمعت محمد وقالت : وش اللي بيساعد به أبوي ؟؟
محمد : ما لس خص .. وبعدين أنتي وش اللي جابس ؟؟؟ انقلعي برى .. يلاً ..
نجله وهي تحط أيدها في اخصورها و قالت : أولا .. ذي ما هي بدارك عشان تطردني منها .. وثانياً .. أنا جايبه الجوال لعمتي عشان ترد عليه .. وعطت وضحه الجوال ..
وضحه وهي تأخذ الجوال : نجول ليه ما سكرتي الجوال ما لي له مزاج ؟؟ .. من اللي متصل ؟؟؟.. وشافت وضحه اسم الشيخ .. وما حبت تكلمه قدام محمد بسبب الوضع اللي هي فيه .. رجعت الجوال على نجله وقالت لها هذي سارة ردي عليها وقولي لها أني نايمه ..
نجله خذت الجوال من عمتها وهي رافعه حاجب ومنزله الثاني لأنها تعرف من اللي متصل وقالت : أكيد تبيني اكلمها ؟؟
وضحه : إيه وروحي برع أبي اقعد اسولف مع محمد ..
نجله وهي تسكر الباب وعيونها تلمع خبث : ان شاء الله يا عمتي ..
وضحه تبي التغير السالفة : محمد ما علمتني وش أخبار الثانوية العامة معاك
وصل ابو راشد واللي معه بيت ابو سعيد .. نورة و أم حمد راحوا فوق يشفون وضحه .. ابو راشد بعد ما سلم وقعد كان حاس باللي في أخوه .. وده يكلمه ويأخذ اللي في خاطره .. بس ما قدر يتكلم قدام سعيد وولده وقال : يا ابو سعيد أبيك في كلمة راس .. وقام ابو سعيد وأبو راشد ودخلوا مجلس النسوان الداخلي وسكروا الباب ..

عبدالله : الو .. يمه ؟؟؟
نجله : لا .. أختك نجله معاك ..
عبدالله اللي أنصدم يوم سمع صوت نجله بدل وضحه قال : خوت عينس .. أمي وين ؟؟؟
نجله وهي تبتسم : أمك في بيتكم .. تبيها روح لها ..
عبدالله اخذ نفس طويل وركز عينه على راشد وقال : شوفي يا بنت الناس أنا ما أبي أتهاد وياس عشان خاطر وضحه بس .. والحين عطيني أيها بسرعة اذا تسمحين ..
نجله : بس أنا أبي أتهاد معك بعد عشان خاطر وضحه .. أنا أبي اعرف أنت ما تستحي .. بعد اللي صار راز وجهك وتقول عطيني أمي .. عبدالله كان يسوي أشارة بيده لراشد اللي يسأله وش السالفة يبيه يصبر وحط نجله على الاسبيكر ..وسمعوا نجله وهي تقول : كل اللي صار من تحت رأسكم أنت وأخوك الشيبة .. راشد فاجئه ان نجله بنت سعيد تقول عنه ذا الكلمة .. سعد كان يضحك عليهم وهو يشوفهم .. أما عبدالله قاطعها وقال : شابت ركبس قولي آمين .. اعنبو غيرس ما تستحين ؟؟؟ ألسانس يلوط اذانس ؟؟؟ حشى ما أنتي بمره ضبعه ؟؟؟
نجله : ضبعه تأكل راسك قول آمين .. أنا ضبعه ؟؟؟
عبدالله : لا لا لا أنا آسف ما أنتي بضبعه أنتي الغابة كلها الله يأخذ روحس عطيني امي وضحــــــــــــــه
نجله كانت مفوره على الآخر خاصة بعد ما أسمعت ضحك سعد وهي من النوع اللي اذا عصبت واجد ما تعرف ترد عشان كذا قالت : راقدة .. وسكرت الجوال في وجهه ..
عبدالله : والله اعلم أبوه عليها قليلة الأدب .. تسكر التلفون في وجهي ؟؟
راشد : وش تبي بها .. بتحط راسك مع راس ذا الجاهل ؟؟
عبدالله : لو هي ما دحتك بعد ما ادري وش بتقول ؟؟؟ وبعدين ما عادها بجاهل قدها في الجامعة ..
سعد : خلاص عاد .. بلا حركات .. ما أنت بأول واحد يسكرون في وجهه ؟؟
عبدالله : أنها ما هي بأول مرة تسويه ..
سعد : هاهاهاهاهاها .. يوم انك متعلم على التفشل ليه ذا الحين تسوي عندك كرامة ؟؟؟
راشد : عندكم رقم سعيد ؟؟؟
سعد : ليه بتفزع مع أخوك ؟؟
راشد : لا اخوي حتى إذا أبي افزع له ما اقدر .. خلاص بنت سعيد روضته .
عبدالله : قسم بالله سخافة .. بس تدري يروضوني أحسن من ان يطردوني .. راشد لف عليه وتم يشوفه .. عبدالله ضحك وقال وهو يقوم : لا تبحلق عيونك فيني.. من طق الباب جاه الجواب .. يلاً ..قوموا قوموا .. ودوني بيت عمي .. عندي أم بشوفها .. وعنزة بسلخها .. ضحكوا على كلام عبدالله وقاموا كلهم ..

دخلوا الجماعة كلهم وقطعوا على نجله موشح الشكاوى على عبدالله اللي تقولها لوضحه .. سلموا واقعدوا .. نورة راحت سيده ولمت وضحه ودخلت في الفراش معاها وقعدت تبكي ..أم حمد أقعدت على الأرض وطرشت نوف تجيب القهوة و نجله راحت تجيب لهم تكايات .. الجازي أقعدت على الكرسي وهي ساكتة وقلبها على يدها عشانها أعرفت أنا أبوها درا وهي تعرفه عدل ما يرضيه اللي صار ..أم راشد بعد ما أقعدت على طرف سرير وضحه : الحمد لله على سلامتس يا بنتي .. الله يعلم يا بنتي أنا اللي صار ما هب مرضينا .. لكن وش نسوى ..الله أراد وكتب ..
وضحه : الله يسلمس يا يمه .. الحمد لله أنا بخير ذا الحين .. بس مثل ما قلتي الله أراد وكتب .. ولا أنا راقدة في فراشي ما فيني شر .. الكل استغرب ذا المقدمة اللي قالتها وضحه وركزوا عيونهم عليها ينطرونها تكمل .. : تذكرت أني ما صليت العشا وقمت بسرعة أبي أللحق عليها .. بس كانت النوده في عيني .. ما انتبهت وطحت على طرف الطاولة .. ابتسمت وهي تقول : الظاهر ذي عقوبة اللي ينسى الصلاة .. الكل تنح وهو ساكت يفكرون في الكلام اللي قالته وضحه ويفسرونه كل واحده واللي يناسبها .. وضحه كانت تشوفهم وحده وحده .. بس ما كان في رد فعل ..الفكرة ما أخذت أكثر من لحظات عشان يستوعبونها بس كانت لوضحه دهر .. الصمت فيها كان قاتل .. أدخلت حمده عليهم وقالت : السلام عليكم ..فجأة صارت الغرفة كلها إزعاج اللي يسلم واللي يتحفه .. وضحه حست ان دخول حمده أنقذهم من الرد على كلامها والدليل ان ما حد رجع يفتح الموضوع مره ثانية .. ومع ذا وضحه استراحت انها اقدرت تضبط الوضع وتحده في نفسها على الاقل قدام مرت عمها .. ما كانت تدري ان نجله ونورة انشروا الخبرعند الكل ..الجزء الحادي عشر :
أوصلوا الشباب بيت عمهم مع أذان العصر .. شافوا سيارة سعيد تشجعوا يدخلون .. اتصال سعد في نورة يبيها تسويلهم درب .. نور قالت لهم ان الحريم كلهم فوق وسيعد موجود في الصالة تحت ..
طقوا الباب ودخلوا على سعيد اللي استغرب جيتهم وتأكد ان الخبر انتشر .. قلطهم وقهواهم وقعد يسولف معاهم .. اعرفوا ان أبوهم مع عمهم في المجلس الداخلي مسكرين الباب وما اطلعوا إلى ذا الحين .. قبل تقيم الصلاة بدقايق طلعوا ابو سعيد وأبو راشد بيروحون المسجد لصلاة العصر .. كانوا هادين بس عيونهم كانت حمره وباين عليهم أثار بكي .. سلموا عيال ابو راشد على عمهم بدون ما ينفتح موضوع وضحه بينهم .. بسبب ضيق الوقت .. راحوا كلهم المسجد يصلون .. وارجعوا بعد الصلاة بيت ابو سعيد وقعدوا في المجلس الداخلي حق النسوان يتقهون فيه .. راشد كان ملاحظ على سعيد انه يحاول يتحاش ان تجي عينه في عين راشد .. استغرب بس سكت .. ابو سعيد وأبو راشد ما حد عرف وش اللي دار بينهم من كلام وخلاهم متأثرين بذي الطريقة وساكتين .. عبدالله كان يتحرقص وما قدر يصبر أكثر قال لسعيد : يا ابو محمد جعلك أتحيا .. شوف أمي وضحه اذا قاعدة أبي اسلم عليها ؟؟؟

سعيد فكر شوي وبعدين مسك تلفون المجلس واتصال على جوال وضحه وقال .. : وضحه ؟؟
وضحه : لبيه ..
سعيد : عبدالله يبي يسلم عليس ؟
وضحه : .. هو وين ذا الحين ؟؟؟
سعيد : حنا في المجلس الداخلي ..
وضحه : .. خلي حد يطلعه الصالة فوق بعد شوي وإنا بطلع له ما اقدر انزل تحت أحس بدوخة ..
سعيد بعد ما سكر قال لعبد الله : يلا قوم بنروح فوق عشان تسلم عليها .. ابو راشد قال لهم : أخذوني معاكم .. وقام هو وأبو سعيد .. راشد كان معصب وناقد على اللي صار.. كيف سعيد وأبوه يسمحون لعبدالله انه يدخل غرفة وضحه؟؟؟ .. لف على سعد وقال : قم قم ودني البيت .. أصلا جيتنا غلاط .. و الا ما لنا حاجه ندخل نفسنا في شيء ؟؟؟
سعد : ما أتعلمني وش اللي تدخلنا ذا الحين فيه ؟؟؟ العرب اقعدوا ساكتين وراحوا ساكتين ؟؟؟ وبعدين نبي ننطر عبود وأبوي يرجعون ؟؟؟
راشد : ان عبود ما له حاجه يوم يركب لها إلى دارها .. عيب والله عيب .. بس وين اللي يعرف العيب ؟؟
سعد انفجر من الضحك وقال : قول كذا السالفة فيها نغر ؟؟ نغران من عبود انه ركب لها فوق ؟؟؟ كان ركبت أنت بعد يمكن تحن عليك وتقربك ؟؟
راشد : أقول فقت الرجاجيل اللي أنت منهم ؟؟؟ أنا أنغر من عبود؟؟ وعلى من أغار على العجوز؟؟
سعد : إيه تغار على العجوز يا الشيبه .. بعد اذا ألشيبه ما غار على عجوزه على من بيغار ؟؟؟
قبل لا يرد راشد على سعد دخل عليهم سعيد بعد ما وصل الجماعة فوق فسكت راشد ..
وضحه ألبست عبايتها ونقابهاوطلعت بسرعة تستقبل عبدالله في الصالة اللي فوق .. اطلعت واستغربت لما شافت عمها وأبوها مع سعيد و عبدالله ..
سلمت عليهم وقعدت معهم في الصالة .. سعيد نزل على طول عشان ما يخلي راشد وسعد بالحالهم ..
ابو راشد بعد ما قعد هو وأبو سعيد في الكنبة اللي جنب وضحه و عبدالله قعد مقابلها : وش حالس يابنتي ذا الحين ؟؟؟ اربس ما أنتي بمستوجعه ؟؟؟
وضحه : الحمد لله يا عمي أبشرك أني أحسن ذا الحين .. بس والله ما دريت أني غالية عليك كذا يا عمي ؟؟؟ لوني داريه كان كل يوم بزلق وبخبط الطاولة عشان تجيني ؟؟؟ الكل رفع رأسه يشوفها .. عبدالله حس انه بيموت اذا ما تكلم وقال : ليتها الطاولة السبب بس..بس ما أقول الا حسبي الله ونعم الوكيل ..

وضحه درت أنا عبدالله درا بالسالفة كاملة وشكت على طول في نجله و حبت تسكته قبل لا يزيد .. : عبدالله أتحسبه على طاوله ؟؟ ولفت على عمها وكملت : والله طريت على يا عمي وأنا في المستشفى يوم تقولنا وحنا صغار اللي يخلي الصلاة الله يعاقبه .. ابو راشد وأبو سعيد تموا يسمعونها وهم ساكتين اما عبدالله كان وده ينفجر بس ما قدر يكمل لأنه فهم ان وضحه ما تبيه يفتح الموضوع فقعد ساكت معاهم يسمعها وهي تقول نفس القصة اللي قالتها لمرت عمها .. في آخر جملة قالتها لفت على أبوها تبيه يأكد كلامها لقته ماسك طرف غترته ويمسح عينه .. وضحه انصدمت وما أعرفت وش اتسوي في حضور عمها و عبدالله .. بس معا ذا ما حست بنفسها الا هي واقفة قدام أبوها واحضنته وهي أتقول : افا عليك يا ابو سعيد .. زين ليه تبكي يوم أني طيبه وما فيني شيء ؟؟؟ يا ابو سعيد يا مال لنا من الخير ما هي بأول الزلقات ولا آخر الطيحات ؟؟ وسع بارضك جعلني فداك .. وقالت آخر جمله وهي تدنق عليه وترجع تقعد على كرسيها .. ابو راشد مسك كتف آخوه وهو يقوله : اشهد أنها مرة عن أميت رجال .. ربيت صدق يا محمد يوم ربيت .. وقام ووقف ابو سعيد معاه وهو يقول : قم قم اللي عنده بنت مثل وضحه حابه ربه ومغليه .. احمد ربك اللي سلمها لك .. اما أحميدان أدواه عندي أنا اللي بدبره .. ولا يضيق خاطرك ولا تهتم وراسي يشم ألهو وأنا أخوك .. ومشوا بيروحون .. وضحه أعرفت هنا ان الكل درى وحست بالفشيلة لأنها كذبت عليهم بس تمالكت نفسها ووقفتهم و قالت وهي توقف: عمي .. داخله على الله ثم عليك تقول تم ..
ابو راشد : تم وأنا ابو راشد ..
وضحه : قول وفعل يا ابو راشد ..بس حمد .. عمي اللي صار صار .. وهذا شيء يصير في كل بيت .. والبيوت أسرار .. وحمد ترى أنا اللي أخطيت عليه .. ما حشمت اخوي .. وحقي وما جاني .. وضحه هنا ما أقدرت تستحمل أكثر وقامت تبكي .. استحضرتها كل الأحاسيس اللي سيطرت عليها يوم هي كانت تكلم حمد
يتبع ,,,
👇👇👇
تعليقات
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -