بداية

رواية فارسه ماتهاب خيول الغدر -24

رواية فارسه ما تهاب خيول الغدر - غرام

رواية فارسه ماتهاب خيول الغدر -24

مطر و هو يوجه رمسته لمعضد ولد عمه : انا ماعرف كيف يرمسون فهالسوالف .. بس انا باقلي الا شهر و نص و بخلص من الكليه .. و انا من سنين محير العنود ( رفع حمد عينه صوب مطر ) .. و انا
من اخلص اريد املج ..
سعيد : تملج ..؟؟؟؟..
مطر : هيه ..
سكتو كلهم ..
مطر : انا لو الشور شوري الليله ملجت .. و من اخلص بعرس .. الا ختك بطرانه تريد اتكمل دراستها .. و دام انها ما تبى العرس اللحين .. انا بملج ..
معضد : هذا شورك و الا شور عمي بعد ..؟؟؟؟..
مطر : انا تشاورت فيا بويه .. و هو رخصني بالرمسه .. و هالرمسه قدام احمد و تخبره ..
احمد : هيه نعم ..
سعيد : يستوي خير اللين ما تخلص ..
مطر : لا ماشي يستوي خير .. يا تقطعوني بالرمسه ..يا تردوني ..
الكل استغرب موقف مطر ..
معضد : انردك ..؟؟؟.. لا و الله ماكان يا بوغيث .. و العنود من الليله حليلتك ..
و مطر متشقق من الفرحه .. و في نفس الوقت ما يريد يوضحلهم هالشي ..
شوي و ان منصور ياينهم ..و تم عندهم اللين السحور .. و خوان غايه و اولهم احمد متحسر ان غايه ما وافقت عليه .. لانه ريال بمعانيه رزين و راعي معنى و سنع رياييل .. من عقب ما تسحرو
الرياييل و شربو لبن بوش .. نش منصور و فياه سعيد و مطر ..
مطر : وين سيارتك البورش ..؟؟؟؟..
منصور : شلها حامد ..
مطر : و انت شليت سيارته ..
هزله منصور راسه بمعنى هيه ..
فهاللحظه كانت غايه و امها و ميثه رادات من بيت بنت عمة غايه الي بيتها ورى بيتهم .. و كانن ظاهرات من الكسه عدال باب الميالس .. وين منصور موقف سيارته ..
ام غايه : السلام عليكم ..
كلهم ردو السلام .. و منصور منزل راسه .. و قلبه يدق .. احساسه ايقوله ان غايه من بينهن مع انه ما شافهن .. بس حسبها .. حس بالدم يمشي في عروقه .. و غايه ما عرفته اول شي .. و
من عقب عرفته .. و ياها فضول ترفع راسها و اتشوفه ..
كان لابس كندوره عربيه بيضى و لابس سفره و عقال .. و الي لفت نظرها زود انه لابس نظارات طبيه .. فريمها اسود .. شافته و هو منزل راسه .. و يلعب بالسويج في ايده بطريقه واضحه
.. من عقب ما سلمت ام غايه وقفت اتسلم ع منصور و تتخبر عن خاواته .. و غايه و ميثه تخطوهم عشان يدخل البيت .. و منصور يرد ع ام غايه و هو مب عارف بشوه يرد عليها .. يحسهم
كلهم يسمعون دقات قلبه .. لا اراديا رفع راسه شوي .. و شاف مقفى غايه و هي تمشي .. اقل من الثانيه .. رفع راسه و نزله بسرعه .. آآآآآآآآآآه .. عذابي هالبنت .. دخلت ام غايه و سعيد
.. و تم مطر يطالع رنقات سيارة حامد ..
منصور : هاه بو غيث متى بتخلص ..؟؟؟..
مطر : شهر واحد ..
منصور : هانت مابقى الا شهر ..
مطر : آآآآآآآآآه .. و بخلص و بعرس ..
منصور : هههههههههههههههههههههههههههههههههههه ..
مطر : انت كيف يلين اللحين ما عرست ..؟؟؟..
منصور و هو يبتسمله : ما الله كتبلي نصيب ...
سكت مطر .. و الله هالريال شيخ ..
و راح عنهم منصور و هو يفكر بغايه من عقب ما شافها .. و غايه من شافت منصور و هي تحس باحساس ثاني .. و كل ما اتسوي شي تتذكره .. اللين ما احتل كل تفكيرها .. راحت
و تسبحت و توها ظاهره من الحمام و اتشوف عمرها فالمنظره .. جان تبتسم .. بدون سبب .. فهاللحظه .. تذكرت منصور و هو يقولها .. "(اريدج .. غايه .. حايتي لج .. حاية الظميان
للمى .. دخييييلج رحميني ..)" .. هزت غايه راسها .. لا لا .. و تمت تنشف شعرها .. حايتي لج حاية الظميان للمى .. شو كان يقصد بهالكلام ..؟؟؟.. كيف يعني حاية الظميان
للمى ...؟؟؟.. آآآآآآآآآآه .. انا ليش افكربه .. هو مب حلو .. وباااارد .. اووووووه سباااال .. و نشت و لفت شعرها و يلست تقرى قرآن من قبل لا تنام ..
و مرت الايام و حاله مثل ما هو .. البنات من دوامهن فالجامعه و ربشتهن بعيد و عرس عبيد .. و سلامه .. زاد خوفها من قرب موعد عرسها .. خلاص باقي اسبوع عن العيد .. و من عقب ثلاث
اسابيع بيطوفن بدون ما تحسبهن ..
و عبيد محتشر .. لانهم غيرو ديكورات قسمهم .. و هو ماكان يباهم يسون شي بدون ما يشاورون سلامه .. يمكن ما يعيبها ..
غايه : يالله عليك .. ليش شو فيه ذوقنا مب عايبنك ..؟؟؟؟..
عبيد : انزين شااوروها .. يمعن الودري ما يعيبها ..
ام غايه : عبيد .. نش .. نش اقولك نش ..
و فهاليوم رد بو غايه من عند الشيوخ .. و ارتبشو بتجهيزات عرس عبيد .. و العنود و مطر .. علاقتهم ما تمت شرات قبل .. تعمد مطر انه يكون شوي جاف فياها .. عشان تحن عليه و توافق
عالملجه .. و هو متاكد ان ملج بيقدر انه يغير رايها و يخليها توافق عالعرس فالصيف .. و احمد كل يوم تزيد علاقته ببخيته .. الي تمت تعيش عشان احمد و لاحمد ... و غايه و العنود كانن
متراهنات على منو منهن بتختم القرآن قبل الثانيه .. و العنود ختمته قبل غايه بيوم .. و فالعشر الاواخر من رمضان .. كانن الحرمات يتيمعن من عقب صلاة التراويح كل يوم في بيت وحده من
الحرمات .. و عندهن وحده مصريه خريجة الازهر .. ريلها يدرس في مدرسة الاولاد في سويحان .. كانن الحرمات يشترن الكتب الدينيه .. و بحكم ان اغلب الحرمات مب مخلصات
دراستهن و نصهن اميات .. و ما يفهمن بعض الكلمات فهالكتب .. كانت تيلس عندهن هالحرمه .. و تقرى الكتب عليهن و تبسطلهن المعنى .. و كانن العنود و غايه من يقدرن انهن يحظرن
هالجلسات ييلسن عندهن و يستفيدن .. و كانت الحرمه تيلس عندهن .. اللين صلاة قيام الليل .. و من يقيمون الصلاه اينشن الحرمات كلهن و البنات بغض النظر عن اعمارهن .. و يروحن المسيد
فالقسم المخصص للحريم .. الي بابه يفتح فالطرف الثاني من المسيد الي بناه الشيخ سلطان بن زايد في سويحان .. و باب الحريم بعيد عن باب الرياييل .. بحيث الرياييل ما يشوفون الحرمات و هن
داخلات ..
خلاص باجر العيد ..
و غايه مسويه حملت تنظيف فالبيت .. من الصبح و هي ناشه و تنظف مع الخدامات البيت من اوله .. و خلت فريد اييب ثنينه من بيادير المزرعه .. عشان يساعدون حيدر فتنظيف البيت من برى .. و
يد غايه يتحرط عليها .. لان فريد ياب بيادير مزرعة يدها ..
يد غايه : ما عليه سويد .. بقصه معاشك ..
فريد : ماماه قول جيب نفرات ..
يد غايه : ماماه .؟؟؟.. ماعليه .. باجر بسرح اكنسل ويزتك ..
فريد و هو يظحك : يدي باجر عيد ..
يد غايه : لا لا ماشي عيد .. بتعيد فالعزبه ..
فريد : لا لا باباه ..
و العنود نفس الشي .. بس الي ذبحها انها تنظف من صوب و ايون عيال معضد خوها و يخيسون .. و خص لطوف .. الي فرفرت قشارها و ثياب العيد فالبيت كله .. و العرب مرتبشين من عقب
الفطور .. كلن راح يقضي حايته .. و عبيد كان هو مطر في دبي .. اييبون سلل العيد .. و يابو .. الكيك الصغير و البيتيفور من الركن الفرنسي .. و المكسرات و و التين من ملك البون
.. و ما خلو شي ما يابوه .. اشياء قد ذاقوها و اشياء يشوفون الناس تشترون منها و يشترونها .. و ام غايه فالعيد تيب باقي الثياب من عند الخياييط .. و غايه مرتبشه اترتب الخظره فالصياني ..
و عالساعه 1 فليل كانو كل خوان غايه موجودين فالبيت .. و كانت غايه اترتب الفواله و السلل فالميالس من فليل .. لان الرياييل من عقب ما يصلون صلاة العيد سيده ايوون يعايدوبهم .. و
كانت غايه اخر وحده فالبيت نامت .. و اول وحده نشت .. و من نشت راحت صوب حيدر اتشوفه جنه عابل الذبيحه الي بتنحط عند الرياييل .. و من عقب وعت خوانها للصلاه .. و نشو
كلهم .. كان الجو وايد حلو .. عيد الفطر .. هاليوم غالي ع قلوب المسلمين كلهم .. عيدهم من عقب صومهم شهر كامل لرب العالمين .. نشت غايه و عدلت ثياب مطر الي بيلبسهن
للصلاه و عبيد و حمد .. و من عقب ما تسبحو خوانها .. دخنتهم كلهم .. و اولهم يدها .. بس ميثه هي الي دخنت احمد ريلها .. و ام غايه حالفه ان محد يدخن معضد ريلها قبلها .. و من عقب
ما دخنته ردت غايه و دخنته و حطتله دهن عود ع خشمه .. و من عقب ما تلبسو الرياييل شلو سيادات فياهم و راحو صوب مصلا العيد .. فهالوقت .. نشت غايه و دخنت الميالس .. و حطت
المدخن عند باب الممر عشان ايفوح عالرياييل عند دخلتهم .. و من عقب راحت و تسبحت .. و صلت العيد .. و من عقب يلست تتعدل .. كان مطر اول من وصل البيت تم يدق عليها عشان تظهر
تعايدبه بس هي ما طاعت اتعايد بحد اللين ما تتعدل .. و راح مطر صوب حرمة عمه و عايدبها .. و رد البيت و لقى غايه توها ظاهره من حجرتها و تسلم ع احمد خوها .. ما شاء الله عليها ..
كانت لابسه مغربي .. بس رهيب عليها .. و فاتحه شعرها الي تخطى ركبها ما شاء الله من طوله .. و حاطه مكياج بسيط .. بس ما شاء الله كانت من الخاطر حلوه .. و احلا شي عيونها
.. و من عقب ما سلمو عليها نش مطر و احمد و راحو يعايدون باجي هل سويحان .. و فهالوقت .. عبيد امبونه ع خط دبي .. حالف انه ما يعايد بحد قبل لا يعايد بهل سلامه .. و وصلهم و سلم
عليهم .. و شامس .. خلاه فالميالس و دخل البيت ..
شامس : سلامي .. تعرفين منو فالميلس ..؟؟؟..
سلامه : عمي ..؟؟؟..
شامس : لا .. عبيد ..
سكتت سلامه ..
شامس : ما بتظرين اتسلمين عليه ...؟؟؟؟..
سلامه و هي تنش عنهم : لا لا ..
و ربعت حجرتها .. الي كانت فالطابق الثاني .. و تمت يالسه مكانها .. بعدين لا اراديا .. طلعت من حجرتها و راحت حجرة ظبيه ختها .. و فتحت الستاره .. و تمت تشوف سيارة عبيد
الي واقفه جدام باب الميالس .. و تمت اتشوفها .. ثواني و ان عبيد ظاهر من الميالس و فياه ناصر خوها .. و شافته .. و تم قلبها يدق .. و هي اتشوفه .. ما كانت تتوقعه حلو بهالطريقه .. و وقفته
.. تمت اتشوفه .. فهاللحظه وقف و تم يعدل سفرته .. و شكله ناصر قاله شي .. فضحك .. مااااااااات و هي اتشوف ظحكته .. كان غير .. معقوله هذا عبيد ...؟؟؟.. هذا الي
بعد كمن يوم بيكون ريلي ..؟؟؟؟.. شوي و انه يمشي عن ناصر بيروح سيارته .. و لا اراديا رفع عبيد عينه صوب الفله .. بس كان يشوف الباب .. يالله سلامي بيني و بينها هالباب .. و
سلامه استغربت انه ايشوف فلتهم .. مالت عليه يطالع البيوت .. و رد عبيد سويحان بس في طريجه خطف عالمرموم يعايد بهلهم و رفاجتهم .. و في دربه خطف عالهير يعايد بربعه .. و من
عقب رد سويحان .. و سلامه من عقب ما شافته .. و هي مستانسه من الخاطر .. و راحت و تعدلت من اول و يديد .. فهالوقت اتصلتبها غايه ..
سلامه بفرح : هلا و غلا
غايه : امباركن عيدج ..
سلامه : هههههههههههههه و انتي من العايدين و السالمين ..
غايه : شحالج العروس ..؟؟؟..
سلامه و هي تظحك : بخير الحمدلله ..
غايه : لازم بخير يالسباله .. جن عبود اول مره ما يعايدبي اللين اللحين .. لازم راح يعايدبج قبلي ..
ظحكت سلامه و هي مستحيه ..
شوي و سكرت عنها سلامه .. و من عقب ما خفو الرياييل قدرت العنود انها تي صوب غايه .. و طبعا .. مطر و احمد من عقب ما عايدو بهل سويحان راحو يعايدون بهلم الي برى سويحان و عمتهم
في هيلي .. و عبيد ياهم الا ساعه 2 الظهر و توه يسلم ع غايه .. و عالعصر .. طلبته امه يوديه صوب قوم سلامه عشان تعايدبهم .. و عبيد ما صدق .. و راحبها .. و كانت ام سلامه يالسه
في صاله زجاجيه بانينها للحرمات فالحوش و حاطه فوالة العيد فيها .. و نزل عبيد و سلم عليها .. بس محد من الرياييل كان فالبيت .. و كان بيروح يحوط و برد بعدين لامه .. بس امه قالتله انها
ما بتيلس وايد و لا ماله داعي يروح .. نش عنهم عبيد و يلس في سيارته .. وسيارته مخفي واااااااايد .. و محد يشوف اذا حد فالسياره و الا .. ظهرت ظبيه صوبهن و يلست عندهن . و اتصلن
بسلامه عشان تيهن .. و نزلت سلامه .. و ظهرت صوبهن .. و هي ظاهره شافت سياره واقفه ع طرف عند البوابه .. بس ما توقعت ان حد ممكن يكون فيها و الا جان قالتلها ظبيه ختها .. تمت
تمشي ..رفع عبيد راسه .. و شافها و هي تمشي .. لابسه مكسي احمر .. و فاتحه شعرها .. بس شعرها اصلا قصير اللين تحت جتوفها بشوي .. فكانت حاطيتنه ع طرف ع كتفها اليمين
.. و لابسه شيله خفيفه .. و تمشي و هي لابسه كعب .. و لا تدري ان عبيد فالسياره .. و عبيد من شافها هو مب في حاله .. لابسه احمر و هي بيضه .. و شعرها اسود ... تم قلبه يدق بالقو
.. معقوله اتكون هذي سلامه ..؟؟.. بس كان باين انها وااايد طويله يعني اطول من عبيد .. و عبيد فاج ثمه و هو يشوفها .. سلامه من عقب ما شافت عبيد و هي مرتاحه واااااااااايد .. و
ارتياحها انعكس ع شكلها و تصرفاتها .. شوي و طلعت ام غايه من الغرفه الزجاجيه .. و ظهرت ظبيه فياها و سلامه تمت واقفه عند باب الغرفه .. شوي و انهن ايشوفن .. السياره الي
كانت واقفه عند البوابه تتحرك صوبهن .. صخت سلامه .. في حد فالسياره ..!!! .. تغشت ظبيه .. و سلامه ردت عورى و دخلت عند انها .. و عبيد انتبهلها ..
هههههههههههههههههههههههههههههههه .. شكلها ما كانت تدريبي اني فالسياره ..
سلامه : امايه .. منو الي فالسياره ..؟؟..
ام سلامه : عبيد يايب عمتج .. هو وين مبونه اموقف .. ؟؟؟؟..
سلامه و هي منصدمه .. عبيد !!!!!!.. ياويلي شافني .. و تم قلبها يدق بالقو .. يالفضايح .. و من راحو سحبت سلامه ظبيه و قالتلها ..
سلامه بخوف : ظنج شافني ..؟؟؟..
ظبيه : و خير يعني و لو شافج ..تراج حرمته ..
سلامه : لا لا .. بيقول هذي متعمده تظهر جدامي ..
ظبيه : و حتى لو انتي متعمده .. سلامي .. هذا ريلج .. انتي ليش جذيه ..؟؟؟..
سكتت عنها سلامه و هي خايفه .. ياويلي شافني .. اللحين بشو يفكر .. اكيد فنظره وحده راعية حركات .. و الله مادري انه فالسياره .. ياربي .. و عبيد طول الطريج و هو مب في
حاله .. و اخيرا شافها .. ما كان يحس بقلبه ينبض .. لا كان يحس بجسمه كله ينبض .. هذي هي سلامه ... الحمدلله ..
و مطر قلبه معورنه لانه اللين اللحن ما عايد بالعنود الي ما شافها من 3 ايام .. و مب عارف شو يسوي .. و اول ايام العيد من عقب المغرب .. ياهم منصور و حامد يعايدوبهم .. و من عقب ما عايدو
بقوم سعيد ردو صوب قوم غايه و سعيد فياهم و من عقب رحو دبي .. و احمد و علي ريل خته .. يوهم من عقب قوم منصور .. و احمد قلبه يدق .. ليتني اقدر اشوفها .. و من قبل لا ينزل من
السياره طرش لبخيته مسج ..
" انا قدام بيتكم .. بسلم ع هلج .. ليتني اقدر اعايدبج ويه بويه "
و من قرت بخيته هالمسج و هي ميته .. احمد ف بيت غايه .. و بموت من الغيض من غايه .. مشكلتها مب عارفه شو تسوي .. هي حبت احمد .. و هي تعرف لو هي اعترفتله بالحقيقه معناتها انها
بتخسر احمد .. لان حب احمد لغايه مب لبخيته .. و في نفس الوقت بتموت .. ماتقدر انها تسكت عهالوضع .. هي اول ما رمست احمد كان للفضول مب اكثر .. و من عقب عشان تغيض
غايه .. و اللحين لانها تحبه .. يالله شوو اسوي .. و الله احبه ..
مرت الايام و البنات ردن لدوام الجامعه و مطر و احمد ردو لدوام الكليه .. خلاص اسبوعين و بيخلصون الكليه و بيفارجون الكد .. و غايه و العنود اسبوعين و بيمتحن امتحانات النهائي
لهالكورس .. و بخيته تعلقت بالعنود وااايد .. و صارت علاقتهن واااااايد قويه .. بعكس غايه الي خلت علاقتها سطحيه ببخيته بس زادت علاقتها بالريم .. و كانن دوم يرمسن بعض
فالتيلفونات ..
اول خميس من عقب امتحانات البنات كان عرس عبيد .. و سلامه ساعات فرحانه .. و اغلب الوقت خايفه .. و دوم اتصيح .. لانها بتفارق هلها .. و بتعيش في عالم غير عالمها مع انسانه ما تعرفه
.. و عبيد مب عارف هالسلامه شو بتيبله .. بتيبله الخير و الا الشر ..
.. و ع حلفت يد غايه .. ماسوو العرس في أي قاعة اعراس .. خيمة الحرمات كانت فبراحه عدال فلة قوم سلامه .. و خيمة الرياييل كانت شوي بعيده عن بيت قوم سلامه .. و عبيد مسكين
.. من اسبوع و هو من الفير يسرح دبي و ما يرد الا من عقب 12 و هو يشرف عالعمال .. و شامس ما قصر و ناصر .. كانو وااايد يعاونونه .. و حمد من يوم الثلاثا و هو في دبي يشوف تركيب
الاعلام و ليتات العرس .. و ترتيب الخيم و الكراسي في البراح الي جدام خيمة الرياييل .. و الي صدم هل غايه .. ان منصور كان عندهم من يوم الاربعا الصبح .. و كان لهم عون و
فزعهم .. و بالاربعا نزلو قوم مطر .. و خلاص ما بيرجعون الكليه .. و حفلة التخريج بتكون شهر 4 .. بالخميس العصر .. كان بيت قوم غايه مثل خلية النحل .. متروس من حرمات و
رياييل .. و الشباب .. شلو الشنط الي مسوينها قوم غايه و شنط الذهب و العطور و اللحفات .. و من العصر تحركو صوب دبي السيايير .. و كانت اول السيايير سيارة المعرس الي قبل العرس
بيومين سحبله بي ام سودى رهييييييييييبه .. و كانت كل السيايير متزينه بالاعلام .. و مشو بالمسيره من سويحان لدبي ..
و الشباب مطولين عالمسجل و مرتبشين .. و اولهم احمد و مطر الي شلو الدنيا بربشتهم ..
( مرحبا بلي لفى عاني .. مرحبابه الف ترحيبه .. من ادياره قاصد ٍعاني .. الوطن و الدار تزهيبه .. لي وصوله ريح اشجاني .. و العنى زالت متاعيبه .. يعل دارك يود لمزاني .. و المفالي تبطي
اعشيبه )..
و من وصلو الرياييل بيت العروس نزلو الشنط عند خيمة الحرمات و تمن الحرمات يرتبن الشنط .. و كانت ام سلامه من قبل لا ايون قد رتبت زهاب سلامه فطرف مخصص للمقصاب ( المقصاب عاده
عند هل الإمارات انهم يعرضون زهاب العروس و الهدايا و الكسوه الي تسويها ام المعرس لام العروس من ثياب و الا عطور و الا ذهب ) .. و الرياييل الحوربيه من العصر تشتغل عندهم ..
كان الجو واااااااااااايد حلو .. و العنود و غايه كانن فالمسيره فياهم .. بس عند ميثه و احمد فسيارته .. و ما نزلهم في بيت العروس .. لا خطفهم الصالون .. و تمن فالصالون يتعدلن .. و
شالات فساتينهن فياهن في شنطه و تلبسن و هو فالصالون .. و عند الرياااييل من عقب المغرب ياهم الشيخ سلطان بن زاايد .. الي ما يقصر في حد من هل سويحان و لازم انه يحظر عرسه و خص ان
عبيد اصلا يشتغل عنده .. و من عقبه ياهم الشيخ طنحون بن محمد .. و البنات و ما خلصن الا من عقب الساعه 7:30 المغرب .. و اللين ما تفيج احمد و رد صوبهن و من عقب شلهن و نزلهن عند
خيمة الحرمات .. ما شاء الله .. كانن رهييييييييييييبات .. و يمكن الي كان يميزهن عن الباجيات ان شعورتهن طويله .. فلا اراديا الحرمات كانن يفترن صوبهن .. و فهالوقت كانت
سلامه عندها مورى .. و تعدلها .. و ما لصت منها الا عالساعه 9 فليل .. و من ظهرت عنها .. ينها ربيعاتها الي ما قدرن انهن يروحن الخيمه .. و تمت المصوره تصورها .. و اتقولها اتسوي شوي
حركات .. اول شي كانت سلامه مرتبكه وااااااااايد و هالشي كان واضح عليها .. بس من شافت نظرات الاعجاب في عيون ربيعاتها و خواتها .. ارتفعت معنوياتها .. كانت رهيبه
من الخاطر .. سبحان الله .. و ربي زايدنها بنوره .. كانت بيضه زود عن بياضها .. جن النور يشع من ويها ..
و عند الرياييل .. كانو يايبين فرقة المقابيل للحوربيه .. و الشباب مشتلين كلهم .. الا عبيد الي كان واقف و هو مرتبك .. و قالوله يلبس بشة الا ما طاع .. و احمد و مطر و سلطان ربيعهم
.. من فرحتهم انهم خلصو الكليه .. ظهرو الي في خاطرهم .. و ارتبشو بالقو .. و نش حمد و حد شاره .. اللي بيكون احسن يويل .. و هالشي زاد الشباب حماس .. و كانو
وااااااايد من الشباب موجودين و ايولون .. و هالشي الي ما خلا لا الشيخ سلطان و لا الشيخ طحنون انهم يروحون من العرس خص من شافو ربشة الشباب ..
و من عقب ما اذن العشى نشو كلهم ايصلون الا حمد و منصور و سعيد .. تمو عند الطبابيخ يرتبون العيش في الصحون و يوزعونهن ما بين خيمة الحرمات و الرياييل .. و من عقب تمو يرتبون العشى في
خيمة الحرمات .. و حمد امبونه عند امهاته في خيمة الحرمات يرتبون العشى ..
و من عقب تعشو الرياييل و الحرمات و من عقب العشى سرو الشيوووخ و الشباب كملو ربشتهم .. و عند الحرمات .. من عقب العشى .. دخلو سلامه .. الي من دخلت و الحرمات ما شلن عيونهن
عنها .. كانت رهيبه بهيبتها و مشيتها .. و الي زادها حلاه انها كانت تمشي و هي تبتسم للحرمات .. مع انها كانت خايفه موت .. و كانت ميثه حرمة احمد فياها اتقودها فالممر و
عالكوشه .. و من عقب خلتها بروحها .. و غايه و العنود ميتات عليها .. ما شاء الله .. من الخاطر كانت غير .. صدق عروس .. و من عقب ما مشت يلسوها عالكوشه .. و نشن ربيعاتها
يسلمن عليها .. و الحرمات الي يعرفنها .. و نشت غايه و العنود صوبها و سلمن عليها .. و هي ما تعرف العنود بس تعرف غايه و من شافتها و هي ارتاحت من الخاطر و ابتسمتلها .. و كانت غايه
.. لابسه فستان فيه تدرجات الازق و الابيض .. و كااااااااااانت رهيييييييييييييييييبه صدق .. و الي زادها حلاه انها غنوج و دلوعه بحركاتها و مشيتها .. و العنود لابسه فستان بيج و
وردي .. و بصراحه كانت احلا من غايه .. و لو ان غايه الي زادها حلاه عالعنود ان شعرها اطول .. بس فالتالي كلهن كانن حلوات ..
و عند الرياييل الجو ربشه .. و شامس كان مقرر ان عبيد يدخل فالخيمه ع سلامه بس عبيد ما طاع .. بس فالنهايه اقنعوه انه يدخل .. و اتصل شامس و قالهم .. و قالو فالميكرفون ان المعرس
بيدخل .. فتغطن البنات .. و دخل عبيد هو شامس .. و الحرمات ما شلن اعيونهن من عليهم .. و ربيعات سلامه ماتن من شافن عبيد ما كانن يتوقعنه وسيم بهالطريقه ..و عبيد يمشي و هو
يبتسم .. اللين ما وصل الكوشه .. و كانت امه ع طرفه اليسار و شامس ع طرفه اليمين .. بس سلامه ما وقفت .. ما كانت تدري انها لازم توقف يوم يدخلون المعرس .. و من عقب ما
وصل عبيد عندها .. ما عرف شو يسوي .. جان يظحكلها ..
غايه : ياويلي من خويه الاهبل .. واقف يطالعها و يظحك ..
جان يخر شامس ع سلامه و يحبها عراسها ..
و من حستبه سلامه وقفت من عقب ما مسكت في ايد شامس .. جان اتقولهم المصوره يوقفون عدال بعض عشان اتصورهم .. و الفشله ان سلامه طبيعيا اطول عن عبيد و هي لابسه كعب ..
فحس عبيد عمره قزم عدالها ..
عبيد و هو يفتر صوبها : درينا انج طويله لازم الكعب بعد ..
و سلامه ويها احمر و مستحيه منه ..
جان يفتر عبيد صوب امه و عمته ..
عبيد : شو ها .. بنتكم واايد طويله ..
جان تظحك سلامه ..
جان يوووقف عبيد ع اطراف اصابع ريله ..
عبيد : حتى جذيه ما طلتها ..
و سلامه مب قادره انها تمنع نفسها عن لا تظحك ..
و من عقب دخلو بو غايه و بو سلامه .. و يد غايه .. الي تم بو غايه يقوده اللين ما وصل الكوشه .. و من عقب ما سلم ع سلامه و عبيد .. راح و يلس عالكوشه .. و تمت سلامه و عبيد يتصورون فيا
هلهم .. و من عقب خفن الحرمات و لان اغلبهن من سويحان و العين و وراهن دروب .. فردن .. و عبيد بعده يالس .. و من عقب غطو سلامه .. و دخلو مطر و احمد و حمد يسلمون ع عبيد و
يباركوله .. و المغنيه .. ربشتهم .. هي تعرف ان شباب الإمارات يحبون الاغاني و اليولات .. فكانت تتعمد انها تغنيلهم اغاني تربشهم ..
( هلا بلي يسليني كلامه .. نديم القلب لي قالو نديمه .. و يخطي من الحيى حتى سلامه .. لبيب العود و اطروفه نعيمه ) ..
ارتبش فياها مطر .. الي تم ايول .. و من شاف غايه خته و العنود و هن واقفات ع طرف .. و قف ع طرف الكوشه صوبهن و تم ايوول و هو عاني العنود بيولته و يغني فياها .. .. و البنات ميتات عليه ..
( نزيل ٍ فالحشى شيد خيامه .. بجيش الحب و الحقني هزيمه .. رماني( و جان يأشر صوبهن ) من نظر عينه سهامه.. صويبه ظربته ماهي سليمه ( و تم ايسوي حركات بايده ) .. الا ياويل قلبي ( و حط
ايده عقلبه ) وش علامه ؟ ( و سوى حركه بايده تدل على وش علامه ) .. ترى ميروح في مفنى صميمه .. الا يا عاذلي كف ملامه ..حبيب القلب و الربعه الحشيمه ..)
و من عقب ما خلصو هاليوله طلعو كلهم من الخيمه حتى عبيد .. و شلو سلامه و ردوها الفله .. و قوم غايه تمن فالخيمه العنود قلبها بيوقف و هي تتذكر مطر و حركاته .. ذبحني بحركاته
..
و من عقب ما ردو سلامه الفله .. دخلو عبيد عليها .. و تمو يتصورون فيا هلها و هله .. و من عقب ظهرو كلهم و تم الا عبيد و سلامه مع المصوره .. و في وايد حركات سلامه ما طاعت
اتسويها .. و من عقب ظهرت المصوره عنهم .. و تمو بروحهم ..

الجزء الثالث والعشرين

~*¤®§(*§ ( الليالي تفرق .. آآآه .. مدري الناس صدو .. ساتراتني ثيابي ..و البى يوم عدو .. شققو صدر ثوب .. و اسباحو ظلام .. يا عرب لي خفوق ٍ .. ردو القلب ردو ..
صحت و العين نادت .. نادت .. غاب بدر التمام ) §*)§®¤*~ˆ°
تمت سلامه و عبيد بروحهم في قسم سلامه في بيت هلها .. و كانت الساعه 2 الفير .. و كانت سلامه يالسه ع كنبه طويله ف حجرتها و عبيد يالس ع الشبريه .. و هم ساكتين و لا
حد منهم يتكلم .. و تمو حول الربع ساعه عهالحال ..
جان يرفع عبيد راسه صوبها .. و هو يشوفها .. و كانت من الخاطر جميله .. و سلامه مستحيه واااااايد .. مع انها يوم كانو هلها و هله عندهم كانو عادي يسولفون و يظحكون .. بس من
تمووو بروحهم .. و لا حد منهم تكلم .. الكل كان يعرف ان عبيد هو اوسم خوان غايه .. كانت ملامحه جميله .. و هاديه .. تجذب الانظار .. و عظمته حلوه واااااااايد .. بس
يمكن عيبه الوحيد انه شوي قصير .. طوله 169 و سلامه اطول منه لان طولها 171 .. ماعرف عبيد شو يسوي ..
جان يفتر صوبها و هو مبتسم : حجرتج هذي .. ؟؟؟..
هزت سلامه راسها بمعنى هيه ...
عبيد : مرتبتنها ع ذوقج ..؟؟؟..
سلامه : هيه ..
عبيد : عيل قسمج في بيتنا ما بيعيبج ..
رفعت سلامه راسها صوبه : ليش ..؟؟؟..
عبيد : تفننت غايوووه و عنوووود و امي و ميثه .. كل وحده منهن حطت شي .. و تم القسم يلوع بالجبد ..
ظحكت سلامه ع طريقة كلامه .. جنه ايشوفني ياهل جدامه ..
عبيد و هو مبتسم : ليش تظحكين ..؟؟..
سلامه و هي مبتسمه : ماشي ..
عبيد و هو ينش و يحوط في حجرتها : الا بتخبرج انتي من وين يبتي هالطول ..؟؟؟؟.. حشى اطول عن اخوانج ..
سلامه : رد الشاهده ع ويهك ..
طالعها عبيد بنظرة خبث : لا ما بردها .. جاد ربج تقصرين ..
ظحكت سلامه عليه و على اسلوبه فالكلام . ..
و فهاللحظه ارتاحت سلامه .. و نفس الشي ارتاح عبيد .. و كانو يسولفون .. و سمعو دق عالباب .. جان ينش عبيد و يفتح الباب و كانت ظبيه خت سلامه ..
ظبيه : انتو ما تعشيتو صح ..؟؟؟..
سلامه : ماله داعي ..
عبيد و هو يفتر صوبها : رمسي عن عمرج .. ( و جان يفتر صوب ظبيه ) .. و الله يا شيختنا جنج بتيبيلي اكل يزاج الله خير ..
و سلامه الا تظحك ع عبيد و رمسته و حركاته ..
نشت ظبيه و يابتلهم اكل و عصير .. و سلامه يوعانه الا مستحيه انها تاكل عنده .. و فالنهايه تشجعت و كلت من عقب ما تم عبيد ع كل دقيقه يغايضها بالاكل .. و من عقب ما خلصو ..
نش عبيد الحمام و نشت سلامه و اتصلت بظبيه ختها عشان اتساعدها و هي اتعق هالفستان .. و من ظهر عبيد من الحمام .. لقى ظبيه فالحجره .. جان يبتسملها ..
ظبيه : ماعليك امر .. الا ممكن تيلس فالصاله اللين ما تعق سلامه فستانها ..؟؟؟..
عبيد : ان شاء الله فالكن طيب ..
و ظهر عبيد عنهن و كانت الساعه 3:34 و ماكان حد في الصاله .. و ظبيه و سلامه واااااايد تاخرن و هن يفتحن التسريحه .. و سلامه كانت تريد انها تتسبح و تسبحت و ما خلصن الا من
عقب 5 الفير .. و من خلصن ظهرت ظبيه عنها .. و انصدمت من عبيد ..
ظبيه : سلامي تعالي شوفي ..
سلامه : شو ..؟؟؟؟..
و شافت عبيد و هو عاق سفرته و نايم عالكنبه العوده فالصاله .. من شافته سلامه حن قلبها عليه .. كان شكله رهييييييييييب و هو نايم ..
ظبيه : لا توعينه بس قفلي باب الصاله ..
سلامه : ان شاء الله ..
و ظهرت ظبيه و قفلت سلامه باب الصاله .. مع انها تعبانه و كانت تريد انها تنام .. بس ماقدرت انها تفوت هالمنظر .. و تمت اتشوفه حول 10 دقايق .. و من عقب دخلت حجرتها .. شوي و
سمعت اذاان الصبح يأذن .. جان تنش صوب عبيد عشاان توعيه يصلي ..
سلامه و هي واقفه شوي بعيد عنه : عبيد ..
بس هو ما توايبلها .. تقربت منه زود .. بس نفس الشي .. ما رد عليها .. الصلاه بتفوته .. جان تتقرب منه زود .. و يلست ع ريولها .. و ويها ع نفس مستوى ويهه و هو نايم ..
سلامه : عبيد ..
مارد ..
جان تحركه بصبعين من ايدها اليمين : عبييييد ..
فهاللحظه تنبهلها عبيد ..
ابتسمت سلامه .. و عبيد مدوخ ..
سلامه : نش الصلاه ..
فج عبيد اعيونه .. ثواني يستوعب الوضع .. نشت سلامه عنه .. و من عقب ما نشت ... صلب عبيد عمره و يلس عالكنبه .. و يوم طالع ساعه انها 5:30 الصبح ..
عبيد و هو يدخل صبوع ايده اليمين في شعره : نمت و انا مب حاس بعمري ..
سلامه : ريتك .. بس ما حبيت اني اوعيك ..
نش عبيد و دخل الحمام .. و تسبح و ظهر و كانت سلامه توها بتفرش سيادتها عشان اتصلي ..
عبيد : حشى .. انزين ترييني اللين ما اتمسح و اخلص و اصلي عندج ..
ظحكت سلامه .. ما كانت تدريبه انه صدق يرمس اللين ما شل السياده من ايدها و ما فرشها بالطول لا فرشها بالعرض عشان يقدرون ثنينتهم يصلون عليها ..
سلامه و هي تفتر عنه : عندي سياده غيرها .. و توها بتفتر عنه بتروح صوب الكبت تيب السياده الثانيه .. جان يمسكها عبيد من ايدها ..
عبيد : لا هذي بتسدنا .. خلي اول شي ييمعنا فهالعرس سياده انجابل بها ربج .. عشان ربج يباركلنا فهالعرس ..
سكتت سلامه من كلامه .. و صلو فرض و سنة الصبح
عالساعه 12 ظهرو سلامه و عبيد .. و سلامه كانت متعدله ..و كانت شامس و ناصر و حرمته و ظبيه و ام سلامه و بو سلامه كلهم يالسين فالصاله تحت .. و كان باين ع سلامه انها
مرتاحه .. و هالشي الي ريح هلها خص شامس .. من عقب ما تغدو .. كانو مرتبين شنطهم لان باليمعه فليل سفرهم . بيسافرون صوب ماليزيا .. و هم يسيرون صوب المطار الي كان
زحمه بسبب المهرجان ( مهرجان دبي للتسوق التاسع ) اتصلو بهله في سويحان و رمسوهم قبل لا يوصلون المطار .. و من عقب عالساعه 1 طارت طيارتهم ..
و ام احمد و من عقب عرس عبيد و هي ماكله قلب احمد تريده يعرس .. و رجعت مريم خته و رمسته .. و فالنهايه طلب منهن وقت عشان يفكر ..
و كان هو و سلطان ربيعهم في العين مول .. و طراله السالفه ..
سلطان : و ليش تفكر بعد .. عمرك 24 مادري 25 و ما عليك اقصور .. شعنه ما تعرس ..؟؟؟..
احمد : .. اعرس .. من آآخذ ..؟؟؟..
سلطان : جن محد في خاطرك خل هلك يخطبولك ..
احمد : المشكله .. ان وحده في خاطريه .. و ادري اني لا هليه و لا هلها بيعارضون ..
سلطان : و الله .. ؟؟.. خلاص عيل ..
احمد : تعرف .. انا قبل كنت مستعد اني اسوم عمري سوم فدى روحها .. الا اليوم و هي عندي .. مادري ..
سلطان : كيف يعني عندك ..؟؟؟؟..
احمد و هو ينزل راسه : خلنا نظهر من المول ..
و ظهرو و راحو المبزره و نزلو و تمو يمشون ..
احمد : احبها .. الا اموت فيها .. بس ماظني بقدر اثق فيها ..
سلطان : كل هذا لانها رمستك .؟؟؟؟.. احمد تراك انت الي سعيتلها ..
احمد : ادري انا الي سعيتلها و انا الي اذيتها بمسجاتي و تيلفوناتي ..
سلطان : عيل ليش تلومها ..؟؟؟..
احمد : ليش اترخص بعمرها و ترمسني ..؟؟؟..
سكت سلطان ..
احمد : لو هي ما رمستني كنت بشوفها عاليه و عزيزه عن الدنايا .. بس هي ماقدرت هلها و رمستني .. ظنك باجر بتقدر مني ..؟؟؟..
سلطان : هي رمستك لانها تحبك ..
احمد : و اذا حبت واحد غيري باجر .. بتكلمه ..؟؟؟..
سكت سلطان ماعرف بشوه يرد عليه ..
احمد : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه .... و الله بموت .. مب عارف شو اسوي ..
سلطان : .. استخير ربك ..
احمد : استخير ربي فالغلط .. !! .. انا ادري ان علاقتيه بغايه غلط من اولها .. كيف ممكن ابني حياتي ع ساس فاشل ..؟؟؟..
سلطان : خلاص .. دام انك تعرف ان الي تسويه غلط ليش مستمر فيه ..؟؟؟..
احمد : احبها .. و من رمستها حبيتها زوووووووووووود ..
سلطان : احمد .. هذي حياتك انت .. و انت ادرى بمصلحتك فهالدنيا ..
فهاللحظه اتصل مطر ب احمد بس احمد مارد عليه .. و هذي ثالث مره يسويها جدام سلطان و لا يرد ع مطر ..
و من عقب رد سلطان عن احمد الي رد الختم .. و سلطان توه واصل بيتهم و ان مطر يتصلبه ..
سلطان : حيبه بو غيث ..
مطر : زين يوم انك رديت ..
سلطان : و منو يشوف هالرقم و لا يرد ..
مطر : عرب يتشردون مني من اسبوع اللحين ..
سلطان و اونه ما يعرف ان احمد هو المعناي بهالرمسه : افااا ..
مطر : سلطان .. بروح باجر بوظبي بتخاويني ..؟؟؟..
سلطان : فالك طيب ..
و سكر مطر عن سلطان و هو مستغرب وضع احمد .. هذا شي فيه .. اخر مره ايعديبه من اسبوع في عرس عبيد خوه .. و رد مطر من العزبه .. و كانت غايه و العنود فقسم عبيد .. يرتبن
قشار سلامه الي يابه الدريول اليوم ..
مطر : شو تسون ..؟؟؟؟..
افترت العنود عشان تتحجب عدل ..
غايه : انرتب قشار عبيد و سلامه ..
و تم مطر يأشر براسه لغايه عشان تتطلع .. و غايه فهمت عليه بس تغيبت و اونها ما فهمت ..
مطر بغيض : بذبحج ..
جان تفتر العنود صوبه تتحسبه عاننها هي برمسته .. جان يبتسملها مطر ..
مطر : ريتي سعيد و الا معضد اليوم ..؟؟؟..
العنود : معضد .. رد دوامه .. و سعيد ورى باجر بيرد من دوامه ..
مطر : اها ..
و جان يسكت و تم يطالعها .. و هي مرتبكه بنظراته من زمااااااااان ما تم يطالعني جذيه .. و غايه يالسه و اتشوفهم .. آآآه يا حظهم ببعض .. يحبون بعض .. و يشوفون بعض .. و يرمسون بعض
.. و انا احمد جني من سنه ما شفته و لو من بعيد .. جان تتذكر شريط عرس عبيد خوها ..
غايه : مطووور .. يبت شريط العرس ..
مطر : هيه ..
غايه و هي تنش : و الله .؟؟.. وينه ..؟؟؟..
مطر : شهاللغثه ..؟؟؟؟..
غايه : دخييييلك مطور .. اريد اشوف عبوود كيف كان ..
مطر : فحجرتيه ..
و ظهرت غايه تربع .. و خلتهم بروحهم .. جان يطالع مطر وراه و من عقب دخل الحجره .. و العنود بعدها يالسه مكانها ..

يتبع ,,,,,

👇👇👇
تعليقات
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -