بداية

رواية من صدتك للهم أنا أدفع ضرايب -30 البارت الاخير

رواية من صدتك للهم أنا أدفع ضرايب - غرام

رواية من صدتك للهم أنا أدفع ضرايب -30

ناظرته بحب .. : طيب وبعدين ..
زياد وهو يضحك : والهي وربي ماشبعت من عيونك ..
نورة : زياد لازم اجهز خلوود ..
زيادباسها بين عيونها وشد على قبضة يده الي محتويه حضنها : طيب وش اسوي له ؟
نورة ابتسمت وبعدت كفينه : وبنتأخر .. وعمي راح يعصب عليك .. وانت لازم تستقبل المعازم بعرس اخوك ماتقعد مع حرمتك ..
زياد ضحك وناظرها : طيب يالله .. بس والله .. الليل ماتتحركي شبر واحد ..
ضحكت نورة بعد مااطلق سراحها و مشتـ بسـرعه لبرا الغرفه ..
~
حوطت يدينها حولين خصـره وناظرته بحب و عتب..
ضحكـ ضحكته الـي دايم تآسر مشـاعرها
: والله إن آغار عليك من كلـ عينـ(ن) تحط ناظرينها عليك ..
التفت عليه وباسهـا على ثغرها ..
: وآنا وش اسوي بنفسي ؟ بس اغار عليك ؟
ابتسمت بخجل ..
: تحملي بنفسك ..
وحط يدهـ على بطنها بهدوء : والشخصـ الي راح يجي هنـا .. الدكتور قال لك ان مايصير تتحركي كتير مشآن يتثبت العلاج.. والعلاج يحتاج منك انك تريحي .. والراحه معناتها ماتتحركي كتير .. كويس ؟
ابتسمت زينه ..
باسها مرة ثانيه وهي حست ان عطرهـ اجتاح كل مافيها
بعدت عنه ..
عآدل بعتب : ليهــ
زينة بخجل : ريحتك بتصـير فيني و بعدين
عادل : و وش بها ريحتي ..
زينه : حلـوة لحد الألم ..
ضحك عآدل .. وهو يحاول يتفادى النظر في عيونها لآن عارف نفسـه مايقدر يقـاوم وجودها الي يأسره ..
عادل : جاهزه ..
زينه وهي بعدها تناظرها : آيهـ
عآدل : طيب يالله
زينه : نروح ؟
عآدل : ايهـ ابوي بيزفني
زينه : اوكي..
لبست عباتها وحطت الغطا وحملت شنطتها ..
حملت البخور و بخرتـ عآدل وهو يراقب حركاتها ..
حطت المبخر ع الطـآوله وهو خذ يدها باسهـا في راح اليد وطلعو ..
بـأرقـى قــاعات الديـرة
وأكبــر العوايـل
اجتمعـو اليوم ليـحتفـلون
بإجتماع قـلبين
قـلب غزلان
وقـلب زايد
وصـلت القـأعه وهـي ودها تنهي كل الـي قاعد يصـير حواليـنها ..
معقـوله .. ماتقدر !
تنهدت بتوتر و آحد داخلـ وطالعـ من عندها ..
دخلتـ عليها مرت عمها "فاطمه" وهي تسـمي عليهـا و تحصـنها .. دعتـ له بكل الخير وقالت لها نصـآيح وتكلمت عن شخصـيه زآيد و يمكن بـالها ماهو طويل كتير و ...
بس كل الكلام كانت غزلان عارفتهـ من قبل
قـربت السـاعه 11
وهي اعصـابها تلـفت
ماعآد فيهـا تتحمل حاسهـ نفسهـأ بتنفجر
دخلتـ عليهـأ غزل بابتسامهـ
ماتدري ليهـ كآنها حاسـه ان هذي آخر مرة راح تدخلـ عليها
وقفت على جنب وكأنها تنتظر حد يدخل بعدها ..
غزلان ناظرتـ الباب بتردد ..
وكآنها عآرفه من اليـ راح يدخل ..
دخلتـ مريم بتوتر .. وشافت غزلان وسمت بالله عليها وباستها على خدها ..
كل هذا وغزلان جليـد مايتحرك ..
آيهـ رجعتـ للبيت
لكنـ وجودها مربكـ للكل
الكـل ماعارف كيف يتصـرف بوجودها
ماعدآ غزلـ
مريم بتوتر : مبروك يا غزلان ..
غزلان : ...
دخلتـ شهد وهي تتنفس بســرعه : يلا يلا زيزوووو المعرس فيذا
غزل الي كانت حاوله تمسك ضحكتها على شكل غزلان وامها : ههههههههههههههههه ..
غزلان ناظرتها وهي تسبـها آلف مرة ..
غزل بهدوء وهي بعدها كابته الضحك بداخلها : يالله حبيبتي ..
مريم تحركت وخذتـ الطرحه ومدتها الي غزلان ..
غزلان خذتها من يدها وناظرت غزل وهي تسترجيها لتثبتها معها ..
خذتها غزل من يدها وهي تحـآول تسهي نفيهـأ بآي شي يضحكها انها بتفجر بكي ..
ثبتت لها الطرحه وكانـ شكلهـا خيالـي ..
اســـطوورة ..
مشتـ وهـي رافعهـ راسهـا فووق
عكسـ المشـاعر الي بداخلـ قـلبها
عكسـ دقـآت قـلبهـا اليـ آلمتهـآ كثر ماتدق
غزلـ باست يدها وهمس في إذنها : أحبك يا اغلى اخت في الدنيــــأا
ابتسمت غزلان بحب لها : وانا كمان ..
غزل : شكلك طالع يجنن .. حـلوه كتير
غزلان وهي حآسه بتواجده حواليـنها ..
عطرهـ .. هيبــته
غزلان : اكيـــد ... قديمه
ضحكت غزل وطالعت زايد : مبروك يالعريس
زآيد بصـوته الجهوري : الله يبارك بك .. يوم الي لك ..
زآيد ..
جمــالهـــا
رسمـهـ فنيه عجز رسـّام ان يكملهـا
ناظرهـا وهو مو قآدر يشـيل عينهـ
لآول مرة حاسـ نفسه مرتبك
ضحك داخلهـ الف مرة ..
إثـقل يا رجــّآل !!
مسكـ يدهـآ بتحكمـ
الإثنينـ سـاورهم نفسـ الشعور
شـي يسـري بداخلهم
غزلانـ .. منقهـره ليه تخليهـ يمسكـ يدها
آما هو .. شعـوره غير ..
مشتـ معهـ قدامـ الكل
كـزوجتهـ
اغلقت الاضاءة في القاعة الداخليه للاحتفالات ..وشغلت الشموع على الطاولات الي اعطت الجو لمسة رومانسية حالمه ... رفعت الانظار كلها للممر الطويل في اعلى القاعة
كانتـ القآعه فوق تخيـلاتها
صممتـ كل شـي فيها بسـ كل شـي طلع فوق المتوقعـ
كانـ كلـشي بدرجات الأحمر والبرتقـالي والبيج ..
شدد على قـبضة يدهــا ..
عآدلـ ومحمد دخـلو معهم لكـن ورآهمـ
الجدهـ كانتـ واقفهـ تناظرهم فمشـى لهـا الشـباب وقفـو حدها
محمد وقفـ وهو يناظر الطـآوله الي واقف عندها الجده ..
يدور بينـ القـاعدين على عيـونها ..
ليـنـ ماحصـل عليها و رفع يدينها وآشر بصبعتينه لها انتي تجـي
إبتسمت بخجل من تحت الغطل ووقفت حده
الجده بهدوء : اهجد يا محمد
ضحكـت العمه فاتن الي كانت واقفه جنبهم
محمد سحب فرح من يدها وشال الغطآ و بآسها على خدها ..
اما هيـ ماتت حيآ ..
عآدل : الا اقووول فين زوجتي
العمه فاتن وهي تضحك : لا ياخوك تكفـى .. اركب سـلم على اختك وانت طالع
محمد : غيرآن ؟؟؟
عآدل ضرب محمد على كتفهـ ومشـى للكوشه ..
من قلب ينبضـ غلا ومن روح مسؤولة
مابـالغ ان قـلت لك إنـي الين الحينـ
كلـ مااشوفك تصد عيوني مذهـوله
من كبـر حبك في قلبي وخاطري والعيـن
ماتدري انك بقـلبي ومنسكبـ حوله
ومن كثرك في صدري خايف لا تجيني عين
وإن قـالو اطلب تمنى شـي وتنوله
بتمنى حبك كثر مالله عطاني ســنين
الجـوري : زووز فيك تجي معي شوي ؟
غزل : طيب .. فين ؟
الجوري : برا ابي اوريك حاجه
غزل : طيب راح البس غطا بالأول
الجوري سحبتها : مالو داعي مارح نطلع بس عند البـآآب
ابتسمت غزل وطلعتـ معها ..
الجوري ناظرتها وهي تطلع ومشتـ
ناظرها بحب .
وحشهـ زولهـا
طلتها
ابتسامتها و ضحكتها
كل شي فيها
وحشته
ناظرته وكل شـي فيها يرجف
إبتسم لها بحب
إبتسـامته الـي دايمـ كسرت كل جبال الهم الي بيهـا
إبتسـامته اليـ سهرـتها آيام وآيـــأام .. وسنين
جميلــهـ
بنعومتها بـرقتها
مثـاليـهـ
كلهـأ ذوق
كآملهـ بالنسبـهـ له ( ومالكامل الا وجهه )
تقدم منهـآ بعد تردد
وطت يدينه على كتفينهـا وآبتسم بحب وهمس لها : يوم اليـ لنا ..
ناظرتهـ وهي حاسهـ ان دموعها بيخونونها بآحلى اوقاتها ..
دفنت وجهها بحضنهـ وكتمت أنفاسهـا وكآنهـا تتمنى الموت بين أحض ــانه ولا انها تفارقه ثانيه وحده بعد الي صار
بآسهـا على رآسها وناظرها بعد ماباعد راسها عن صدره : دخلـى داخل حبيبي ..
كنت بس ابي اشوفك بس بس هالحين و ..
و ..
غزل ناظرته ..
أحمد كملـ : مابي اكسـر الحدود الي بيننا غزل ولا اخسر ثقتك فيني.. ادخل البيت من الباب تذكرتي ؟
غزل ابتسمت بخجل ..
أحمد : يالله دخلي مـابي حد يشوفك كذا ..
رآقبـ خطوات عمه وهو طالع من الغرفهـ وكآنه ماصدقـ ان خلاصـ
هـي له لوحده
فصختـ عبـاتها وحطتها ع الكرسـي بهدوء بعد ماشـالت الغطا من على راسهـ ا
وقف يراقبها وهي تتحركـ حوالي الغرفهـ
زآيد بصـوت ثابت : تبين تاكلين حاجه ؟
غزلان بهدوء : لآ .. شكـرا ..
آخذ شنطتهـا ودخلهـا للغرفهـ
أمـا هي دخلتـ الحمام زالتـ العدسـآت وطلعتـ للصـاله وجلستـ
طلع من الغرفه وكانـ تو شايل الشماغ من على راسه .. وحطه ع الكرسـي قريب منها وغرز إيدينه بشـعره
ناظرته
زآيد : مارح تبدليـ ؟
ناظرته ورفعت حاجب : آظن ان هذا بمزاجي ..
زآيد تنهد ..
وقفتـ وناظرته ودخلتـ الغرفهـ وسكرتـ الـباب بقـوه
أما هو وقفـ لحوالي 5 دقـايقـ
بعدها رجعت فتحت البـاب وبعدها بالفستـان
وقفـت مكانها وهي تناظره عند الباب
التفت لها وناظرها
وكأنو آول مرة يناظرها بحيـاتهـ
جلستـ على سريرها بتعب وهي تناظر حواليـن الغرفه
بتفقدهـا بتفقدها
مروة بهدوء : زوز يرحم امك تعالي برا الغرفه خنقتني العبره بدونها ..
غزل تنهدت : مني مستوعبه ان خلاص .. تزوجت ..
زينة : لا تعورين قلبي اكثر
شهد : طيب هي تزوجت وانتي بعدها بتتزوجين ..
غزل بحزن : ليت مشاعل معـنا اليوم .. لكان قلبت لنا الدنيا بدونها
شهد و مروة بحزن : الله يرحمها
مروة بضيق : تعي غرفتك ترى والله ضاق خلقي
إبتسمت غزل : يـالله ..
زينه : يالللله
شهد : فينا ننزل المطبخ ؟ ابي كوفي او اي حاجه توقف الألم الي براسي ..
غزل بابتسامه : اوفف نسيت ان عندنا مدمنة كوفي فيذا
ضحكت مروة : يعني ماغلطـنا لما قلنا بنزوجك لبندر .. انتي وهو في هالحاجه سـواا
شهد ابتسمت بخجل وطلعتـ عنهم وهم مشـوا وراها ونزلو للمطبخ الداخليـ
غزل فتحت الباب بهدوء وهي تسمع صـوت خشخشة من ورا الباب
فتحت الباب بسرعه والضـوا
وليد : هههههه .. يقطع ابليسك حد يدخل بيت كذا
غزل تيبست مكانها : وش تسوووون فيذا ..
بندر : ههههههههه .. غزل شكلك يبيله كابتجر .. وبكجر .. و
وقف يتكلم بعد ماشاف اليـ وراها ..
عآدل التفت لهم بعد ماكان يسوي الكوفي وشآف زينه وقال : هلا بالزين هلا ..
ادري يا عمري وحشتك تعي ..
ابتسمت زينه بحب وراحت لحده وحضنته ..
غزل ناظرت مروة و شهد الي 2 مو عارفين يتحركون ..
مسكت اياديهم 2 وسحبتهم لحد الطاولهـ وجلست ..
ناظرت بندر : اقووول طال عمرك .. حرمتك بدها كوفي ..
وناظرت وليد .. : و انت .. مالك شي عندي ..
وليد : هههه .. لا يا عمري عندك ..
مروة ناظرته على جنب وبغيره
وكأن حس للي قاله وضحك مرة ثانيه وهو يشوف معالم الغيرة على وجهها
عآدل حط الكوفي ع الطاوله : أديتكم وجه كآن ؟
زينه بدلع : آيهـ .. كان ؟؟
عآدل باسهـأ على راسها
غزل : هلووو .. نحن هناااا فيذا
عادل ضحك على تركيب الجمل عند غزل وسحب زينه بين ضنه وسحبها معه وهو يمشي برا : تصـبحوون على خير
الكـل : تلاقو الخيـــر ~~
وليد الي حس وجوده يضـايق شهد يمكن فـ سحب نفسهـ وطلع
ناظرت جوالهـا الي كان ع الهزاز .. ابتسمت ..
غزل بهدوء : فيني استأذن ؟
بندر وهو يضحك : البيت بيتك ..
سحبت يد مروة وطلعتـ معها وتركو شهـد لحآلهـا الي كانتـ بتدخلـ بالأرض من حركتهمـ
غزلـ سحبت نفسهـأ للحديقهـ وأحمدـ كان بالجوـالـ معها
آمـا مروة رستـ بالغرفهـ فوقـ بعد مادق عليها وليد يتأسفـ من زلهـ لسـانهـ ..
ابي صـوتن
يعبر عن شعوري
وابي قـلبي يحس بيوم راحه
ابي اعرف مكاني وين و دوري
ابي اعلن
محبتنا بصراحه
واقــووول للعالم احبك
احبــك انا احبك
يســــــعد لي مسا هالحب
ويســــعد لي صـباحه
فكـ ازرة ثوبهـ وهو حآس نفسهـ مخنوق من الملاك الي جدامه
ناظرته بكبرياء رغم كل الي داخلها
حس ان لو هو بعد تمسك بهالكبرياء الي بداخله راح يموت
راح يندم
حب ان يكسـر راسها
حب ان يوريها ان الي براسه بسـويه
ناظرهـا وهو بداخلهـ بس يضحكـ عليها
قـلبت كيـانه
خربتـ موازينهــ
سـوت به اليـ مايتـسوى بحد
صدتـ عنهـ
وكانها تعـاقبهـ على حبهـ
وكآنها عارفهـ ان بالنهاية كبرياه مراح يسمح له يتقرب منها
لكن ماتدري ان بالنهاية الإثنين انجرفو لبعض
ناظرها وهي واقف عن الباب ..
جمالهـأ
جاذبيتـها
غرورهــــــاا
تقـرب منهـا وهي بكل خطوت تشـوفهـ يقـرب تحسـ انها تبيه .. تبيه يقرب اكثر
لكن في نفس الوقت ودها تمنعه ..
قـرب ليمـا انفاسهـ خالطتـ انفاسهـا
نزلتـ راسهـا وكآنها تتفادى النظر في عيـونهـ
عآرفهـ انها ممكن تنجرفـ له بآي لحظهـ
رفع يدينه وحوط وجهها بيهم ورفع راسهـا لـفوق
همس : ماظنتي ان غزلان بنت فهد الراجحي تنزل راسها ..
ناظر بعيـونها العسـليهـ الي ضـيعتهـ درووب ..
ضحكـ بهدوء وهي مستغربهـ من اسـلوبهـ الفظ ..
قرب وجههـ من وجههـآ وثبتـ عيونهـ بعيوونها
ليـن هنا وحسـت نفسهـا خلاص
منشلهـ
تبيهـ يبتعد بسـ ماتبيه يبتعد
بعّد عن وجهها ودفنـ وجهه قريب رقبتها وهمس : أحبكـ يا بنت الراجحي ...
~
كـل ماتمر آيامنا والليالي
يزداد حبيـ لك ويكـثر جنوني
آشكـر من أعماق أعماق قلبي كل الي تابعوني
من اكثر المتابعين وبشده من البدايه غرتك دنياكـ
و الكثـــيير
غرتك دنياك
سلبت الروح
خليك كول لا تتعصب على طول
دخيل الغلا
عذراء الروح
جيري أم
غموضي يتعبني
يا عمري
بنوته كيوت وشفايفها توت
لؤلؤة حائل
مغرورة
شيخة زماني
كوبي توينز
ملاك
نونـا
خانتني الدموع
مولاك
ذا بريتي ومن
وفاي دمر دنياي
احلاكم واتحداكم
ملكه
مس عسل
منال
فري البرئ
النمله المتمرده
نونه الأمورة
غرور 2010
آهات طفله
جون قوما
ميآده
وربي مو قادره اعددهم كآمل
بس تـسلمون على كل الردود الي فعلا هي الي خلتني اواصـل معكم واكمل الروايه
الي اتمنى من كل كل كل قلبي انها ازت اعجابكم ..
وانشالله اول الاماكن الي را انشـر فيها الرواية الثالثهـ هو منتديات غرام
شـــكر من كل قلبي للمتابعين من الكواليس وياليت يظهرون لنـا ولو بكلمهـ مروور تثبت تواجدهم ..
انتظر ردودكم عن الروايه
اتمنى انا ما أذيت أي احد ..
دعواكم ..
~
غزلان : اففف .. وصللل
مي : لا لا لا تكفين لا تروحيييين
غزلان : وقسم بذبحه الرجال
زينه وهي مو قادره تمسك نفسها على تعابير وجه غزلان بعد ماسكرت الجوال : هههههههههههههههه
يا غزلان خلاص عذبتي الرجال .. ابي منك شي واحد تسـوينه ..
بعد هالصـد كله .. قـولي له اليوم شي يفرحه .. بتريحيني وبتريين الي حواليك وبتريحينه ..
غزلان ابتسمت وهي تبي تضحك لبست الغطا ووقفت : بآآآي بنات ..
غزل رفعت حاجب : يا عيوني غلطــتي .. كلنا حريم مخطوبات و متزوجات و على وشك الزواج فـ عدلتي كلمتنـ زلت من لسانتس وقولي حريييم ..
غزلان بابتسامه : ولا يهمكن يا حريم .. تصبحون على خير ..
زينه : مي تووو .. بروح لزوجي بيبي وحشـني ..
غزلان : طيب قومي معي اكيد همه سوا برا ..
قامت زينه ولبسـت الغطا وعدلت شكلها و طلعتـ معها ..
شهد تنهدت .. : وينو حبيـبي ..
مي : بالبيت ..
غزل ناظرت جوالها وهو يرن : هلوو
هلا مام ..
ببيت الجده ..
ايهـ ..
ايهـ ..
توها طالعهـ .. وراها مشـوار لبيتهم
امم.. طيب ..
ببآي ...
مـي ناظرت جوالها الي يدق : يلا عزيزاتي .. رجلي وصـل ..
فيكي زيزو تنزلي معي مشاعل تحت ..
غزل بملل : اوففف .. من تزوجو وكل مع ازواجهن .. يا ناس بس عاد ذبحتونا منتو اول ناس تتزوجون
نورة وهي مغمضه عينها وجنبها خالد : يا عيوني وقت تتزوجين راح تعرفي وش معاناته لما تبتعدي عن زوجك..
ابتسمت غزل وتنهدت : آآآييه .. وين الجوال آقـول ..
طلعتـ لهـ وركبتـ مع السـيارة و توجهو على بيتـهم
حط يده اليمين على يدهـا بهدوء ..
زآيد : يصير .. ؟
ابتسمت من خلف غطاها ونزلته عن وجهها..
زآيد بهدوء : اكلتي ..
غزلان بهدوء : آيه ..
زآيد : بالعافيه ..
غزلان بعد تردد ..
سحبت يده وقربتها من وجهها وباستها ..
ناظرها وكآن يبي يشـوف هل تعابيـر وجهها تدل على صدق هالحركه ..
غزلان ناظرته .. : ليه تتناظرني كذا .. ؟
زآيد ابتسم .. وهو بعده يناظرها ..
غزل مدت يدها الثانيهـ و حركت وجهه ليطالع جدامه : عينك ع الطريق ..
ابتسم و شـآل يده الثـانية من ع الدركسون و تو بيقدمها باتجاهها
غزلان بخوف : زآااايد
زآيد وهو يضحك ورجع يده مرة ثانيه و رجع يناظرها
: يا عيون زآيد ..
تنهدت غزلان ولفت وجهها للباب..
خذت الجوالــ ودقتـ عليهـ
كل ماحســت نفسهـا متملله دقتـ عليه
والشـي الي ريحها اكثر
إنـ أحمد خطبهـأ
عشـان التواصـل مابين بعض يكون اسهـل بالنسبة للإثنين ..
وآمهـأ
حاولتـ تضبط مكانها مرة تانيـهـ بين هالعيلهـ اليـ لها آصـولها وجذورها
عاداتهـا و عرفهـأ
كبريائهـا و ثباتها
حاولتـ تكسب الثقهـ الي خسـرتها وبعدها تحآول ..
لكنـ بالأول تكسب ثقه زوجها وعيالها بعد تتجه للبـاقي ..
فهـد
يـحاول يجمع شمـل عيـلته مايبي يخسـر حد منهم
اهم شي عنده بالدنيا ان يشوفـ اهلهـ حواليـنهـ ومستانسين
ومثـله الحـال مع الجدهـ الـي لمتـ شمل عيـلتها تحت يديـن و غمرتهم بالحنان ..
جمعتـ مابين نورة وفرح من الأكبـر
عآدلـ وزينهـ
ميـ ومصعـب
فرح ومحمد ..
غزلان و غزلـ
وخطوبة شهد و بندر
غزل و أحمد ..
وعمـا قريب .. مروة و وليد ..
فقدتـ شخصـ مهم .. مشـاعل
كانـت شخصـيهـ رائعهـ
لكـن ظلتـ روحها معهم و نفسهـا الطيبهـ
كلـمات سوف أسطرها على آخر السطور ..
لا أعلم من أين ابتدي ولا اعلم أين اضع نقطة النهاية
مهما فعلنا .. فـفي النهاية نحن نستحق نهاية سعيدة
لا تكرهـون احد .. الحياة قصيرةجدا لـ نكره احد فيهـا
وما حدث .. حدث وانتهى .. آن الآوان لنمشي بالحياة ..
الحيـاة تجربة ..
تجربة ..
تجربة ..
ماهي الحيـــــاه !!
هل هي ابتسامه امل ام دوامه للالم ؟!!
هل هي سعاده دائمه ام تعاسه عارمه ؟!!
هي ان تعيش في كل لحظه في كل وقت في كل حين سعيداً بلا انين ..
هي ان ترضى بما سيعطيك اليوم والغد وان تعيشها بلا كلل وملل ..
فإن اغضبتها ألمتك وإن سايرتها اسعدتك فإن حاولت اللعب معها أغرقتك وإن اخلصت لها دافعت عنك ..
آتمنى أن اكون قد أوصلت الرواية بالطريقه التي يجب أن توصل بها
أتمنى منكم مسامحتي في حال غلط او ضريت اي احد ..
وادعو لي وللكل بالخير والتوفيق ..
وانا اتمنى لكم الخير من كل قلبي ..
من صدتك للهم أنا أدفع ضرايب
بدأ : 4 نوفمبر 2009
تم : 8 إبريل 2010
أتمنى أتمنى من أي نـاقل أن ينقل بإسمي " نور الدنيا "
ياليت ياليت ..
ماراح اسامح اي احد ينقـلها بدون ذكر المصـدر ..
مع كامل احترامي وتقديري للكل ..
تمت بحمد الله
كاتبتكم ..
نور الدنيا
تجميع
زهــــ حسين ـــــور
تعليقات
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -