بداية

رواية كفاج غرور -2

رواية كفاج غرور - غرام

رواية كفاج غرور -2

ظبيه وبكل هدوء: كل الي كنت بقووله لا تنهز ترى الحينه امك وميثه معتمدين عليك وانت الاسااس بالنسه الهم لا تخليهم محتاجين لك
راشد اتوقع من الكل هذا الكلام الا من ظبيه ظبيه الملسوونه والياهل اليوم شافها بنظره ثانيه بنت فاهمه عاقله كل الي سواه انه ابتسم وروح عنها
ظبيه حرجت علبالها هلابتساامه انه يتمضخر عليها ( انا الغلطانه الي عاطتنه ويه ) وروحت غرفتها وحضن المخده بقو وقالت : اتولهت عليج
ونامت وهي مب حاسه بعمرها وعلى اليوم الثاني كانت الحال اهون عن البارحه واول ما نشت ظبوي روحت عند ميثه وحضنت ميثوو بقوو
ظبيه: امووت فيج
ميثه وهي مبتسمه : وانا بعد .. ممممم
ظبيه : شوو مممم
ميثه: غني لي
ظبيه : ههههههههههه حلفي
ميثه: والله .. مادري احس صوتج حلوو انتي جربتي مره اتغني
ظبيه : ههههههه تبين الصراحه اغني بس مااعرف اذا كان حلووو
ميثه: ترى صوتج يعيبني وااايد في بحه غريبه مادري مخملي
ظبيه: انتي شو يالسه اتقولين
ميثه: ههه يالله عاد غني
ظبيه وبستهبال : طويلة العمر انتي تامرين شو تبين اغني لج
ميثه : ودي ابكي
ظبيه: يالله عاده اغنيه غيرها
ميثه: لاما اباا غيرها
ظبيه: اوكي بس اذا صار فيج شي ترى مالي شغل
ميثه: لا انا احس انه صوتج حلوو
ظبيه : اوكيه... احم احم .. لا تضحكين
ميثه: ههه انزين
ظبيه: احم احم .... ودي ابكي لين ما يبقى دموع .. ودي اشكي لين ما يبقى كلام
من جروح صارت بقلبي تلوع .. ومن هموم احرمت عيني المنام
ظبيه :هههههههههه يزيغ ههههههه..( وشافت نظرة ميثه الها ) بلاج
ميثه: تبين الصراحه اول مره اعرف انه صوتج حلوووو
ظبيه وهي بتمووت من الضحك: ههههههههه واااي لالا جذابه هههههههههههه صوتي انا
ميثه: تعالي وغني عند يدي وشوفي شو بيقول الصراحه صوتج فظيع
ظبيه: لا تبالغين
وهم يالسين يسولفون سمعوو احد يدق الباب وعلى طول ظبيه عدلت يلستها وحدر عليهم راشد
راشد: ههههههه منو كان يغني
ظبيه انجلب ويها : ميثه
ميثه وهي اتشوفها : لا والله .. بالذمه شو رايك بالصوت عيبك
راشد: مالت عليج منو جذب عليج وقالج غني .. لا تبين الصراحه صوتج ماشالله عليه ميثوه هذا وانا اخوج ما اعرف انه صوتج حلوو
ميثه وهي تبا اتقول انها مب هي الي كانت اتغني : لا هذي
ظبيه قاطعتها : تدري ميثو متواضعه وماتحب اتكون مغتره
ميثه: بسكم عاده
ظبيه وراشد يلسو يشوفونها
ميثه: انا بقول الكم شي عايبنكم مب عايبنكم بقووله . اولا مب انا الي اغني كانت ظبووي واذا قلت يا راشد انه مب حلوو صوتها ترى جذااب من عيونك يبين انك دايخ على الصوت وثانيه انتو الاثنين اتحبون بعض فا بسكم من الرمسه الزايده
ظبيه مجرد انه ميثه خلصت رمستها شهقت بصوت مسمووع وراشد انصدم مرة ثواني كانت على ظبووي دهر كامل ورااشد شاف ظبيه ويبا يغير الموضووع أي شي بس يغير الجو وقال: ترى الكل موجوود ويتريونكم نزلوو
وظهر عنهم وهو كان يمشي كان حاس بشياء وايده كان وده يعرف ليش ماقال انه ميثه انتي غلطانه انا ما احبها بس اعتبرها اختي ليش ما انكرت كلامها ( فبتسم) ليش انا مستاانس !!! شعور غريب احسه اتجاه هلانسانه مب عارفنه ما اقدر اقول اني احبها عسب شكلها والله انه شمووس احلا منها بوااايد بس لا انا يعيبني شي مب عارفنه شو ها يالله شو هذاا انا ليش معور راسي ( وهو يتخيل شكل ظبووي وهيا محرجه على ميثووه) هههههه ما اتخيل كيف شكلها
واما عند ظبيه كانت منصدمه ولا نطقت بكلمه ما عرفت شو اتقول حست برجفه بالكل جسمها مجرد انها فكرة انها اتحبا معقووله انا احب راشد لا مستحيل انا عمري ما رمستا عدل عمري ما عاملته بحترام لا مستحيل مستحيل وهي اتفكر وميثه تزقرها
ميثه: ظبوووي
ظبيه توها استوعبت : هلا
ميثه وابتسمت الها: يتريوونا ترى اكيد السالفه انتشرت
ظبيه : أي سالفه
ميثه وبضيق :طلاق امي
ظبيه وابتسمت الها بحنان : عسا ان تكرهو شي فهو خير لكم
ونزلوو وشافو الكل يالس ومحتشرين وكانت ظبيه اتحاول تتجاهل او تتجنب وجود راشد واما ميثه كان التعب مبين عليها وكان سيف حاس بضيق عليها وكان يشوفها ويتمنى لو اتشوفه وكان يراقبها من غير محد يحس وشافها راحت المطبخ وعلى طول من غير محد يحس فيه روح الها على اساس انه يشرب ماي واول ما شافها كانت واقفه عند الثلاجه وكانت بجمالها الطفولي تخطف الروح ومارام يتحرك وكان يشوفها وهي تشرب الماي وفجاه حست فيه ويوم شافته اهتز الكوب الي بيدها واتقرب منها ومسك الكوب وشافها وقال
سيف: لا تضايقين بعمرج مايهون علي اشوف الحزن بعيونج
ميثه: مب بيدي يا سيف
سيف وهو خلاص وده يحضنها ويهديها ويقول الها انا وياج حبيبتي ووده يشيل هالحزن باي طريقه.. وحدرت عليهم البشكاره : بابا سيف هزا بابا راشد يريد انته
سيف: خلاص
وهي تبا تمشي زخ ايدها : وغلاتي عندج لا تعذبيني
ميثه مارامت تمسك نفسها ونزلت دمعه : هذيلا امي وابوي
سيف: هذا الشي مكتووب
ميثه: والنعم بالله

هلا .... وهذا


الجزء الثااالث

وعدا هاليوم على خير لكن عند راشد مستحيل يعدي من غير ما يغلس على الغاليه ظبيه كانت يالسه في الحديقه واول ما شافها
راشد: اقووول
ظبيه اول ما سمعت صوته حست برعشه وحاولت اتبين انه عادي : نعم خيير
راشد وهو ناوي عليها: حبيبتي والله وينج اتولهت عليج
ظبيه مجرد سمعت هالرمسه نشت وبعصبيه: نعممممم شوو قلت هذا الي ناقص حبيبتك
راشد وبروودة اعصااب: قولي انج ما تحبيني هههههههه انتي اتموتين علي
ظبيه وهيا اتقلد ظحكتا: ههههه اقوول حبيبتك في المطبخ
راشد يشوفها وهو مب فاهم عليها
ظبيه: هههههههه قصدي البشكاره ترااه مستواك
راشد مثل ما قلت هو من النوع الي يحرج فاول ما قالت هذي الرمسه هههه اتقرب منها ومسكها من شعرها: عيديها وشوفي شو بيصير
وظبيه خلاص كان قريب منها بطريقه فظيعه وهي خلاص مب رايمه توقف وبكل الخوف الي فيها كانت عنيييييييده وابتسمت له: البشكاره
وشد اكثر عليها وعورها بس اعنادها وكبريائها وغروها كان اقوى من الخووف وبكل برود: هيه البشكاره
وهو كان حاس بخووفها كانت تتنفس بسرعه وضحك بصوت عالي: ههههههههههههههه
وابتعد عنها وقال: اتنفسي لا يصير عليج شي
ويلست اتشوفه :........
راشد:........
وروح عنها ومجرد حدر البيت ويلست على الارض وكانت تتنفس بصعوبه كانها كانت مخنوقه ونزلت دمعه على خدها وبصوت بالكااد مسموع: شووتباا شووو
مرة الاياام وخلصوو ميثه وظبيه الامتحانات وبدت امتحانات راشد لانه مثل ما قلت هو ثالث ثانوي وبعد خلصت امتحاناتهم والكل كان يتريا النتايج لرااشد وسيف ويوم النتايج كان راشد شوي متوتر وباين عليه وكانت ظبيه اتحاول تحرق اعصاابه .. كانو يالسين برع في الحديقه هي وراشد وميثه وابوها وامها وعمتها وكان راشد عنده التلفون ويرتيا حد يتصل له ظبيه وهي اترمس يدها ويدها فاهم عليها
ظبيه: تدري يدي انا متوقعه من سيف نسبه حلوه بس من بعض النااس لا ماظن حدهم 60
ام راشد: حرام عليج
ميثه: لا الصراحه ماذاكروو كانو يلعبون
يدظبيه: ههههه
ام ظبيه: بس عاده
ظبيه: نحن ما نقول الا الي انشوفه والصراحه بعض الناس ما ذاكروو
وراشد خلاص وصل حده: ترى اذا ما سكتي بتندمين
بوظبيه: عندك اياها
ظبيه : لا والله بايعني
بوظبيه: لراشد بس
راشد: دام ابوي رخص لي ماعليه من حد
ظبيه وهي تحضن ابوها: اهون عليك هذا الوحش الراسب يضربني
بوظبيه: ههههههههههه الوحش شوو هههه ههههه غربلاتج
وفجاه يرن التلفون وعلى طول يرد راشد عليه وكان سيف ورمسااه واول ما سكر الكل كان يشوفه وظبيه كانت تدعي من قلبها انه نسبته اتكون حلوه بس كانت ملامح راشد ما تساعد وام راشد بخوف: بشر شو قالك سيف
بوظبيه: قوول يا راشد
راشد: ماشي بس 89% نسبتي
ميثه ونشت من مكانها : جذاااااااااااااااااااااب
راشد وهو يضحك: ههههههههههههه والله العظيم انه نسبتي 89
ام راشد من فرحتها يلست اتصيح وحضنت ولدها : مبروك حبيبي مبروك
ميثه من الوناسه مب عارفه شو اتسوي و طبعا وناستها ماراح تكتمل الا لم تطمن على سيف
وعلى طول ظبيه حست فيها وقالت: و سيف
راشد شافها : 91% ماشالله عليه
ظبيه ماردت عليه بس كانت اتشوفه وهو بعد ماكان في خاطره يخوز عيونه عنها مايدري هالانسانه شو مسويه فيه
يد ظبيه: عاده نبا نسوي عزيمه ماصارت
ام راشد: اكيد
بوظبيه: راشد
راشد: هلا بويه
بوظبيه: ابووك لازم يعرف عن نسبتك
راشد وبان عليه انه تظايق : انشالله بويه
وكانت الوناسه شاله العليه نسبتين ترفع الراس كانت فرحتهم ما تنوصف
يوم العزيمه :
كانو البنات كالعاده محتشراات وسمعن صوت ربشه في الحديقه وكانو الشباب مرتبشين ويولون من الونااسه والشيااب وياهم وظهرو ويلسو وياهم وسيف مجرد شاف ميثه استانس ( وااي فديتها والله يالسه اتشوفني اااه فيدت هالنظره فديت راعيتها ) وكان راشد يالس حذال يده ويضحك ويسولف وكانت شمسه اتشوفه وكانت تتمنى لو يحس بها ويشوفها وبالصدفه شافها وطاحت عينها وبعينه وعلى طول هي نزلت راسها وابتسمت وكانت ظبيه يالسه اتشوف وعلى طول فسرت الموضوع على كيفها ( مالت... شموس وراشد صدق يوم قالو الطيور على اشكالها تقع ) تبون الصراحه هي كانت منقهره وما تعرف كيف اتظهر الي بقلبها الا انها تنكر الي بقلبها ناحيتا هذا الانسانه ومارامت تيلس واتشوف اكثر وحليله راشد كان ما يعرف شو السالفه وعلى طول ظبيه نشت وروحت المطبخ وراشد لحقها وكانت يالسه على الكرسي ومنزله راسها وكان يشوفها وكانت نازله خصل على ويها كان شكله جميل ويلس يشوفها وهي مب حاسه واتفكر( انا ليش اتظايق عليه ليش افكر فيه شو هذاا والله مب حاله ومعقوله يعني انا احبه انا .. انا احب ويني وين الحب شو يعني حب انا صغيره ويني وين هالسوالف انا حدي احب امي ووابوي اوف والله انه نذل دامه هو مع شموس شو يبا فيني دومه يغلس علي معقوله هو يلعب هيه هوو نذل كل شي جايز انا ليش اعور راسي وياه وهو ولا حاس بس فالح يوزع نظراات ) وهي تبا اتنش شافته وحست برعشه بجسمها وحاولت قد ما تقدر انها اتبين عادي وشافته بنظره وهي تبا اتمر
راشد: ما قلتيلي مبروك
ظبيه: مبروك
راشد: والله... الحينه
ظبيه: عندك شمسه هي الي بتقولك مبروك متى ما تبا تراها كريمه بالرمسه الحلوه
راشد وهو مب مسوعب : شوو
ظبيه : المهم شو تباا
راشد: لا بس بغيت اقوول اكيد بتتولهين علي
ظبيه وعلى مصخره : ليش بتهاجر
راشد: ههههه ليش ما قالت لج ميثه
ظبيه : شوو
راشد: انا وسيف بنسافر بندرس برع
ظبيه وعلامات الذهول على ويها: شووووووووو
راشد: شو شووو
ظبيه: لييش
راشد: بس ابا ادرس برع .. ههههه لهدرجه ماترومين على فرااقي
ظبيه واتحاول تمسك اعصابها بس ماتروووم: هههههههههههه واايد واثق انا كنت بس احاتي سيف وحليله كيف بيعيش وياك الله يعينه اما انته ههههه برتااح منك ومن شوفتك وصووتك بعد
راشد بظيق.: والله
ظبيه: اكييد ترى انا اتمنى اني ابد ما اشوفك
راشد: اذا هذا الي تبينه تراني زاهب
ظبيه: هيه ابا ارتااح
راشد: اوكيه وتبين الصراحه ترى انا الي برتااح بس المشكله بتوله على شمووس فديتها
ظبيه: مالت
وروحت على طول غرفتها وعقت عمرها على الشبريه ويلست اتصيح اتصيح من القهر والفرااق ( اااه ياليتني ما حبيتك ياليتني اكرهك ولو شوي ياربي هو ما يحبني ليش انا احبه ليش ياربي ساعدني على هذا الحزن هو مب حاس فيني وانا الحينه امووت امووت كل ما افكر بفرااقه ) وقالت رااشد بصوت مبحووح احبك ويلست اتصيح لين نامت وهي حاظنه المخده بيدها وعلى اليوم الثاني نشت وراسها يعورها من الصياح ونزلت وللحينها مدوخه ومب حاسه بعمرها والمخده بيدها وسمعت صوته وهو يزقر امه
راشد: اماااايه اماااااااااااه وينج
ظبيه: بلاك انته حشرتني
راشد كان مطنش ولا كنها موجوده ما يبا يفكر فيها بعد الي صار البارحه : امااه وين السفره صارلي ساعه اتريا انتو شو تخترعون
وصد على ظبيه : روحي عند البشكاره وشوفي وين السفره
ظبيه: ماعندك غيرها
راشد: لا عندي بس انا احب هذي السفره
ظبيه: والله
راشد : انا مب متفيج
ظبيه روحت اتييب له السفره وهي راجعه شافته زاخ المخده ويالس يلعب ابها
ظبيه: عطني البوبوو مالي ( هي مسميتنها بوبو )
راشد: ههههههههه جذاابه بوبو
ظبيه وهي تتقرب منا : عطني
راشد: ماباا
ويلست تربع ورااه ولدرجه انه الكل نش على حشرتهم وصياحهم وعلى اخر شي يلس راشد على الغنفه وقال: عطيني السفر بعطيج المخده
ظبيه وبعد تفكير: مابااا
راشد: متاكده
ظبيه: هيه متاكد والسفره احلم ابها
راشد: والله
ظبيه بعنااد: والله
راشد: اوكيه
وروح غرفته وعق المخده وقفلها ورجع : احلمي بالمخده
ظبيه وشكلها اتغير: لااااااااا انا ماروم انام بلاها
راشد: انتي بديتي
ظبيه: لا والله
راشد: والله
وهم يالسن يتواقعون حدر عليهم بوظبيه وزقر على راشد
بوظبيه: راااشد
راشد اول ما سمع صوت خاله نش : هلا بوويه
بوظبيه : تعال
روح راشد برع عند عمه وظبيه رزه ورااهم تبا تعرف شو السالفه اول ما ظهروو شافوو سياره يديده
راشد وهو مستانس مب عارف شو يسوي: سيااااره
بوظبيه: هيه
راشد وباس راس عمه: مشكووور ابوويه مشكوووووور
بوظبيه: افاا وانا بوك هذي هدية نجااحك
راشد من الوناسه مب عارف شو يسوي ويشوف السياره بوظبيه عطاه المفتاح وكانت ظبيه اتشوفه مستانس واستانست وياه( فديت المستانس انا ) ومرت الايام وكانت ظبيه مب متعوده اتنام من غير المخده وهو حالف انه مايعطيها لو شو مايصير
يووم الودااع :
نشت ظبيه وهي مب رايمه تتحمل فكرة انه خلاص اليوم راشد خلاص ماراح اتشوفه الا بعد اربع سنين وكل ما تتذكر الي قال الها في المطبخ يزيد همها ( الي تبينه انا زاهب يعني معقوله ما بشوفه الا بعد اربع سنين كله مني انا غبيه اووف غبيه بس ماهانت علي كرامتي احبه وهو يحب غيري لازم انسااه لااازم ) ونشت واول ما نزلت شافت عمتها اتصيح وامها وياها ( وحليها عمتي بتتوله عليه ولدها حبيبها ااه دام انا حالي جذي عيل هي كيف)كل دقيقه اتمر على ظبيه تتمنى لو اتكون سنه كان ودها اتقوله لا تروح ماروم ماروم اعيش بليااك من غير مااسمع صوتك وسوالفك بس مب بيدها خلاص مافي فايده وخلاص الحينه راشد بيروح وكان يسلم على الكل وامه كانت حاظنته واتصيح وهو يهدي فيها
راشد: ترى اذا يلست اتصيحين خلاص بهون وما بروح
ظبيه ( هيه والله اتسوي خير صيحي عمتي تكفين قولي له لا يروح )
ام راشد وهي اتحاول اتهدي عمرها : خلاص فديتك بس ارجع ارجع بسرعه
راشد: انشالله
بوظبيه: لاتصيحين يا الغاليه متى ما تبين اتسيرين له انا ما بقصر
ام راشد: صدق
راشد: هيه اميه صدق تراني ما روم اعيش بعيد عنج
ميثه حالها ابد ما تسر ما تدري اتصيح على حبيب ولا على اخوو واول ما شافت سيف على طول ظهرت وروحت ورا الفله ويلست اتصيح بحرقه و سيف اول ما حصلها عرف انها وراا الفله وروح عندها وشافها وهي يالسه واتصيح ماهانت عليه واتقرب منها ويلس احذالها
سيف وبتسامه اتذوب الصخر: على منو اتصيحين انا ولا راشد
واول ماشافته مارامت تمسك عمرها اكثر ويلست اتصيح سيف ماعرف شو صار فيه حس برجفه وقلبه زادت دقاته خلاص ما بيشووفها و ميثه حست بعمرها : انا ... ان .. ا .. انا انا اسفه
سيف وهو يالس يشوفها : برجع وبتكونين لي... بتنتظرين
ميثه: العمر كله
سيف: عيل لاتصيحين
ميثه وهي تمسح دموعها : انشالله
ورجعوو من غير مايحس ابهم حد .. اما ظبيه تقرب منها راشد وقال: ماراح اتشوفيني لاربع سنين .. بس اتذكري اني ماراح انساج
ظبيه وهي خلاص مب رايمه ودها اتعق عمرها بحظنا وتترجاه ما يروح لكن غروها كان اكبر..
وروحوو مجرد ظهرت السياره ظبيه مارامت ربعت لغرفتها وظهرت سفرتا وحظنتها ويلست اتشمها ( والله العظيم احبك انا الحينه متوله عليك كيف كيف اربع اسنين ) .... ومرت الايام عليهم كانو الربع مب متعودين على هذا الجو بس لازم يتاقلمووون كانت ام راشد مافي يوم ماتصيح على افراق ولدها والكل لحظ انه ظبوي اتغيرت وكانو يعذروونها ماعندها حد تتواقع وياه كان راشد يتصل دووم بس كان مايسال عن ظبيه ولا ظبيه تسال كان اعنادهم وكبريائهم اقوى من كل شي وكان عذابهم يزيد يوم عن يوم وهم على حالهم وكانت ميثه تستانس على اتصالاتهم وخاصه لم سيف يطلب من راشد انه يبا يرمس ميثه على اساس يسلم وكان هذا السلام يكفي عن كل الكلام الي يبون يقولونه كان حبهم كبير ويرقبون اليوم الي راح يكونو ويا بعض بعد مرور سنه كانت ظبيه يالسه بغرفتها وحدرت عليها امها وراها بو ظبيه
بوظبيه: يالله عاده
ام ظبيه: يابوك نحن كبرنا على هالسوالف
بوظبيه: لاتحاولين لين الحينه نحن شباب .. صح ظبيه
ظبيه وهي مب عارفه شو السالفه: هيه ترى للحينكم صغار رووحو والعبوو
ام ظبيه وهي تيلس عند بنتها ضربتها على جتفها : بسج عاده
بوظبيه وهو يرمس ظبوي : شووفي انا الحينه اقول الها انا عازمنج على العشى برى اتقولي لا فشلا
ظبيه وضحكت : ههههههههههههه احلف
بوظبيه: هيه .. والله
ظبيه: ابوويه صدق .. هههه امايه ويين والرومنسيه وين
بوظبيه: انا وياج امج عمرها ماعرفت شي عن الرومنسيه
ظبيه: ههههههه امايه روحي وياه
ام ظبيه: تتمصخرين اذا تباني اروح كلنا انروح بس بروحنا لاااا
بوظبيه: انا عازمنج انتي
ام ظبيه: لااا
ظبيه : اماايه حراام بخاطره
بوظبيه: هيه حراام
ظبيه : امايه علشان خاطري
بوظبيه: خلااص بكيفج
ظهر بوظبيه عنهم وهو يعرف حرمتا مستحيل توافق تظهر ويااه كم مره قال الها لكن كانت ترفض
ظبيه: شوفي زعلتيه
ام ظبيه: دوومه يزعل بعد شوي بيرجع ولا كانه صار شي
ظبيه: امايه حرام عليج بخاطره
ام ظبيه: منو بيسحي شعرج قوليلي
ظبيه وهي اتشوف امها صدق سبب رفضها سخيف: امايه اسمحيلي هذا مب عذر
ام ظبيه: والله كبرنا
ظبيه: ادري انج اتموتين على شعري واتحبين تلعبين فيه ولاتخافين انا بهتم فيه اوعدج يالله عاده لاترديني حبيبتي والله
ام ظبيه بعد اصرااار بنتها: خلاااص امريي لله
ظبيه نشت وهي مستانسه وباست امها على خدها : بروح اقووله عسب يتزهب ادريبه بيستانس
وروحت لابوها وقالتله... اتزهبت امها وظهروو بعد مرور ساعه روحت ام راشد اتنام ويد ظبيه بعد وكانت ميثه تسبح وظبيه منسدحه على شبرية ميثه ويسولفون وفجاه رن التلفوون
ميثه من الحمام اتصرخ: ردييي
ظبيه: انزييييين
وشلت التلفووون : الوووو
...: ........
ظبيه: عنبوو الووو
...:........
ظبيه: احسن بااي
وهي تبا اتسكر السماعه سمعت واحد يقول : الووو
ظبيه وهي اتعرف هذا الصوت : الووو
راشد: هلا
ظبيه اول ما سمعت صوته عرفته كان ودها اتقوله هلا وغلا هلا بهصووت والله اني اتولهت عليك وينك متى بترجع ليش ما تسال كان عندها كلام واايد لكنها ما نست انهم متفقين على شي وهي تدري هذا الغرور ماراح ينفع لكن بعد عنييده وهي اتحاول اتغير نبرة صوتها بكل برود: هلا
راشد: موجوده ميثه
ظبيه: لحظه
وعلى طول دقت الباب على ميثه عسب تظهر وظهرت ميثه: بلااج
ظبيه وكانت ترتجف: هوو هووو ...
ميثه: شوي شوي
ظبيه: رااشد
ميثه: صدق
وربعت للتلفون وكانت اتسولف ويا اخووها وظبيه احذالها تبا اتعرف كل شي عنه أي شي تسمع صوته وكانت ميثه تدري فكانت اتقرب السماعه من اذنها لم يرمس ...لكن غرورها كان يمنعها فتبعد السمااعه واول ما سكر اتغير حال ظبيه ويلست اتفكر فيه وظهرت من غرفة ميثه وروحت غرفتا وزخت السفره وحضنتها ونامت وعلى الساعه 2 الليل سمعت ظبيه صرخه هزت البيت كله ونشت على طول ونزلت للصاله تبا اتشوف السالفه
.............................................................
قرموشه
الشامخه تسلمين يا الغلا .. واموونه ماشالله عليج حسبتيها صح ..

الجزء الرابع

شافت عمتها يالسه اتصيح وعمها بوخليفه واقف ويهديها وميثه كانت وراها كانو مايعرفون شو صاير ويد ظبيه شكله تعبان والحزن بعيونه اتقربت ظبيه من يدها والخوف باين عليها
ظبيه : يدي
يد ظبيه اول ماشاف ظبيه نزلت دمعه من عيوونه ظبيه مجرد شافت يدها يصيح يلست اتصيح وهيا مب فاهمه شي وقالت
ظبيه: انت ليش اتصيح
يد ظبيه مارد عليها وشافت عمها وكانت خايفه خااايفه اتقربت من عمها
ظبيه : عمي شو السالفه
ويوم عمها يبا يقول الها حدر خالد : عمي حمد يالله اتصل فيني خليفه وقال انه عمي ..
ماكمل رمسته اول ماشاف ظبيه
ظبيه اتقربت من خالد وشافته بترجي : وين ابووي
خالد : .......
ظبيه: خالد رد علي وين امي وابوي شو السالفه
واتقرب منها عمها بوخليفه: ظبيه
وشافت عمها: عمي شو السالفه بلاها عمتي اتصيح وابووي وامي وين شو الساالفه
بوخليفه : لا تحاتين بس .
وعم السكووت شو يقول الها من وين يبدا شوو .. لكن مردها تعرف
بوخليفه: ظبيه
ظبيه وهي مب فاهمه شي والخوف متملكنها
بوخليفه: اممم .. ابووج وامج
ظبيه وبخووف: شوو فيهم قوولي عمي
خالد: مافيهم الا العافيه بس صار الهم حادث بسيط وانشاالله بيقومون النا بالسلامه لاتحاتين
ظبيه اول ماسمعت هذا الكلام من خالد حست برعشه وهي اتحاول تقنع نفسها انه ماصابهم شي(دامهم ماصابهم شي ليش مب يايين ولا اتصلوو يطمنونا عليهم لا اكيد امي وابوي مافيهم الا العافيه بس انا اتوهم وازيغ عمري ) لكن شعوور بداخلها يقول في شي صاير وهم يجذبون ساد الصمت والكل يترياا شو راح اتكون ردة فعل ظبيه .. بعد مروور ثواني اتقرب منها عمها
بوخليفه: تبين اتيين وياانا المستشفى
ظبيه وبحركة استجابه من غير ما تنطق بكلمه هي وعمتها وميثه ويدها روحوو المستشفى كانت تمشي في ممرات المستشفى والخوف باين عليها وكانت بس تبا تتاكد انه امها وابوها بخير وكانت اتلووم نفسها ( انا انا السبب لو ماقنعت امي بالسيره لوماصار هذا كله ياربي ياربي انته القادر على كل شي ياارب عطهم الصحه والعافيه وطول بعماارهم وردهم لي سالمين ياارب ) واول ما وصلت شافت كل الاهل واقفين ويتريون الدكتور يظهر واول ما شافها عمها بو محمد اتقرب منها وماعرف شو يقول الها كانت اتشوفه ومن نظرتها تترجاه تترجاه يقول الها انهم بخير انه مافيهم الا العافيه
بومحمد : لا تحاتين ابووج بخير وعافيه شوية رضووض وبينش سالم غانم
اول ما سمعت كلام عمها انه ابووها بخير ارتاحت بس وامها شو صار فيها كانت اتحاول ترمس بس في شي يمنعها خووفها هو الي يمنعها ما اتعرف شو اتقول كيف اتعبر عن الخووف والحزن مااتعرف كيف اتظهر الي بقلبها غير السكووت ماكان عندها شي ثاني وهم واقفين ظهرت الدكتووره وبكل برودة اعصاب : البقيه في حياتكم
وروحت ما عرفت يوم قالت هالكلمه شو سوت ... حطمت اقلوب ونشرت حزن وذكرياات ودمووع تنزل ضرخه .. ضرخه وحده .. لاااااااااااااااااااا ... هذا الي رامت عليه ظبيه ماراممت تتحمل انه امها خلاص صارت شي مستحيل ( امي ليش يارب ليش امي ليش مب انا .. انا ماروم اعيش او اكمل انا من غيرها كيف اعيش انا من غيرها مااسوى مالي مكان منو.. منو الي بيقولي هذا الصح وهذا الغلط منوو الي اذا تضايقت اشكيله ... حظنج الدافي كان يكفي ابتسامه منج تكفي مجرد شوفتج... كيف احياا من غيرج وينج... ليش الفرااق لييش ليييييش انا مارووم اعيش من دونج ولا فرقااج اروم له انتي امي ااه يا ريحت هلي) اغمى على ظبيه من بعد الصرخه ويوم نشت ماصاحت السكوت هو كان عنواانها الكل كان منصدم من هذا الشي كانت علاقة ظبيه بامها كبيييييره كبيرره بطريقه فظيعه اتمر الاياام وظبيه على حلاها اذا بترمس بكلمه او كلمتين .. راشد اول ما سمع بالخبر انصدم وكان حزنا كبير مووت ام ظبيه كانت صدمه كبيره على الكل كانت هي راعية الحناان كانت راعية القلب الكبير الكل كان يحبها والحين عندهم مجرد ذكرى لهلانسانه الي عاشت امبينهم .. هذي ارادت الله سبحاانه .. وهذي الدنيا فيها الي يموت والي ينولد ,, اتمر الثواني والدقايق والساعات والاياام والشهوور والي كان صغير كبر والكبير صار يعرف الدنيا وما فيها وخبرته في هذي الدنيا بعد اتزيد والبعيد يحن للرجوع اااه يالدنيا صدقو يوم قالو الدنيا دنيه ... ظبيه الصغيره والملسونه صارت ظبيه الكبيره الفاهمه الواعايه وكل ما اتمر عليها الشهور وتكبر يكبر كل شي فيها ويزيد جمالها من بعد موت الغاليه في البدايه كان الحزن منتشر امبينهم بس مع مرور الوقت حاول يد ظبيه انه الاوضاع ترجع مثل ماهي لانه ارادت الله سبحانه ومافي حد يروم يغيرها والكل رجع للي كان عليه كانت ذكراها في قلوبهم ورجعو للعزايم حاول الكل يغير نفسية ظبيه لكن احساسها بالذنب اقوى من كل شي دومها يالسه في الغرفه ما اتحب اترمس حد .. بس ميثه وابوها وعمتها ويدها والباقي انمسحو من حياتها ما تبا تتقرب من حد ثاني كانت كل الي يشغل بالها دراااستها وبس .. كانت ابتسامتها ميته مافيها أي معنى مب ابتسامة ظبيه الي اترد الروح اتغيرت واتغير كل شي فيها كانت كل ماتكبر يزيد جمالها بعد مروور اربع سنين صارت ظبيه تملك جمال الكون كله وغرورها يكبر ويكبر كانت يالسه في الغرفه حدرت عليها ميثه ببتسامه وظبيه تعرف شو تبا ميثه
ظبيه ببرود : لا تحاولين
ميثه: حراام عليج انزين شو فيها ماشالله عليج نسبتج حطمت الكل والحينه بتروحين الجامعه وابوج عطاج بيزات اتعيشج لين سنه وما تبين تظهرين لا تقوولين اني انا الي اروح و اشتريلج مابا اشتريلج ملابس بس مليت من ذوقي كل شي ذووقي خلاص الحينه لازم اتيين ويااي عسب نشتري اغراض الجامعه ويا بعض واذا قلتلي لا والله اني ازعل عليج مع اني ادري ما يهمج
ظبيه ابتسمت ابتساامه باهته: خلاص ولا تزعلين الي تبينه بيصير اوكيه
ميثه وهي طايره من الفرحه : حلفي
ظبيه:والله
ميثه: قولي والله العظيم
ظبيه: اووف لا تصيرين سخيفه ولا هاا
ميثه حظنت ظبيه بقو وباستها على خدها : بروح اقوول لعمي
وظهرت ميثه من عند ظبيه ويلست ظبيه اتفكر بحالها ( اااه احيد كنت امووت على الظهراات ما احب يلست البيت والحين عسب اظهر يترجوني وينج يا ميه تعالي شوفيني مثل ما كنتي تبين يبتلج نسبه ترفع الرااس 95 اتمنى انها تعيبج وبصير مثل ما كنتي تبيني اتغيرت انا مب ظبيه الملسونه ولا الغبيه ولا البنت الي ما تهتم بعمرها ) نشت ووقفت جدام الامراياا وشافت عمرها وابعدت الخصل الي على خدها ( صرت بنت راعية الجماال والدلال بنت الدلع) ونزلت راسها ونزلت دمعه حاره على خدها على طول مسحتها ( دموعي غالياات ومستحيل ينزلوون مستحيل ) وراحت غرفة التبديل وفتحت الكبت وشافت Box احمر فتحته وكانت فيه سفرتا سفرت الغالي راشد ( وينك ما تسال حتى بعد وفاة امي ما سالت لهدرجه تكرهني وماتبي تعرف عني شي لهدرجه انا ولا شي بحياتك اااخ يا راشد للحين احس بقلبي يناديك لكن منو الي يسمع ) وقربت السفره وشمتها وحطتها في البكس
.... في لندن ...
بالتحديد غرفة راشد وسيف كان منسدح على الشبريه وحاظن المخده ومغمض عيوونه يتذكرها ويتذكر كل شي فيها سوالفها وابتساامتها حركاتها كل شي فيها متوله عليها حيييل ( ااه يا ظبيه اشحالج عساج بخير ) وفتح عيونه على رنت التلفون ورود عليه كانت شمسه
راشد: هلا والله بشمووس
شمسه: اشحالك راشد
راشد: بخير وسهاله اشحالج انتي والاهل عساكم بخير
شمسه: بصحه وعافيه .. متى ناوين ترجعون
راشد: قريب قريب يا شمسه
شمسه : نترياكم
شمسه كانت متعوده انها تتصل في راشد اتسلم عليه واتسكر كان راشد تعيبه شمسه كان دلعها يكفي راشد كان في قلبه ظبيه ومايدري شو نهاية حبه لظبيه هو عمره ما اهمت بالجمال كانت تعيبا ظبيه باخلاقها واسلوبها ..
في الامارات وفي العين مووول بالتحديد كانت ظبيه وميثه يشرون اترومون اتقولون انه ميثه هي الي تتشرى وظبيه بس عليها اتقول هيه وهم يتمشوون شافو محل غرف نوم وكفراات ظبيه شافت مخده شراات مخدتها وعلى طول قالت لميثه انها تبا تحدر هذا المحل ميثه استانست اخيرا قالت الها خلينا نحدر هالمحل انجاز وهم داخل المحل نزلت ميثه الغشوة وكان خالد موجود في المول وبالصدفه شاف ميثه واستاذن من ربعا وروح عندهم
خالد اتقرب منهم وحب يغلس عليهم وبصوت عالي : انتو شو اتسون اهني
ميثه ماتت من الخوف ويوم شافته : يالسبااال النذل مت من الخوف انته ما عندك ذوق
خالد: بلاج بنت العمه لا تزعلين .. المهم اشحالج
ميثه: مب بخير بعد الي سويته
خالد: افااا ..( وعيوونه على الي واقفه احذال ميثه: .. احم احم اقوول منو الي حذالج ولا ما تبين نتعرف
ميثه ماتت من الضحك: ههههههههه مالت عليك بالذمه ما عرفتها
خالد: مافي شي يضحك
ميثه: هذي ...
وقبل لا تكمل رمستها قالت ظبيه : اشحالك خالد
خالد سمع الصوت انقلب حاله واذا شلت الغشوه شو بيصير فيه : هااا
نزلت ظبيه الغشوه : معذور اذا ما عرفتني انا ظبيه بنت عمك
عبدالله من شافها مات عليها ( ظبيه بنت عمي اتغيرت وااايد الصرااحه حطمت شموس ااه محلاج يا بنت الاعم وينج وين قبل ): اسمحليلي الغاليه من زمان ما شفتج في السنه مره اسمحيلي
ظبيه : مسمووح ... عن اذنك لازم نرجع البيت

يتبع ,,,,

👇👇👇
تعليقات
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -