بداية

رواية شفتك ولا اهتميت -33

رواية شفتك ولا اهتميت - غرام

رواية شفتك ولا اهتميت -33

شيهانه وهل ستستطيع الكلام مجددا
رائد سيموت ام سيبقى حيا
تحياتي
وودي لكم
اعذروني على التأخير
الجزء الثاني من الرابع والخمسون...
وصول شيهانه للشرقيه...
فيصل:مشاري البنت مو راضيه تتكلم
مشاري:ان شاء الله بعد شوي تشوفه وينفك لسانه
فيصل طالع باخته اللي تصيح وتطالع من الشباك بفقدان امل
ووصلو للمستشفى
مشاري:مشاري انا بنزل اشوف وينهم بالاول ثم اجي
فيصل:خل ننزل جميع
طالع مشاري في فيصل بنظره ثم همس: انا ما ابيها تخاف زياده بنزل اشوف حالته ثم اتصل فيك
فيصل:خلاص اوك انا بقعد معاها هنا
نزل مشاري متوجه للمستشفى وشيهانه تطالع في فيصل وهي تدمع
فيصل:شيهانه لا تخافين بتشوفينه بعد شوي
بس حاولي تتكلمين قولي أي شي
شيهانه فتحت فمها تحاول تتكلم بس ما قدرت
وصاحت
فيصل مد ايده ومسك كفها يطبطب عليه:لا تصيحين ان شاء الله ما فيه الا الخير
وصل مشاري بعد ما سئل للعنايه
شاف هيثم جالس على الكراسي وسامي باين انه صاح ويطالع من قزازه واقف عندها
توجه له ووقف جنبه بدون ما يحس وانصدم وفتح عيونه على الاخير مو مصدق ان اللي قدامه هو رائد
بس لما طالع بنهاية سريره لقى اسمه مكتوب
سامي طالع فيه لما انتبه له:هلا مشاري
مشاري وهو مو قادر يشيل عيونه من على رائد:سامي وش صار
سامي:انكسر الحوض عنده وكتفه وتشوه وجه تشوه كامل
ضرب مشاري على راسه بقوه لما تأكد ان اللي قدامه هو رائد وعيونه بدت تلمع بالدموع
مشاري وهو يجلس جنب هيثم:لا حول ولاقوة الا بالله لا حول ولا قوة الا بالله
وانا جايب معي شيهانه تشوفه بس ما اتوقع اخليها تطلع له بتزيد ح......
قاطعه هيثم وهو يوقف:لا تطري اسمها عندي هي سبب اللي صار له هي السبب
مشاري سكت مقدر حالة هيثم
هيثم:لا اشوفها تجي هنا لاني لو شفتها ما بيصير خير
مشاري:عن اذنك سامي واضح ان اعصابكم تعبانه ما تنلامون انا بروح شوي وارجع
سامي:تفضل
وصل مشاري للسياره ركب وسكر الباب وشغل السياره ومشى
فيصل يطالع فيه باستغراب:ليش مشيت
مشاري طالع فيه:ما تقدر تشوفه
فيصل:ليش عاد؟
مشاري:حالته صعبه
شيهانه صاحت بعد اللي سمعته ونزلت راسها على الكنب
وصلوا لفندق ماشي حاله استأجروا ونزلوا شيهانه ورجعوا للمستشفى وهي مثل المجنونه تبي تشوفه
ونامت وهي تصيح

دخل مشاري ووراه فيصل
مشاري لسامي:هاه كيف حالته هاللحين
سامي:الحمد لله على كل حال يقولون مستقره
هيثم اول ما شاف فيصل صد عنه ووقف :سامي انا بنزل الحمامات اذا صار شي اتصل فيني
فيصل يطالع فيه باستغراب وسامي:لا تواخذونه تعرفون انتم كيف يعز رائد
مشاري:لا يا اخوي لا تقول هالكلام معذورين الله يكون في عونكم وعوننا بعد
سامي:ليه وش صار
مشاري:شيهانه من عرفت باللي صار ما صارت تتكلم
سامي:لا يا مشاري لا تقوله
مشاري:هذا اللي صار هذاني انا وفيصل نحوال فيها من امس تتكلم بس مهي قادره
سامي:ااااه يا ربي ترحمنا
مشاري:امين يارب
فيصل:عشان كذا جبناها معانا عشان تشوفه وتقدر تتكلم
بس مشاري يقول ما تقدر تشوفه
وينه فيه ابي اشوفه؟
سامي:اخذوه لغرفه داخليه بعيده عننا يبون يكشفون عليه ويضمدون وجهه ويلفونه لاني ااا
مشاري:لانك وش؟
سامي:حجزت له هو وهيثم وبندر وابوي على المانيا الليله طياره طبيه كامله بتنقله لهناك ويبدون بعلاجه
مشاري:الله يعين
يعني ما راح تشوفه
سامي:ما اتوقع
فيصل:وعمي راشد درى
سامي:توني متصل في بندر وقلتله يقول له ويجون الاثنين يشوفونه ويمشي مع هيثم وبندر وابوي
فيصل:ابي افهم وش صار عليهم اعووذ بالله عين وصابتهم
سامي:اعوذ بالله من هالناس ما يخلون احد يعيش مستريح


مشاري:اجل نروح هاللحين ونرجع مع شيهانه قبل تطلعون من المستشفى تشوفه ونرجع للرياض تعرف حامل هي
سامي:ايه انتبهوا عليها وعلى هالجنين يالله يالله طلع وهو يبتسم
بس رائد كان مصدوم شوي واكيد اذا ربي رجعه بالسلامه بياخذ ولده بحظنه
مشاري:عاذرينه يا سامي
الله يكون في العون يله فمان الله
سامي:مع السلامه
وطلعوا راجعين للفندق

دخل فيصل لقى شيهانه نايمه على الكنبه بعباتها والدموع جفت على خدودها
قرب منها بهدوء وشالها بين ايديه مثل الطفله وتوجه للغرفه وسدحها على السرير غطاها وخرج
مشاري:مسكينه هالبنت
فيصل:ليه مسكينه يطلقها وتتزوج غيره وتشوف حياتها
طالع فيه مشاري بنظره وهو ينزل مفتاحه على الطاوله ويجلس:انت وش تقول صااحي انت
مو شيهانه اللي تتخلى عن ال....
قاطعه فيصل:هو اللي تخلى عنها بالاول
مشاري سكت لحد ما طالع فيه فيصل:ليه تطالع فيني كذا
ايه هو اللي تخلى قبل ليه ترضى على اختك
مشاري:بس الرجال ربي عاقبه وانتهى الموضوع مفروض ما تروح وتخليه شيهانه
فيصل:هي ما راح ترجع له ابد
مشاري:اجل ليه جت معانا وما عارضت
فيصل:جت بتطمن بس
مشاري:الله يصلح ما بينهم انا ما ابيها تتطلق مو حلو تصير مطلقه يا فيصل
فيصل:اجل نخليها عنده يهينها ويهين كرامتها
مشاري:انا ما قلت كذا بس انا ابها هي اللي تختار بدون ما نجبرها على شي
فيصل:هذا اللي بيصير
واتجه كل واحد على سريره وناموا في تمام الساعه الثالثه صباحا

وما مداهم يغمضون عيونهم الا وجوال مشاري يرن
صحى بالغصب وصوته كله نوم:هلا
سامي:معليش مشاري صحيتك بس هاللحين بنطلع على المطار لو تجون هاللحين يعني
مشاري:ايه دقايق واحنا عندكم
وفز وصحى فيصل توضوا ولبسوا صلوا الفجر وصحوا شيهانه تصلي
فيصل ومشاري قاعدين ينتظرونها تنتهي
وطلعت بعد ما انتهت وهي تلف لثمتها
نزلوا وهواء الصباح يشرح الصدر والسماء لونها بنفسجي على احمر والجو خيالي
ركبوا السياره وبسرعه قياسيه وصلوا نزلت شيهانه معاهم وقلبها يدق يدق


كان في الاستقبال سامي وصلهم للغرفه اللي فيها رائد
وراح دخل مشاري سلم عليه وطلع
ثم دخلت شيهانه مع فيصل
واول ما شافته بدت دموعها تنزل
ولاهي قادره تتكلم بس ما قدرت تسوي الا انها تضم فيصل وهي تصيح بقهر على حالها وحاله
فتح رائد عيونه بالم والشاش مغطي وجهه
وشافها واقفه قدامه بحظن فيصل
كان يبي يقوم ياخذها بحظنه بدال فيصل بس ما قدر
انعدمت القدره عنده وعندها
غمض عيونه بالم ونزلت دموعه
ولا احد حس في عيونه اللي انفتحت بس لاجل شيهانه ورجع غمضها
قربت منه وهي تصيح باألم ونزلت لهوطبعت قبله على جبهته
وخرجت شيهانه منهاره مع فيصل متوجهين للسياره
ومشاري واقف مع سامي وهيثم والعم راشد وبندر عند سيارة الاسعاف اللي بتنقله للمطار
طلع سريره والكل يطالع فيه يحسبونه بغيبوبه نقلوه الممرضين للسياره وركب هيثم معه وانطلقت السياره للمطار
ووراها سيارة سامي ومعاه ابوه وبندر
اما مشاري ركب في سيارته وانطلقوا متوجهين للرياض
وصلت سيارة الاسعاف للمطار ودخلت للساحه اللي فيها الطياره ونزلوه وطلعوا فيه للطياره
وركب راشد وبندر وهيثم معاه وسامي ودعهم ورجع للرياض انطلقت الطياره لالمانيا


البارت الخامس والخمسون....


الجزء الاول....
وصلت شيهانه لبيتهم ونزلت والاحساس انعدم عندها دخلت لقت امها في استقبالها وهي تصيح لان هيفاء ما قدرت تسكت وعلمت امها بكل شي
امها:يا بعد عيني يا بنيتي عين وصابتكم
راحت شيهانه لامها وارتمت بحظنها وهي ميته صياح
ثم بعدت عنها وركضت لغرفتها
امها جلست بتعب على الكنبه
وهيفاء مشت بتلحقها بس وقفها مشاري:لا تروحين خليها تقعد مع نفسها شوي
جلست هيفاء واخذت ليان بحظنها بقهر من مشاري
امها:ااه يا شيهانه الله يرجعه لك ولولده سالم غانم
راح مشاري لها وجلس يمها وباس جبينها:يمه هدي شوي ان شاء الله كل شي يتعدل
امه:الله يسمع منك يا وليدي الله يسمع منك
دخل فيصل :وين شيهانه
مشاري:دخلت لغرفتها ليش؟
فيصل:سمعت صراخ حسبتها هي
مشاري:لا ما صارخت اهدأ انت ولا تتخيل
فيصل:يمه انا داخل اخذ شور وانام لا تصحوني ابد
ومشى متوجه لغرفته هو ومشاري

عند ريناد ورانيا
ريناد:بسك صياح خلاص ستوب
رانيا:مالك شغل فيني اطلعي برى انا ابي اصيح
ريناد طلعت ونزلت تحت لقت امها سرحانه ومو معها ابد وباين عليها حزينه
دخلت غرفة الداده لقتهانايمه وباين عليها الصياح
اخيرا راحت لجناح سامي
غاده:هلا رنوده
ريناد:حتى انتي تصيحين
اوف والله طفشت من الصياح والقهر
غاده:كلنا مسيكينه شيهانه تعبت مره هالفتره
ريناد:هالجنين اذا طلع انا بحرضه يتبرى من اهله
غاده:ههههههههه
ريناد:والله جد
لانه بينقهر معاهم يتدلعون على بعض والمشكله الثقل اللي يسوونه يسوي لهم مصايب
غاده:هههههههههههههههههههههههههه خلاص بس حرام عليك
ريناد:والله انا اقول الحقيقه
غاده:ولو احترميهم بغيابهم
وقفت ريناد بعصبيه:اقول غلطت في العنوان روحي لاحبتك رنووو قالتها وهي تقلد دلع غاده
غاده بعد ما طلعت ريناد:ههههههههههههههههه مجنونه هالبنت
بس والله عسل نستني اللي صار




طلعت ريناد الحديقه واجلست على الثيل
واتصلت في سيف
سيف:هلا حبيبي
ريناد :سيف
سيف:عيونه
ريناد:طفشانه وتعبانه وحزينه ومقهوره
سيف:اوف اوف اوف كل ذا
ريناد:ايه كلها مع بعض
سيف:ليه طيب
ريناد:ما تدري يعني؟
سيف:الا ادري بس لمتى ؟ خلاص عاد
وان شاء الله يرجع لكم بالسلامه
ريناد:ياررب
سيف:زين حبيبي مضطر اقفل عندي حاله
ريناد:اها خذ راحتك
سيف:باي
ريناد:باي

ريناد(وش فيه ذا مو سيف اللي اعرفه قبل متغير بقوه زمان ما كان يبيني اقفل ابد حتى لو عنده حاله يخليني على الخط معه وش سالفته الله يستر منك يا قلبي)

مراسبوع والاحداث مثل ماهي
وفي يوم الجمعه وصل ابو رائد مع هيثم للسعوديه
لان رائد علاجه بيطول ولا يدرون لمتى بيقعد هو مع بندر بالمانيا
دخل ابو رائد البيت ووجه باهت واصفر
ووراه هيثم اللي رجع بالغصب عشان الجامعه والاختبارات
سلموا على اهلهم سلام بارد ثم كل واحد راح لجناحه

ومشت الشهور لحد ما صارت شيهانه بشهرها التاسع ورائد في سويسرا ما رجعوهي ما بعد تكلمت
دخلت امها عندها وهي تكلم ام رائد :والله ما بعد تكلمت يا هيا انتي تجينها كل يومين وهو هذا حالها ما تغير
هيا:الله يعينها يارب
امها:امين ويااك
هيا:والله يا ام مشاري وش اقول لك
امها:قولي امري
هيا:ما يامر عليك عدو
بس انا قلت لو تجي وحده من البنات تجلس عندها لحد ما تتكلم
امها:لا والله....
قاطعتها ام رائد:لا تحلفين رانيا بتجيك الليله وتقعد مع شيهانه لحد ما تالد
امها:الله يحيها بس والله مو ودي تتعبينها هذاهي هيفاء تجيها كل يوم تراقبها 24 ساعه
ام رائد:ولو زيادة الخير خيرين وبعدين هيقاء عندها بيتها وعيالها مهيب فاضيه
امها:الله يحفظك يا ام رائد
ام رائد:وياك حبيبتي يله فمان الله
امها:فمان الكريم
ثم طالعت فيها:شيهانه يمه ما مليتي من السكوت تكلمي يمه قولي أي شي
شيهانه هزت راسها بمعنى انها ما تقدر
امها:اااااه يمه الله يساعدك ان شاء الله
ترى رانيا بتجي تقعد عندك لحد ما تالدين
طالعت شيهانه بامها وابتسمت ابتسامه باهته
امها:ايه خلك دايم كذا يمه
وطلعت
وقفت شيهانه راحت تطالع من شباك غرفتها منفذ احزانها الوحيد


في الليل جت رانيا وريناد اللي سوتها مفاجأه لشيهانه سلموا على بعض بحراره مثل كل مره بس بدون ما تتكلم شيهانه كالعاده
جلسوا كلهم بالغرفه المتواضعه يسولفون على راس شيهانه وهي تبتسم لهم بس
اما فيصل ومشاري كانوا طالعين
ريناد تطالع في رانيا اللي واقفه قدام المرايه وهي منسدحه جنب شيهانه:هاللحين ليه واقفه عندك وناكشه كشتك كذا
شيهانه ما قدرت تمسك نفسها:ههههههههههه

رانيا وريناد انصدموا الثنتين وطالعوا في بعض لانها ما ضحكت كذا ولا مره بعد اللي صار لها بس تبتسم
وقفت ضحك وطالعت في ريناد ورجعت:هههههههههه
ريناد تطالع فيها بعد ما جلست:اعجبتك لذا الدرجه
هزت شيهانه راسها بايه
ريناد طالعت في رانيا وانسدحت مره ثانيه:اجل ما دامها عجبتها الحركه انكشي شعرك خليني اتمصخر عليك
شيهانه:ههههههههههههههههههههههههه
رانيا:هههههههههههههههههه يالله يا شيهانه اشتقنا لضحكتك الحلوه هاذي من زمان عنها
سكتت شيهانه ونزلت عيونها لحظنها

ريناد :ترى انا ابي ادخن بس عندك ما اقدر عشان حبيبي خالد اللي ببطنك
طالعت شيهانه فيها بصدمه
رانيا:ايه ريناد رجعت تدخن
ريناد:وش فيها يعني
وقفت شيهانه بعصبيه واشرت لها بمعنى ليه رجعتي

ريناد:اوهوووو قصه طويله يا شيشو بعدين احكيك عنها
شيهانه جلست بشويش على السرير وهي ماسكه ظهرها
رانيا وقفت بسرعه وراحت لشنطتها طلعت منها الكام ووقفت عند شيهانه
رانيا:شيهانه شكلك روعه وانتي كذا بطه خليني اصورك
اشرت شيهانه براسها بمعنى لا
رانيا:شيهانه عشاني
ابتسمت شيهانه ووقفت وهي تبتسم وتطالع في الكام
وتشك....
لقطتها رانيا
ريناد:يله انا بنام وانتوا بعد ورانا دواره بكره في المحلات ما بعد انهيت اغراض خلودي
يله النوم النوم
انسدحت شيهانه جنب ريناد ورانيا بالحالها على سرير منفرد
البنات نايمين كلهم الا شيهانه اللي حست بالم غريب بدى يجيها
وتحملت وتحملت وبالاخير:ااااااااااااااااااااااااااه
فزت ريناد وهي تطالع فيها مفجوعه:شيهانه وش فيك بتالدين هاللحين هاه
شيهانه وهي تهز راسها بايه ثم:ااااااااااااااااااااااااااااااااااه
فزت رانيا وجلست وشعرها منكوش :وش صار
ريناد:قومي يا الخبله روحي نادي خالتي البنت بتولد
رانيا وهي تنط من فوق السرير :يمااااااااااااااااااااااااه
وطلعت تدور على خالتها :خالتي خالتي اوووه يماااااااه بتولد البنت


فيصل كان جالس عند الtvوبحظنه اللاب توب
وقف لما سمع صراخ حسبها هيفاء لان ما فيه احد بالبيت يتكلم هاللحين الاهي
بس لما طلع للصاله لقاها لقى رانيا وببيته
لفت تبي تروح لغرفة خالته وجت عينها بعينه وتخرعت زياده:واااااااا
فيصل :لا تخافين لا تخافين وش فيك
رانيا وهي تركض وشكلها روعه اختك بتالد روح نادي على خالتي
فيصل تخرع لما سمع كلامها وراح ركض لامه
دخلت رانيا وهي تلهث وتطالع في ريناد الخبله اللي واقفه وشايله شيهانه بين يديها
رانيا:يالهبلاء وش تسوين
ريناد وهي لابسه العباه:ابعدي عن طريقي بنزلها للسياره
خرجت فيها وقابلت فيصل:روح جب مفتاح السياره بسرعه البنت بتولد
فيصل:هاه

يتبع ,,,,


👇👇👇

تعليقات
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -