بداية

رواية تلاشت قواي بين يديك -12

رواية تلاشت قواي بين يديك - غرام

رواية تلاشت قواي بين يديك -12

امه بضيق:واذا عرفت من طقها يعني بتوقف معها ضده طبعا مستحيل هذا أذا ماكملت وطقيتها بعد
جمال سكت لان الي قالته امه صج واكيد ضي ماطقها ابوها ألا لانها غلطانه
عند ضي
من دخلت وهي منسدحه على السرير ملت من كثرالتفكير لي متى بتم جذي الكل يكرهني تنهدت وهي تحسس خدها
هين ياعدنان ان ماعذبتك وحرمتك من شوفتي ماكون ضي
كانت تعرف ان هاذي نقطة ضعف ابوها
ابتسمت ادري فيك كلهايومين وجاي تعتذر
شافت تيلفونها يدق رقم غريب ردت:الو
علي تنهد الحمدلله بخير صوتها مايبين فيه صياح ابتسم لانه تذكر ان ضي ماتصيح ابد وياما سمع هالكلمه من عليا
ضي بقهر:اف بترد ولا اسكر
مانتظرت دقيقه سكرت بسرعه
عند علي
كان منسدح على سريره ابتسم ياحلو صوتها ويازين قوتها
انا ماصارلي شهرين من عرفتها وعشقتها اجل لو سنه شبيصير فيني اتوقع بصير اعبر من مجنون ليلى
تنهد انا ليش ماأكلم عليا وفاتحها بموضوع زواجي عشان تخطبها لي من عدنان
اي انا لازم اكلمها لمتى بضل جذي عزابي وظيفه وتوظفت وبيت وعندي ليش مااستقر
بعد شهر
يوم عرس خالد
الكل فرحان بهالمناسبه وخاصة شجون الي بتلتقي بحب طفولتها خالد
كانت أيه من الجمال في ثوبها الابيض ومكياجها الفوشي
ومسكتها كانت تمشي وهي ترسم بشفاها اعذب ابتسامه
كانت عن يمينها ضي وترش عليها الورد
كل الانظار عليها كانت ماتقل عن العروسه بجمالها
كانت لابسه فوشي رقبه ومشغول من عندالصدر وطويل وفيه فتحه لي الركبه
شعرها البوي منفشته شوي ورابطه عليها ربطه فوشي
ومكياجها قمه
حنان اخت المعرس طالعه اميره بالعرس بثوبها الزيتي ومكياجها الصارخ
عند الرجال
ماعرف يحدد مشاعره هل هو فرح ولا خوف من المستقبل مع هالانسانه الي بتكون مرته من الليله وبيجمعهم سقف واحد
ذياب ماصدق ان اخوه عرسه اليوم فقام يبدع بالعرضه
عند عدنان
مشاركهم بالحفله لانهم خوال ضي
كان متضايق من حقرانها له من اخر هوشه معاها ماشافها وكل ماجا عندها رفضت تطلع له
انتبه لجمال الي جلس يمه قال :عسى ماشراشفيك مكشر
كمل بنرفزه:لاتقولي عشان هالزفته بنتك انا لو منك دبغتها دبغ لين تعدل وتترك عنها هالحركات
عدنان بضيق:ادبغها انا عطيتها طراق وزعلت علي شهر ماشفتها تقول ادبغها بعد
جمال :والله مادري شفيها هالبنت فاهمتنا غلط
بعد الزفه في جناح
المعاريس
دخل هووشجون الي اجلست على الكرسي
قال برود:شفيك قعدتي ماتبين تبدلين
شجون بغصه هي تعبت من ثقل الثوب اصلا قالت:ألا وقامت
وراحت للغرفه
ادخلت اعجبهاذوق خالد بالأثاث كان فخم وراقي
دخلت تبدل
خالد فصخ بشته والشماغ وجهز العشا ينطرها تطلع شافها طولت وراح لها
شجون ألبست قميص ابيض علاق وعليه روب ساتر وكانت تخفف من مكياجها وتفك تسريحتها
انتبهت لدخوله المفاجئ وألتفتت له
خالد بنرفزه:ساعه تبدلين العشا برد
شجون بخوف:ان شالله جايه ومشت معاه
عند ضي
كانت بقمة عصبيتها لان جدتها قررت تنام بيت خالها فهد
وصت عليهاتجي مع حنان لبيت خالها اجلست تنفس بقوه من العصبيه
جت لها حنان قالت:يالله ضي ذياب ينطرنا برا
ضي لا وذياب الي بيوديني بعد انا لايمكن ادخل بيت انهنت فيه قالت بعصبيه:انا بروح لبيتنا
حنان بدهشه:بس جدتي بتنام عندنا
ضي بإصرار:وانا مرتاح ألا بيتي فاذا منتو موصليني بدق على السايق
حنان بقهر:ضي انت شفيك ليش ماتبين تجينا ولا حتى تزورينا
كانت خايفه لايكون سامعه امها
ضي برود:مافيني شي ومشت
في السياره
من قالت له حنان ان ضي بتجي معهم وهو حاس بالضيق وده يعتذر لها عن تصرفه
الهمجي بنظره
قطع عليه
حنان الي قالت:روح بيت جدتي اول
ذياب بدهشه:ليش جدتي بيتنا راحت مع امي وقالت اجيبكم بيتنا
حنان بضيق: بس ضي ماتبي
ذياب بخوف:ماتبي شنو
ضي بقهر من كلامه:مابي انام غير بيتنا
ذياب بقهر:بروحك جدتي عندنا
ضي بغضب:اي بروحي وعتقد مالك شغل فاهم
ماحب يجادلهالانه حاس انها بعدها مجروحه من تصرفه قال:خلاص سوي الي يريحك
وصلوها ودخلت سكرت الباب وصعدت فوق لغرفتها ترتاح
عند ذياب
بعد ماوصلها تضايق لانه ماعتذر ليش ماعتذرت لوقدام حنان شفيها
حنان حاسه ان ضي صايرلها شي في بيتهم قالت:توقع ان امي زافه ضي او مسمعتهاكلام يقث
ذياب بخوف:هاه ليش
يتبع ,,,,
👇👇👇
تعليقات
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -