بداية

رواية أحبك يشهد الله علي -62

رواية أحبك يشهد الله علي - غرام

رواية أحبك يشهد الله علي -62

حمد جلس جنبها وأخذ الريموت منها وأبتعدت عنه لين لزقت بمسند الكرسي وأهو يعاند ويقرب لين لزق فيها وكاتم الضحكه وأهي مقهوره وتتأفف واهو مطنش
حمد : آآآآآه يا هيفا يازينك
أسيل : ووووووووع مافيها حلى
حمد(فرح في حوار بينهم) : تهبل شوفيها جسم وشعر أموووووووت فيهاااااااا
أسيل(بعصبيه) : ياجعلك للموت أنت وياها <<< غارت ^_*
حمد : ليك الواوا بوس الواوا خل الواوا يصح
لما بست الواوا صار الواوا بح
أسيل دفته(دزته) وطلعت لغرفة روابي تتأفف وحمد ميت ضحك عليها
روابي(نقزت من دخلت أسيل) : بسم الله علامك
أسيل(تجلس على الكرسي ومبوزه) : أخوك خلاااااااااص بيذبحني
روابي(تبتسم وبخبث) : حب ولا شوق ولا(ماانتبهت إلا والمخده على وجها) أأأأأأأأي وجع
أسيل : روابي بديت أكرهك الله يعين اخوي عليك
روابي(تعدل بلوزتها) : أحم احم الله يهنيه
أسيل(تضمها وتبتسم) : والله امزح الله ياقلبي
حمد(عند الباب) : وانا تمزحين معي ولا لا ياقلبي
أسيل(في نفسها) : ياربي ياربي تصبرني بذبحه

حمد جلس يطالع لها وغمز لروابي<< ملاحظه الأغنيه(أبي شورك) لعبدالكريم عبدالقادر وراشد الماجد بس لعب بالأسماء^_^
حمد :
أبي شورك دخيل الله يا أم خالد
ترى هالدنيا ضاقت بي وأنا مليت
بلاني حب من خلا الفكر شارد
زعل مني وإذا مارد لي جنيـت
روابي(تبتسم) :
على هونك وقول شفيك يا حمد
عيوني لك وعنك عيوني ما رديـت
صديقك عدني أو حسبـة الوالـد
من اللي صد عنك وأنت ما صديت
حمد :
أنا حبيتـه والله عالـم وشاهـد
ويمكن دون ما أقصد عليه أخطيت
تعذرت وتعبت أقول مو قاصـد
ولا عبرني ما تسوى علي حبيت
روابي :
إذا أخطيت أكيد إن الخطا وارد
وإذا صدك لأنه يحبك وزليـت
هي فتره ومهما يروح ويباعد
بيرجع مثل ما يرجع حمام البيت
حمد :
ياشين الوقت من دونه وأنا قاعـد
ذبحني الشوق له من كثر ما حنيت
أنا الغلطان وما أنكر ولا أعانـد
وأظن يكفيهم اني بغلطتي حسيت
روابي :
تزاعلتو ولـو كـان الزعـل كايـد
يضل ملح الهوى ويا الـذي أغليـت
بدونه تشعر إن الحـب شـي بـارد
وش أحلى من الزعل لو بعده تراضيت

تركتهم اسيل وطلعت بدون لا تعبرهم وحمد باين منقهر وبدا يفقد أعصابه
روابي : هههههههههههه لا تقطع لسانك
حمد : تعبت تعبت
روابي (تحط يدها على كتفه) : لا تيأس ياخوي أسيل حساسه وأحلى مافيها قلبها وانا ياما نصحتك تذكر وألحين الدين قاعده ترده لك بس بالهداوه وصدقني المر للي تمر فيه بتلقى بعده حلاوه ولا تنسى مابعد العداوه إلا حب
حمد : الله يعين يله بروح أنام شوي قبل صلاة العصر
روابي : باي
حمد(بيدخل غرفته وفقه صوتها) :نعم
أسيل : لو سمحت بزور عايشه العصر قبل أروح لبيت جدتي
حمد : طيب تجهزي الساعه 4 خليك جاهزه أوديك
أسيل : أممممممممم عادي أروح مع عبدالله
حمد : لا أنا المسؤول عنك أنا اوديك
أسيل : طيب ليه معصب
حمد (يصر على ضروسه) : أقول روحي لا أعلمك العصبيه على أصولها
أسيل : يامامي زين
حمد (أبتسم وبهمس) : أموت عليك وعلى دلعك آآآآآآآآآآآآه منك يا أسيل
أسيل سمعته بس ماعبرته ودخلت غرفتها تحاول تاخذ نفس بسرعه ركضت الحمام(وانتو بكرامه) تغسل وجها رفعت نظرها للمرايه تستوعب الكلام اللي سمعته
أموت عليك وعلى دلعك أأأأأأأأأأأأأأأه منك يا اسيل
حستها تطلع من قلبه آآآآآآآآه أبتسمت وخلاص مستعده تسلم صروحها ضمنته وضمنت حبه قدرت له وأنتهى
غيرت لبسها بعد ماصلت عشان يطلعون المستشفى ويباركون لعايشه ومناك يروحون لبيت الجده كان اليوم حلو للكل ولادت محسن الصغير والتخطيط للملكه باليوم الثاني قضوه بالتأكيد على الحجوزات والكماليات للحفله

يوم الملكه 

الكل يتجهز ويساعد باللي يقدر عليه الكل حضر ماغير عايشه وأمها اللي أتصلن وباركن لهم على الساعه 5 كانت اسيل مخلصه المكياج وتسريحتها راحت تغير وتلبس ثوبها كان أخضر حرير قصير للركبه وعلاق من الصدر وعليه خيوط كرستال وشعرها ملفلف على الاطراف لفت انتباها علبه من المخمل على سريرها وجنبها ورده جوري حمراء فتحتها وكان طقم ألماس بأحجار خضراء يناسب الثوب ومعاه كارت فتحته
(( ألى زوجتي العزيزه أسيل ألبسيه يحلى على رقبتك ملاحظه .. هذي حقيقه وليس حلم ولا أقصد أقهر أو أغيض طيف هاهاها من زوجك حمد))
أبتسمت أسيل ولبست العقد وطلعت بعد ماتاكدت أن كل شيء مضبوط
فجأه ......
تسمع تصفير لفت شافت حمد جالس بالصاله ويبتسم
أسيل(أستحت) : أنت هنا مارحت للمجلس
حمد(يوقف ويقرب لها) : لا وأفوت على نفسي شوفه كل هذا الجمال
أسيل(أرتبكت من قربه) : خلاص شفت باي
حمد(قبل تطلع مسك يدها وقربها منه) : على كيفك باي
أسيل(تبتسم) : أيه كيفي ممكن تهدني
حمد(أبتسم وقرب أكثر عناد) : وأن ما هديتك
أسيل : ما أحب وراي شغل حمد
حمد : ماهمني تحبين ولا لا المهم شنو احب انا
أسيل (قدرت تفك نفسها منه) : ماهمني انا بعد اللي تحبه
حمد (رفع حاجبه) : اللي أحبه من حلالي ولي
أسيل(حست بالأحراج منه ) : على ما أذكر ياحمد انك تنازلت عن حقوقك فيني
حمد : أمممممممم متى ما أذكر
أسيل : أذا ناسي أذكرك ليلة عرسنا
حمد(خبث) : أهاااااااااا ليلة عرسنا
أسيل (زاد احراجها من نظراته وعصبت) : أنا مورايقه لك خل الهبال عنك بروح أشوف البنات
حمد(مسك يدها قبل تطلع ) : ماخلصنا كلامنا بتركك ألحين بس لنا جلسه ياحلو
أسيل (بأستهزاء) : ههه هذا أذا جلسنا مع بعض
سحبت يدها وطلعت واهو يضحك عليها ومن أحراجها له وهي تبي تخفي أبتسامتها وأحاسيسها اللي بدت تتشكل وتتخذ موقعها بقلبها من ناحيته

ماحطيت أسأله حبيت تتوقعون عني << يالتعيجز^_*
لا والله بس شنو تتوقعون
الملكه
حمد أسيل
طيف
الكل الكل الكل
وقولو لي رايكم بالأحداث شنو كرهتم شنو عجبكم شنو فرحكم وشنو حزنكم
لا تحرموني يالغالين
دمــــــــــــــــــــــــــ بحب ـــــــــــــــــــــــــتـــــــــــــــــــــــــــــــــم


أنــــــــــــــــــــتـــــــــــــــــــــــــهــــــــــــــــــــــى الــــــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــ 32 ــــــــــــــــــــــــــــــارت


البارت 33

نزلت أسيل تسلم على أهلها وتتأكد كل شيء جاهز أتجهت بهيبتها لراعية الدي جي تتأكد من الأغاني

أسيل : مرحبا سميره كيفك
سميره(مشغلة الدي جي) : أهلا مدام أسيل بخير
أسيل : جاهزه الأغاني
سميره : أيه كل شيء جاهز مثل ماطلبتي بس بعرف الساعه كم زفة العرايس أن شاء الله
أسيل : والله مدري ثواني بس (تأشر لمناير) تعالي
مناير لابسه ثوب بحري بتموج أبيض وجامعه شعرها كله على جهه ومثبته فيه كرستال
مناير : هلا وغلا آمري ياعيوني
أسيل : دقي على حمد سأليه متى بيدخلونهم عشان نجهز الأغاني
مناير : ياعيني وليه ماتدقين أنتي مو زوجته
أسيل : معليه عشان خاطري منوره قلبي دقي
مناير : طيب بس جوالي مافيه رصيد عطيني جوالك
أسيل : لا والله أحلفي جوالك فواتير بعدين جوالي بالدار
مناير : طيب حنانه ..... ألو هلا حمد ... بسألك متى بتكون الزفه .... أممممم اللي قالي (تطالع أسيل اللي تأشر لا تقول له) ... أسيل ....(تبتسم) ..طيب ... أسيل خذي بيكلمك
أسيل(تخزها وتأشر لها بتذبحها) : هلا
حمد : هلا وغلا
أسيل : حمد متى بتكون الزفه
حمد : زفتنا الليله بأذن الله
أسيل(في نفسها) : عارفه ماتترك سالفتك بس حامض على بوزك (تصر على ضروسها) حمد
حمد : هههههههههه ياعيونه طيب لا تعصبين الساعه 9
أسيل : طيب باي (وسكرت بوجهه)

حمد(يطالع جواله) : هيييييييييييين تسدنيه بوجهي مردوده لك
فراس(جلس جنبه) : علامك تكلم نفسك
حمد : من أختك بذبحها الليله ذابحها
فراس(بخبث) : والله أنها هي اللي ذابحتك أنت ميت أساسا
حمد(يبتسم ويحط أيده على قلبه) : آآآآآآآآآآآه منها
فراس : وليه تسوي بها كذا ياقاسي
حمد : أحم أحم خلاص
فراس : هههههههههههههههه ياثقيل
حمد(يبتسم) : فراس والله مو قادر أمثل زياده تعبت
فراس : ومن جابرك ياخوي
حمد(يأشر على راسه) : هذا توني مابردت حرتي بأختك يا أنا يا أهي
فراس : ههههههههههه والله أهي أهي وبعد أهي لومني عارف أن نقطة ضعفك المرأه وخصوصا أسيل كان قلت أنت
حمد(يوقف) : هههههههههههه خلني أشوف الخدمه يمشون بالقهوه أحسن من مقابلتك
فراس : أيه صرف صرف
فارس وسلمان (يسولفون) ....
فارس : هاااه سلمان شف قام من عنده يله
سلمان : ياخوك أخاف يرفض أو البنت ترفضت
فارس : لا تعال أنا معك لا تروح البنت من يدك
سلمان : يله
حمد (يكلم مسؤول البوفيه) : خلهم يوزعون القهوه والعصير لا توقفونها
الجرسون : حاضر يابيه
فارس: أحم أحم عساه مبارك ياخوي
حمد(يلتف) : تسلم ياأبو رياض
سلمان : الله يهنيهم
حمد : مشكور الفال لك
فارس(يبتسم) : قريب يا خوك بس يوافقون أهلها
حمد : أفاااا ومن يرفض سلمان بن حسن
فارس : هذا انت قلتها
حمد : مو فاهم آمر
فارس : والله أحنا حابين نناسبك ياخوي نبي نطلب يد مناير لأخوي سلمان كلمنا خالتي وماردت علينا
حمد : والله يا أبورياض ماعندي مانع وسلمان ما ينرد بس لازم نشاور البنت
سلمان : تسلم يا أبو ملاك أنا قبل أروح الحج قلت لخالتي سارا عن الموضوع عشان أنا مستعجل
فارس : هذا حق خلاص أسألها ورد لنا خبر
حمد : أن شاء الله أسمحولي نبي نزف عبدالله


دخل حمد مع عبدالله وخواله وأسيل ماتغطت بس حطت شال على كتوفها لأنهم محارمها باركوا وطلعوا وبقى حمد
عبدالله لما قرب من روابي وشاف جمالها نسى أن أسيل قالت له يحب جبينها ويجلسون جمد من حلاتها
أسيل(نغزته وهمسة له) : عبود علامك بوس جبينها وأجلسوا شكلكم يفطس ضحك
عبدالله : هاه أيه (باس جبينها وجلسوا) مبروك
روابي (بحيا) : الله يبارك فيك
أسيل : ألف مبروك
روابي وعبدالله : الله يبارك فيك
حمد(همس لأسيل) : شخبارك يالقمر ما حنيتي ليوم ملكتنا
أسيل(شافت الكل يطالع لهم وأبتسمت وبهمس) : من زين يوم ملكتنا
حمد : خلاص نجدد يوم الملكه
أسيل : شنو رأيك نخليها خطوبه رح لأبوي وأخطبني
حمد(ولا أهتم للموجودين وغمز لها) : لا بلاش نمر بكل هذي المراحل ندخل على الزواج أحسن
أسيل(أبتسمت) : إلا شنو رأيك بلاش مخاسير ونتجه للمرحله الأخيره
حمد : شنو
أسيل : الطلاق
حمد طالع لها بنظره باين الغيض بس تدارك نفسه قبل يفقد أعصابه وأبتسم وبهمس
حمد : ياحظك انا بين الناس أنا رايح
أسيل(تمسك يده تغيض بعض البنات اللي نظرهن لحمد) : طريق السلامه محتاج أوصلك
حمد : ياليت حاب أتكلم معك
أسيل (ترفرف بعيونها) : كان ودي بس مشغوله
حمد : راجع وبعدها الله يعينك باي
أسيل : باي
عبدالله : أسيل كأنك نسيتينا
أسيل : شنو تبي فيني والزين كله جنبك
عبدالله (يطالع روابي) : بس الزين ساكت كأني أسولف مع نفسي
أسيل : جربت ولا طبع الرجاجيل تبون كل شيء بالساهل
عبدالله : روابي كيفك
روابي : بخير
عبدالله : بعتبر سألتيني أنا بعد بخير
أسيل : أسمحولي بشوف المعازيم

تركت عبدالله وروابي مع بعض ودخلت المطبخ تشوف الحلى وما حست إلا باللي يسحبها له
أسيل(شهقت) : أهئئئئئئئئئئئئئئئ حمد
حمد (أبتسم) : ياعيون حمد
أسيل : وش تسوي هنا البيت كله حريم (وصرت على ضروسها) وبنات
حمد(حس بكلامها غيره وفرح) : عادي وأذا ياما شفت حريم وبنات بحياتي
أسيل(طقته بقهر على كتفه) : ما تعقل أيه موتك والحريم
حمد : مو مشكلتي هذي صفه وعاده ما اقدر أخليها
أسيل : طبعك وأبو طبع ما يجوز عن طبعه وألحين أطلع لا أنادي أمي سارا
حمد : أمممممم أيه ناديها أبيها تخطب
أسيل : تخطب لمن
حمد : لي
أسيل(عصبت مهما يكون هي زوجه وتغير) : حـــــــــــــــمـــــــــــــــــد
حمد : عيونه
أسيل : عيونك للبط ما تستحي تقولها قدامي
حمد : هاه عادي الشرع حلل لي 4
أسيل : حلك بطنك
أم حمد (دخلت) : ياويل حالي من هالولد حمد
حمد (ألتفت ) : هلا يمه
أم حمد : أنت متى تعقل تارك الرجاجيل ومقابل مرتك هنا
حمد : شسوي يمه (لف لأسيل) قلبي عندكم والعقل ضايع يمه
أم حمد : هههههههههههههه الله يهنيكم
مناير (تدخل) : هلا حمودي
حمد : هلا بالغلا
مناير : حمد زين أنك هنا
حمد : خير
مناير : أمممممم بصراحه حبيت أقولك أذا تبي تصور مع زوجتك
أسيل (تأشر لها لا لا وألتفت حمد ونزلت أيدها) : .......................
حمد : أيه حاب
أسيل (ألتفت تبي تطلع من المطبخ عنه ماحست إلا باللي يمسك خصرها ويسحبها لين رجعت) : حــــــــــــــــمــــــــــــــد
حمد (ماسكها بخصرها ) : وين وين لا ياماما مو دخول الحمام زي خروجه منور خليها تجي أبي تتفنن بالصور
أسيل : لا حمد مافيه وقت بنزف عبدالرحمن شف الساعه
حمد : أعذار أعذار أعذار مافيه مجال مصورين مصورين
مناير : خلاص بقول لها وين تبي
حمد : أممممممم خليها تجي لجناحي أنا سابقها وتحضر كل شيء
أسيل : لا لا يمه خليه يركد طلبتك
أم حمد : والله يمه الكل صور مابقى إلا أنتو
أسيل(تحاول تفك نفسها) : ما أبي حمد خله بعد زفت سلوى طيب
حمد : لا والله أعرفك شوفي امشي بنفسك لا والله أشيلك وبعدين بالله صورنا يوم عرسنا تفشل أبي صور حلوه
أسيل : طيب أسبقني وأجيك
أم حمد : وليه مو مع بعض
أسيل : هاه بشوف عبدالله
مناير(بخبث) : عبدالله ما يبيك بس يبي روابي ناسي الناس والدنيا
أسيل(تصر على ضروسها) : منووووووووووووووووووووووره
حمد(همس بأذنها) : شوفي والله آخر تحذير أمشي معي لا والله أشيلك
أسيل(نزلت راسها) : طيب
حمد(توه بيتحرك دق جواله) : أففففففففف .... نعم يازفت
أسيل(أبتسمت لأنها شافت الرقم فراس) : .................
حمد : طيب يعني انتو ما تكفون عني ..... لا ماني جاي زين..... (بدا يعصب) لا لا أف منك ....... يا أخي مشغول صرف عمي ..... ياليل من عمي محسن طيب طيب جاي ..... خخخخ سخيف أذلف << مسكين فراس وجه نحس عليه خخخخخ ^_^
أسيل : يؤ يؤ يؤ يؤ خلاص خلها مره ثانيه
حمد(مصر على ضروسه) : أسييييييييييييييييييل
مناير : أممممم حمد وش رايك أذا زفيت عبدالرحمن ممكن
حمد(أبتسم) : رأي زين الله يخليك لي
أسيل(خزتها وودها تذبحها ) : أروح أقول لهم يدخلون غرفة الضيوف عشان الزفه
مناير (تهمس لحمد) : بتشهد شكل زوجتك بتذبحني
حمد(يبتسم) : هاه لا تخافين الظاهر أنا اللي بذبحها يله باي
مناير : باي

أسيل(طلعت وأرسمت أبتسامه تخفي غيضها واتجهت لعبد الله) : عبدالله بندخل عبد الرحمن
عبدالله : يعني أطلع ماشبعت منها
أسيل : ههههههههههههه طيب لا تروح بندخلك لغرفه تجلسون مع بعض على راحتكم
عبدالله(يمسك يد روابي ويبتسم) : كذا أحسن
روابي أستحت وقدام الكل مو خابرته جريء وبهمس
روابي : أسيل
عبدالله(يلف لها) : أنا عندك وتنادين أسيل آمري
أسيل : علامك عليها يمه منك (توقف جنبها) هلا وغلا آمري
روابي(تهمس) : أسيل خليك معي
أسيل(تطالع لعبود وحبت تحرجها ) : أممممم يذبحني تفكيني منه
روابي : أيه
عبدالله (أبتسم يوم سمعها) : ومن يفكك أنتي
روابي طالعته وحمر وجها وأسيل ماتت ضحك عليهم أول مره تكتشف أن عبدالله الحيوي جريء
دخلوا غرفه وأتركوهم الكل لوحدهم.....
عبدالله (يتأملها بحب) : رورو
روابي (أستحت يدلعها) : .............
عبدالله(مد يده ومسك يديها وباسهن) : ماخبرتك ساكته اللي أعرفه تحبين تسولفين
روابي(في نفسها) : أكيد أسيلوه الزفت ياويل حالي كل عيوبي قايله له وبعدين زمان أول ألحين مو عارفه وش أتكلم فيه أخاف أفتح فمي وأنسى نفسي واسولف لك عن العمليات الجراحيه عارفه نفسي أفصل بالأرسال أحيانا
عبدالله (لاحظ أبتسامتها وأبتسم) : شنو حابه تسولفين عنه أو أقولك بسولف لك عن شيء شاغل بالي
روابي (رفعت راسها ) : خير
عبدالله : أخيرا تكلمتي سمعي أنا ياروابي ما أقدر أترك أمي زهره وتعرفين علاقتي معهم
روابي (أخيرا تجرأت تتكلم براحه) : وهذا اللي خلاني أرضى فيك البر للخاله زهره
عبدالله (بخبث) : بس هذا ولا بعد شيء
روابي : و لأني ....(أنتبهت لنفسها وسكتت)
عبدالله (قرب منها وحط يده ورا ظهرها ) : لأني شنو كنتي بتقولين
روابي(تحاول تزح عنه أستحت) : ولا شيء ممكن أممممم
عبدالله(يقاطعها) : آسف أنتي حلالي وزوجتي ولا تفكرين أتزحزح من مكاني قبل تقولين لي شنو تبين تقولين قبل تسكتين
روابي (زاد أحراجها وولعت منه) : عبدالله
عبدالله(بخبث) : نو نو نو لا تعتقدين أني مو جريء قبل ما كان من حقي بس ألحين أنتي حلالي وجرئه لك بس
روابي : ...............
عبدالله : ان قلتي ببعد يله
روابي : تبعد
عبدالله(في نفسه) : هييييييين بس قولي ويكون خير (أبتسم) أيه
روابي : أنا رضيت فيك لأني ..... (بهمس) أحبك
عبدالله (أبتسم بخبث) : وأنا بعد أحبك (وبجرأة ضمها) ياقلبي أنتي
روابي (بهمس) : عبدالله
عبدالله : قلبه
روابي(بحيا) : أنت وعدت
عبدالله : أسحب كلامي لا تعذريني من شافك ينسى أهله مو وعده
روابي (أبتسمت ) : ...................
عبدالله : ردينه لسكوت سولفي لي تكلمي عن نفسك
روابي ( بحيا): أنا بكلـــ.....

بترك روابي وعبدالله يسولفون على راحتهم<<< كيفي نذاله يووووووه خلوهم على راحتهم عقبالكم يارب

دخلوا عبدالرحمن وسلوى والكل بارك لهم وتركوهم بروحهم في غرفة الجلوس الثانيه بجنب الغرفه اللي فيها روابي وعبدالله وأسيل ماتقدر تجلس معها لأن عبدالرحمن مو محرم لها فطلعت عنهم

عبدالرحمن : مبروك عليك أنا ياهنيك فيني
سلوى(يالواثق) : الله يبارك فيك
عبد الرحمن : وأخيرا صرتي ملكي
سلوى(في نفسها) : هذا علامه جاريه عنده أفففففففف
عبدالرحمن(يبيها تتكلم بيسمع صوتها أهو يعرف أنها عصبيه حب يعصبها) : أمممممم صراحه من سمعك أول مره نلتقي وطول لسانك مايصدق كل هالحلاوه
سلوى(شوي وتصيح منه) : عبدالرحمن
عبدالرحمن(يعرف انه زودها وأبتسم) : أمزح ياعيون عبدالرحمن
سلوى(منزله راسها) : تمزح وتقول طول لساني
عبدالرحمن : ما أعرف شنو يقولون اللي توهم مملكين شنو قالولك كل يوم أعرس
سلوى(مو قادره تستحمل طريقته بالكلام فوقفت بس أهو مسكها) : خير
عبدالرحمن : وين
سلوى(بوزت وسحبت يدها ولفت عنه) : مو ماتعرف تسولف خلاص أذا عرفت تعال
عبدالرحمن : أممممم قد الكلام ترى بروح أتعلم وكل يوم بجيكم
سلوى(أبتسمت ولا لفت له) : ....................
عبدالرحمن(لمح البسمه وقرب منها وبهمس يتكلم) : ياقلبي وياعمري وأموت فيك ولا بحب قبلك ولا بعدك (وضمها وقرب وجهه من أذنها) أحــــــــبــــــــــــــك
سلوى(أستحت وما كانت تبي أكثر من أنه يحبها ) : ....................
عبدالرحمن(مسك يدها وحط فيها شيء) : والله أحبك أحبك يشهد الله علي ومو مصدق أن الله جمعنا
سلوى (تطالع ليدها وتفاجئت ) : هذي ميداليتي يوم العمره السنه اللي فاتت يوم شفتك
عبدالرحمن (أبتسم) : من يومها أتمناك لي وأخذت الميداليه ذكرى لأحلى لحظه جمعتنا
سلوى (أبتسمت) : ........................
عبدالرحمن : فديت البسمه واللي يستحون

هم بتركهم بروحهم <<<< خخخخخخ لا تعصبون حمني قال لي وش أسوي >> مطيعه ياختي ههههههه

بس بس لا تعصبون بوديكم لحبايب قلبي أسوله وحمودي ^_^

أم أسيل حضرت الحفله مع أن قلبها منقسم قسمين نص معهم ونص يحاتي عايشه وولدها بس لعيون عبدالله حضرت بس متأخر
أم أسيل بطلب من أم حمد تجيبها لغرفة الضيوف عشان تصور معهن لأنها تعبت وهي تحاول وأسيل تتهرب
أسيل : يمه قسم بالله صورت
الأم : زين ماتبين تصورين معي ومع أمك سارا
أسيل : أففففف علامكم على التصويـ.... (لفت لأمها) ما قلتي لي أن حمد هنا
الأم (تسكر الباب) : دخلي كيف يعني ما تبين يصور مع أمه
أسيل(تلف لامها وبهمس) : طيب وش دخلني بعدين ليه تقولين ما صورت معكن ويوم زفينا عبدالله مو مع بعض مصورين

الأم : ماتبيني أصور معكم تحرميني وانا امك
يتبع ,,,,
👇👇👇
تعليقات
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -