بارت من

رواية للقلوب معارك -20

رواية للقلوب معارك - غرام

رواية للقلوب معارك -20

بس حسيت ب ايده تمسكني التفت بغضب , سحب ايده وقال : اسف ـ بس عندي لج عرض
اووف , تركته ومشيت بس هو لحقني للطآوله , مد ايده وصآفح لمار ,
وقال لي : خلج عمليه , انا بستفيد وانتي بعد
طآلعته وقلت : عندك عشر دقآيق , .
, ما خلصت العشر دقايق
الا ولمار وقفت وهي تصرخ : انت اكيييييييييييد انجنيت ,,
وانا اطالع بستغراب ..! .
.
.
.
كآيد
الكلمات المتقآطعه ,
كآن محدد على حروف معينه ,
دققت فيها وكانت النتيجه
" نلتقي في الحمامات الساعه 2 "
.
.
. اصدقه
اثق فيه ،
والا بيورطني ..
كنت متردد , اروح او لا ،
بس على الساعه 2 , ما قدرت اسيطر على نفسي
ابا اعرف كل الي يصير هنيه
وحسين هو المفتاح ,,!
سواء كآن هالمفتاح
جزء من اللعبه
او حزء من الغلابه الموجوديين
توجهت للحمامات " عزكم الله "
الممرات مظلمه ,
كنت اذكر الله في دآخلي ,
لازم اكون قوي , عشان البقيه ،
دخلت ,
وحسيت بصوت الباب يتسكر وراي ,
سآعتها كرهت نفسي اني غامرت أحمد
وقفت جدآم البحر , وانا اشوف الباخـره الي فيها الشحنه الي يترياها الوالد اليوم ، لازم اجيك على كل شي ،
الشغل خذ كثير من يومي واهتماماتي , كنت طول اليوم هايت في المولات
الحين مب محصل وقت للنوم ,
طآلعت البحر , وانا افكر ,
ليش مغلق تلفونها , وين باتت , يمكن ردت بيني وبيتها ،
اول ما اخلص شغل بروح لِ البيت وبدورها ,
مالها حد غيري
قلبي صاير مثل النار , وآحس بتخبل
التفت على صوت مديري بدر : أحمــــــــــــــــد يلا اشوف دش الباخره وجيك على البضاعه ، لازم توآفق الموآصفات ، وخذ وياك المهندس
دخلت ،
و كآن الامر بِ النسبه لي متعب , متعب جداً
ما حسيت ب الوقت , ,
ماعدا اني مجهد وآيد , بس تحركت بسيارتي بسرعه كبيره للبيت ،
دخلت , من طلعنا منه ,
ماشي تغير ,
مب موجوده ..!! يلست في السياره والباب مفتوح وانا افكر ,
خليت راسي على السكآن
وين راحت ,
ويييين ..!!
ضربت براسي اكثر من مره عليه ,
قالت لي مره ندى ,
بعض الاشياء , لا تعود كما كآنت
مهما حاولنا ,
معقوله ننتهي , وما نعود شرات قبل ,,
مستحيل استسلم بسهوله ,
رديت البيت ، وطلعت لغرفه امايه , وانا بملابس الشغل ,
دقيت الباب ودشيت ,
طآلعتني وابتسمت : قالوا لي اليوم اشتغلت بذمه وضمير
تجآهلت كلامها وقلت بغضب : ندى زوجتي وكرآمتها من كرآمتي , هي طلعت من هالبيت ولا اعرف مكآنها وانا بعد مالي مكآن لا كآني ولدج ,
اعتقد اني اعني لج بس موظف ,
انا طآلع من البيت ,


.
.
. في هآي اللحظه
حست ام كآيد انها بتخسر ولدها , الي بدا يتغير ويثبت لها انه قد المسئوليه , تبعته ومسكته من ايده وهو في حاله غضب
وقالت : لا تطلع من البيت , أخوك عبدالله بيتولى مهمه البحث عنها ، خلك هنيييه ,,!
اكتفى بِ انه اعطآها نظره , تبين لها مقدار المه
وطلـع ,
.
.
.
.
.
روضه


كنت متردده ،
اروح له ، او لا
بس ما قدرت , بعطي نفسي وبعطيه فرصه ـ
أخيره ،
تآنقت وكنت بطلع ، بس تذكرت ان سيارتي للحين ما صلحوها ،
رحت لِ عليا ،
الي مبين عليها التوتر وآيد , كل هذا بسبب الملجه الي بتم بآجر ،،
قلت لها : فيصل يبا يشوفني ...
طآلعتني وقالت : ويين , وليش , وكيف رجعتي تكلمينه ؟!
مسكتني من ايدي ودخلتني دآخل غرفتها
حسيت بخوفها علي ،
ابتسمت
اول مره احس بِ هالشي , طيف من عرست , مشغوله عني , وآحسها صايره كتومه , ,
مالي الا عليا ،
حكيت لها الي صار بخجل ,
طآلعتني وقالت ، بس انا اخاف عليج , خليني اروح ويآج
مسكتها من ايدها وقلت لها : تعالي .. بعد يكون احسسسن , !
.
.
.
. اول ما نزلنا صوب السياره ,
كآن عبدالله نازل من سيارته , قال بصوت مسموع : وين رآيحآت ؟
ارتبكت ,
بس عليا انقذت الموقف : محتايه اغراض من السووق ..
ابتسم ابتسآمه عذبه , أحسسسه وايد يحبها ، .
.
.
. قعدت بتوتر ,
وقلت : هاي عليا , بنت عمـي و بتكون زوجه اخوي عبدالله قريب
طآلعها فيصل وابتسم , وقال : تشـرفنا
ابتسمت هي بدورها له ،
قـآل : في كلام وآيد , بقوله ، اباج تستوعبينه , وتقدرين ظروفي
قلت له بخوف : تفضل ..
.
.
.
يلست اطالعه
وقلت بخيبه امل : يعني شوووه ..!! شو الحل ,, وشو النهايه ؟؟!
تنهد وقال : ليتنى اقدر اخذج بِ السـر .. , ليتني , وليت كآيد موجود كآن بيكون لنا تصرف ثآني ,,!
طآلعته ونزلت دموعي : لا تكلمني ، يوم تحل مشآكلك , تعرف بيت اهلي
بس كلآم عليا خلاني اوقف ,
الا انصدم ..!!
شمسه
دخلت الشقه ،
شفته في ويهي , حضني بقووو وقال : وينج انتي ..! جييه تطلعيييين وتخليني احآتيج ,,,!
كنت هب ويآه , كنت سرحآنه بمخططي ، وتذكرت موقفي مع طآرق وهو يوعدني انه يخليني ارد البلاد , بس اهم شي , اعطيه جوازي الحين
الجوآز عند جآبر
لازم اخذه بِ اي طريقه , السفاره ما بتنفعني ,
جآبر له معارف في كل مكآن
وله كلمه عند كل حد ,
يعني ماشي فآيده من السفاره ، خصوصاً انه معروف , زوج امـه كآن سفير ,
مسكني من ايدي وسحبني للكنبه ,
وقال : لا تطلعين جييه مره ثآنيه , فآهمه
هزيت راسي بِ الايجآب لازم اكون طيبه وياه هالفتره و آكسبه لحد ما احقق هدفي ,


قلت : بخذ شور سـريع وبطلع بجهز لك اكل تآكله قبل لا تروح الجآمعه ,
طآلعني وقال : اوكيييه , خذي رآحتج
"
مسكني من ايدي وسحبني على طرف
قلت بخوف : طآآآآرق
قآل : هييه , مابا حد يشوفنا ويا بعض , تعالي وياي , تبعيني
تبعته ,
لحد ما وصلت شقته , بِ الاول رفضت ادخل ,
بس انا وآثقه فيه , دخلت وانا متوتره ,
ريحتني نظرآته وهو يقول : تراهم دبروا لي مصيبه والا ما تركتج يا شمسه , انا مرآقب وضعج من بعيد , كنت بس ابا اتآكد انج بخييـر , ويوم اكتشفت العكس , قلت مالي الا اترياج وانتي بروحج ,
صحت , ما قدرت اسكتت ,
هدآني , ما حسيت الا وهو يالس عدالي
قال : اعتبريني مسؤل عنج , لحد ما تردين البلاد , بس سآعديني وساعدي نفسج عسب تطلعين من هالوضع
" طلعت وانا لافه الروب على جسمي ,
شفته في الصاله , ابتسم وقال : طلبت بيتزا , تعالي نآكل يالس اترياج
قعدت عداله بعد ما لبست لبس خفيف , كنت سرحآنه
قال : كنت قآسي اليوم الصبح , اسف
انصدمت فيه ,
رد وقال : مابا اخسرج , انا خسرت امي ، باسلوبي وعنجهيتي ,
كنت احاسبها لانها تركت ابوي وتزوجت ريال ثآني يربيني ,
كنت اتعذب وآيد
اول مره يكلمني عن نفسه
لالا , مابا اتعاطف وياه ،
بعد شوي بيرجع الوحش الي اعرفه ،
قال : اختي بتي عندنـآ , اسبوعين بس ،
لانها يايه تسوي فحوصات ، مرآجعه , سبق وسوت عمليه هنيه ,
طآلعته بخيبه امل , أخته موجوده هنيه في البيت , يعني ما بقدر اخذ رآحتي , افتش على الاوراق ,,
طآلعني وقال : وبالمرهب تتسلين وياها ، هي بتوصل بآجـر ,,
للحين ما اعرف شي عن اهله
ولا ابا اعرف ,
خلاص
انا عزمت ارحل , واتركه
من تسنح لي الفرصه , بودره , ,
.
.
.


طيف

مسك القلم بغضب ,

: المعادله سهل وايييد بس انتي ركزي وياي ,
تآففت وانا ابا اصيح : مروآآآآن ،
قال : جب
طآلعته بصدمه
بدا يشرح مره ثآنيه ،
وبديت افهم اكثر ،
رفع شعره وهو يعدل النظآره ،
كآن يشرح بذمه وضمير ,
قلت له : لا اتعب عمرك , انا اليوم مضآيجه
قمت , ماعدا اني فهمت بس ما اقدر استوعب اكثر , فريت عمري على السرير , حسيته يطآلعني وبعدها بدا يحل بروحه مسآئـل ,
حسيت بدموعي تنزل بصمت , مسحتها بسرعه وانا اسمعه وهو يقول :
طيف ,, شو رايج نطلع نتعشى برا ..!
قمت بصدمه ,
ابعد نظره عني وقال بتردد : يعني تغيرين جووو , وبالمره نطلع من البيت , ومن جو الدراسه , لا تنسين جدآم الكل نحن معاريس يداد ..!
ابتسمت , انا صدق محتايه اطلع ,
قلت له : انزين بشرط
رد بتهكم : بعد تتشرطييين , ,, شو بعد .. شو شرطج ؟!
رديت وانا اضحك : ابا البحر , خلنى نطلب من برا , ونآخذه للبحر , نتعشى هنآك ,,!
قـآل: اوك , يلا قومي تجهزي .. . لبست بنطلون جيز ,
وقميص اخضر , اغلب ازراره مفتوحـه ومبين تفآصيل جسمي
تعدلت , خليت مكيآج على ويهي , وتعطرت
كآن هو يتجهز , بس قعد يترياني ويراقبني شو اخلي على ويهي ,
تقرب مني وقال : انتي حلوه , ما يحتاي كل هالمكيآج يلا الساعه 11 الحيين ,,
ابتسمت : يلا انزين
لبست العباه , المفتوحـه ,, انا جيه متعوده والكل متعود على ستايل لبسي ,قميص طويل وجينز , وعباه مفتوحـه , تقرب مني وملامحه متغيره ,
اول مره يكون قريب مني لهدرجـه
ارتجفت وانا احس بِ ايده على قميصي ,
رفعت نظري له وهو يسكر كل الازرار , حسيت اني بختنق ,
قال : جييه احسسسن
حسيت بحراره في جسمي كآمـل , وبشعور غريب , ما عرفت افسره ,
بس خلال هاليومين , عرفت اشياء كثيره عن مروان , ما كنت اعرفها عنه من قبل , نزلنا ,,
.
.
.
.
خذ سويج سياره كآيد
يلست اطالعه : متى بطلع الليسن
قال : قريب , خليني اخلص امتحانات ,,
ابتسمت , طلعنا , ما خفت لاني متآكده انه يعرف يسوق
طآلعني وقال : من وين تبين ؟!
رديت : فآست فووووود
طآلعني بتهكم وقال : يا الغبيه , كل هذا يأثر على صحتج , بنآخذ لنا مشآوي وهالامور احسسسن ,
قلت : مابا , ابا فآست فوووود
طآلعني وقال بحده : طييييييييف ,
قلت بتأفف : ردني البيت اذا بتآخذ لي الاكل الي انت تباه ,, اووووف
قال : الا بتروحيين وبتآكلين من الاكل الي انا اطلببببببببببه ,!
أحسه يعايضني , فيني ,
رحت قلت : عنييييييييييييييييد
طآلعني وقال : وانتي اكثر , وكلمه الريال تمشي
ضحكت بِ استهزاء ,
وبعدها نزل هو يشتري عشا , شفت الساعه 12 , تآخرنا ، قبل كنت ما اقدر اتآخر برا اكثر من الساعه 8 ,
الحين اطلع الساعه 11
والله زمن
عاد الحين محد يتحكم فيني ,
تذكرت هادف ،
بكلمه فون باجر الصبح بطمن عليه /
لحظآت وطلع مروان عطآني الاكياس وهو حرك السياره , كنت متلعوزه
بس لاحظت انه طآلب لي فاست فووود ,
ضحكت وطآلعته , بس هو كآن مركز على الطريق ,
نزلنا على البحر , وقعدنا نتعشى ,
كآن الجو وآيد حلووو
ركضت على الرمل وهو يطآلعني , كنت شرآت اليهال ،
مابا شي , ابا اكون حـــره ,
المكآن شبه خالي , وهالشي خلاني اخذ راحتي ,
مروآن قعد يراقبني من بعيد ,
نسيته ،
وبديت العب بِ المآي , انا اعشق البحر بشكل كبيـر ،
رفعت عباتي وخليت ريولي في المآي ,
أنسدحت على الرمل وانا احس بِ الموج يقترب منـي ,
يوصلني لِ خصري ويرجع ,
الله ,
شعور وآيد حلوووو ,
غمضت عيني ،، و .............................!!! نهايه البارت لا احلل مسح اسمي من على الرواية ..
تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..
البارت 15
" 1 "
.
.
.

. كنا صغار

معظم الوقت العب وياها ، كآنت ما تحب تلعب الا وياي انا
ماعدا ان عبدالله كل ساعه يزقرها تلعب وياه , صح الفرق بينهم شاسع وحتى الالعاب الي يلعبها غير عنا ، بس هو كآن وآيد يتقرب منها
كنت صغير واغار
بس هي كآنت تمسك بِ قميصي ، وتكره اسلوب عبدالله وياها ،
كنت استآنس ,
في يوم ، يا صوبها بعد ما كنا انا وهي نلعب عند المسبح
قال لها : تعالي وياي ، بنلعب على الكمبيوتر وبعلمج عليه
ردت : لا مابا ابا مروآن
.
.
أبتعد
اندمجنا بِ اللعب ،
بس صوت هادف واحمد خلاني التفت واشوفهم
ما ادري شو كآن سبب المشكله
بس الي اعرفه ان احمد و هادف ، دفعوا بِ طيف لِ المسبح ,
كآنت تصارخ
وانا وقفت اطالعها تغرق ,
ما عرفت شو اسوي صوت صريخها ملى المكآن
وكآنت تصرخ بِ اسمي ,
بين ضحكات احمد وهادف السآخره
كنت انا بس اطآلع ، مب عارف اتصرف
لحظتها ، محد ساعدها الا عبدالله
من يومها ،
وكل ما تتعرض لِ اي شي تلجأ له ، ما تلجىء لي
واعتقد من يومها , رسمت في ذهنها , صوره لِ عبدالله ، على انه غير
وانا الي كل وقتها وياي
طلعت ولاشي ،
الذكرى بالنسبه لي مؤلمه
هل هي تتذكر ؟!
هذا السؤال الي يخطر في بالي / اكيد تتذكر
وانا في نظرها شوو .!!
جبان ،
أكيد جبآن ،
التفت اشوفها ، حسيت ان الموج بدا يكون قوي ,
تقربت منها, مسكتها من ايدها بلطف
بس هي خآفت , الظآهر كآنت تعيش لحظه تآمل
قلت : بس خلينا نروح ، الساعه وصلت 2
شدتني من ايدي وقعدتني عدالها : مابا ارد البيت , خلنا اليوم هنييه ، لا نروح دخيلك اول مره تترجآآني
يلست اطالعها ونسيت كل كلمآتها ,
مديت ايدي ادخل بعض خصلات شعرها الي طلعت من طرف الشيله ,
ابتسمت ورجعت اطآلع الموج ،
بس انا بعدني اطآلعها ،
للحظه الي حسيت فيها بِ خطر ،
التفت
وشفت كلب " عزكم الله "
ياي يركض صوبنا وبالاحرى طيف مجآبلتنه , شديتها لي بقو وهمست في اذنها
لا تتحركييييييييييييييييين
حسيت ان جسمي يعرق من التوتر ،
جبآن
انا دايماً جبآن جدآمها ،،
كآن مسرع واشوف صآحبه يركض وراااااه
ويأشر لي بأنفعال عسب نهرب
شليت طيف من خصرها وخليتها ورآآآي تمآماً , كآنت مآسكتني بخووف بس ما تتكلم ، وكأنها تتريا قدرهاا , مب وآثقه في الشخص الي وياها
كتمت اه قووويه من انها تطلع مني وانا احسسس بِ انياب الكلب تخترق ذراعي ،
أكتفيت بِ اني شديتها اكثر ل حضني , كآن عطرها يخفف الألم
للحظه الي انشد فيها الكلب " عزكم الله " بقوووه ،
رفعت راسي وشفت ريال يلهث من التعب
: أسف والله أسف , السموحه منكم , ادرب كلب الحرآسه مالي ، وقلت محد عند البحر الحييين ، لازم اوديك المستشفى
نزلت نظري لِ ذراعي , كآن لبسي متلطخ بالدم
سمعت صرخت طيف : مروآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآن ، تعووورت مروووآن طلع منك دم ,, طآلعتها وانا ملتزم الصمت ، وآحاول اخلي ملامحي طبيعيه ،
.
.
.
.
. شهد دخلت الغرفه
فريت الاغراض على الارض ،
ليش جيه يعاملني ، ليش ؟!
انا شو سويت ، أحسسسه عصبي , اخاف منه , مب حآسه بِ الامان وياه ،
هذا غير اني ما افهمه ,
ولا افهم تصرفاته
وكل سآعه يتكلم عن زوجته الاولى , انا في شوى مقصـره
يحسسني اني اقل منها , وقفت جدآم المرأيا اطالع نفسي
امايه كآنت تقول لي اني جَميله
الظآهر جوآهر اجمل في عينه ,
بس انا يهمني رضاه ،
أمايه قالت لي ، ان الرسول صلى الله عليه وسلم قايل ان المرأه اذا ادت فرضها , وصآمت شهرها وحفظت نفسها وطآعت زوجها دخلت الجنه
انا ,,
قطع حبل افكاري دخوله لِ الغرفه , سكر الباب بقو وقال : شهد ، يُفضل نقدم الرده للبلاد , شو رايج ؟!
طآلعته وابتسمت : الي يريحك ،
.
.
.
دخلت خذت شور سريع ,
ولبست قميص نوم , هو شراه لي ، كآن جريء ,
بس انا بلبس الي هو يباه ،
طلعت وانا ابتسم له , بس هو كآن منسدح على السرير وسرحآن
طآلعني ويا صوبي ، حضنته وايد
قلت : شكراً على الاغراض الي خذتها لي
رد وقال : هذا وآجبي ،
مررت ايدي على لحيته ، وقلت : خفف لحيتك ، تراها تضآيجني
ونزلت راسي بخجل ،
قال بسرعه : بس جوآهر تحبها جييه
, كآن هالموقف ثاني موقف يهمشني فيه جدآم جوآهر
ابا التقيها واشوفها ,
شو فيها زود عني ..!!
عليا


التفت لِ روضه الي اطالعني ومستغربه
قلت : انتي تعرفين اني ويا امج وآيد يا روضه ، هذا الي سمعته ،
ها الكلام دار بينها هي وخالتج ام هـآدف ،
يبون يزوجونكم لبعض ، حتى قرروا ان هالشي يصير خلال زوآجي انا وعبدالله ،
كآن عادي اسكت , واقولج انتظري فيصل خليه يرتب اموره ـ
بس مافي وقت ، انتوا لازم تتصرفون ،
طآلعت ملامحها الي توترت , وفيصل الي ضرب على الطآوله بغضب ،
وقال : شو الحل الحييين .!

يتبع ,,,

👇👇👇


تعليقات