بداية

رواية حنيتك راحت لوين وشفيك ما تشتاق لي -27

رواية حنيتك راحت لوين وشفيك ما تشتاق لي - غرام

رواية حنيتك راحت لوين وشفيك ما تشتاق لي -27

جواهر بصدمه : الحين ؟؟؟ ولاحضت كتفه الي باين فيه كدمات واوقفت ومسكته
وهو بصرخه : آآآآآه .. وحس انه راح ياذيها وبعد
جواهر بخوف : حبيبي شفيك
محمد وهو حاب يطمنها : مافيني شي .. يومين وانا راجع .. اهتمي بنفسك
جواهر : انت تمزح .. محمد شطاري ببالك ..على هل سفره
محمد بنرفزه اول مره تصدر منه : اوووووووه بعدين مع اسألتك الي ماتخلص .. انا ماشي
طلع وتركها بصدمه عمرها .. هذي مستحيل يكون محمد .. محمد مستحيل يصرخ عليها .. من صدمتها ماقدرت تنطق بحرف وسكتت
تبوت تعرفون سبب تغير محمد انتظروني في البارت 28
توووووقعاتكم لأبطال روايتي ؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم

قـــــــــــــــــــــــــــــــــــرائه ممـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتعه للجميع

~البارت الثامن و العشرين~

*•~-.¸¸,.-~*مسألة وقت*•~-.¸¸,.-~*
*•~-.¸¸,.-~*كنت غالي في قلبي وكنت حلمي الجميــل وصرت لي....*•~-
*•~-.¸¸,.-~* *•~-.¸¸,.-~*


جرح مــؤلم آآه وهم ليل طويل
مسألة وقت وقت وانسى قلبك اللي نساني
و ضحكتي اللي هجرتني راجعه
لقلب لقلبي ثاني
ليه اضيع حياتي بين هم وجحود
....*•~ -يعني مافي مافي غيرك بكل هذا الوجود*•~-.¸¸,.-~*
*•~-.¸¸,.-~* *•~-.¸¸,.-~*
يعني مافي مافي غيرك بكل هذا الوجود
مسألة وقت وقت وانسى قلبك اللي نساني
و ضحكتي اللي هجرتني راجعه
واللــه واللــه وحياة جرحي وعمري اللي عطيت
مثل ما قلت احبك راح اقولك نسيت
واللــه واللــه وحياة جرحي وعمري اللي عطيت
مثل ما قلت احبك راح اقولك نسيت
مسألة وقت وقت وانسى قلبك اللي نساني
*•~-.¸¸,.-~*و ضحكتي اللي هجرتني راجعه*•~-.¸¸,.-~*
*•~-.¸¸,.-~* *•~-.¸¸,.-~*

عند جسار الي جالس يشرب الشاي مع أمه وبعد ما أنهى كلامه : شنو رأيك يايمه
أم جسار بعد تفكر وهي مو قادرة تخفي فرحتها يعني (نسرين إلي أعتبرتها بمثابة بنتها راح ترجع !!)
:متأكد يا جسار انك ماراح تضلم البنت .. مستعد تعوضها عن كل إلي صار بينكم .. ترى البنت مافي منها وماتستاهل إلا كل خير..وأنا ماجفت منها غير الطيب والأحترام ..وبطيبتها أقدرت تكسبني وتكسب أختك بفتره قصيرة وأنت تعرف إنها كانت منعزلة .. وهي بفضل الله أقدرت تطلعها من انعزالها .. إذا أنت مو مستعد ..ياريت انك ماتتقدم بهل خطوه الكبــــــــــــيــــ ـ
جسار بمقاطعه .. وهو يمسك يد أمه .. وبنظرات صادقه : وربي إلي خلقني أني مازعلها .. وعوضها عن كل شي .. يمه أنتي ماتدرين اشلون حالتي بدونها ..
وتنهد بقوه .. تعودت افتح أعيوني وجوفها بحضني .. رغم كل عصبيتي وصراخي .. كانت متحملتني ..ولاشكت لحد .. انجبرت علي وتقبلتني ..لكني كنت اجرحها وأهينها .. الين يه اليوم الي قدرت تكسبني فيه .. ورفع راسه لأمه .. صرت ماعرف أنام بدونها ..اشتقت لها ولحضنها .. اشتقت لخجلها ونعومتها .. ولــــــــ
قاطعته ام جسار وهي تضربه بخفه على كتفه : استح ياولد .. وهل كلام قوله لها ... وببتسامه" مولي
جسار دقايق وستوعب صراحته وحط يده على رقبته : احم والله أشتقت لها
ام جسار وهي توقف وهي متوجهه لغرفتها : الله يهديك ياولدي
جسار يوم حس فيها بتطلع من المجلس صرخ : يمـــــــــــه والله احــــــبها
ام جسار الي كانت عند الباب .. اضحكت على ولدها الي أول مره تجوف ابتسامته الصادقة ولهفته على نسرين ..وكنه رادين له روحه ..ودعت بداخلها انه الله يتمم عليهم وما يحرمهم من بعض..
نرجع لجسار إلي الفرحة مو سايعته بعد مكالمة أبو نسرين إلي خبره انه بعد أسبوع ملكته .. وهو مو مصدق إنها راح ترجع لعصمته صار يغني بشوق
:يـــــا حبي له .. ولا غيره .. سكن قلبي "عيوني له ..ولو يامر على روحي.. البي له"


وصار يردد هل كلمات وهو متوجه لجناح أخته وخبرها انه راح يرجع نسرين .. وهي بدورها أرجعت لشفاتها لبتسامه وماقصرت بالنصايح
جسار وهو يهز رأسه بملل من الكلام إلي صار يتكرر عليه : والله عرفت ..
نور وهي متجاهلته : ولاتتوقع أنها راح تستقبلك بالأحضان لأنه إلي صار مو شوي .. وأنا لو مكانها مستحيل ارجع لزوجي .. وشي ثاني تحمل تسكنها أهي وزوجتك في بيت واحد ..
جسار وصدمه بانت على وجهه (هذه إلي ماحسبت أحسابه ) وتلاشت فرحته ..
نور إلي حست أنها ضايقت أخوها : جسار أنا ’’ آسفه ..بس لازم تكون واقعي وتتوقع كل شي
جسار بهدوء غريب : مو مشكله .. عن إذنك
وطلع وهو تاركها


."."."."."."......".......".".".".".".


في بيت عبد الرحمن
العنود وهي تضم عايشه : الله يخليك .. قولي انك تمزحين.. وربي تعودت على وجودك .. لاتروحين
عايشه وهي حابسه أدموعها وببتسامه تخفي ورها حزنها لأنه العنود بالفعل كانت لها أكثر من أخت: مايصير اترك أمي .. ونشاء الله راح أزورك .. لين تملين مني وتطرديني بنفسك
وببتسامه : والبيبي الحلوو متى راح يشرف .. تراني أحب الأطفال
العنود وهي تحط يدها على بطنها : فديته وربي خليه نايم .. ودقايق وعبست ملامحها .. ماراح تقاطعيني صح
عايشه أنزلت أدموعها ومسحتهم بسرعة : وبعدين معاك يعني لازم ابكي
دقايق ودخل عبدالرحمن وبدون لايرفع رأسه لهم : السلام عليكم
العنود وعايشه : علييكم السلام


وحمل الشنط للسياره
وهم ودعو بعض بدموع تعبر عن مدى تعلقهم ببعض
عايشه وهي تودعها : انتبهي لنفسك .. وللبيبي وطلعت بدون لاتلف عليها .. لأنهم بهل أيام القليله كانو أكثر من خوات .. وتعلقو ببعضهم كثير
في السياره
عبدالرحمن بدون لايطالعها وبصوت حاد : أتمنى إلي صار يكون عبره لك .. ومايتكرر. يابنت العمه .. تره البنت اغلى ماعندها شرفها
وحب يغير الموضوع لأنه سمع صوت شهقات خفيفه : شي ثاني حاب أقوله .. أنى مريت بيت عمتي واخذت اوراقك وشهاداتك وقدمتها .. وقبلوك وراح تشتغلين في شركه الــــــــ(ــــــــــــ) سكرتيره .. إذا أعجبك الشغل راح تستمرين .. وذا ماجبك خبريني علشان أدور لك على شغل غيره يريحك


."."."."."."......".......".".".".".".

ضمت وسادتها وهي تبكي بحرقه .. اهو قال يومين .. ليه تأخر وينه عنها اشتاقت له .. وشتاقت تنام بحضنه .. : ليــــــه مو راضي يرد على أتصالاتي ليــــــــه
شوي وسمعت صوت الباب إلي يندق ومسحت ويها بسرعة وهي تخفي آثار أدموعها "وبصوت مبحوح ":نعم
أم محمد وهي تفتح الباب وببتسامه لجواهر إلي تعدها بمنزله بنتها :بنتي
أرفعت رأسها وطالعت أم محمد وهي تجلس بقربها : آمري يمه
: يابنتي إني هامله نفسك لازم تهتمين بنفسك وبلي ببطنك
جواهر وهي مو حابه تبين لأم محمد أي شي : أنشاء الله يا الغالية
أم محمد بحنان: كـــان ودي اخبر محمد بس قلت لازم .. تخبرينه أنتي
جواهر مجرد ماسمعت اسمه أرفعت راسها وبداخلها ( يعني اهو مسفهني ومتجاهل اتصالاتي ليه يامحمد ليه تحرمني من قربك)
وتداركت نفسها : ايــ ـي انا راح اخبره أول مايرجع ..لأني أبي أفاجئه
أم محمد على نياتها : وأنا قلت جذي ..بس طلبتك يا بنتي وياليت انك ما ترديني
جواهر ببتسامه باهته : أنتي تامرين يا الغاليه مو تطلبين
ام محمد إلي كبرت بعينها جواهر بعد ردها: أبيك تتغدين معاي يابنتي .. لودرى محمد انك هامله نفسك راح يزعل
جواهر ""اي باين" تنهدت وماحبيت أرفض طلبها ولو إني مو مشتهيه آكل قربت منها وبست رأسها : إنشاء الله
وراحت مع ام محمد وحاولت تغصب نفسها على الأكل .. ودقايق ماقدرت تتحمل ورجعت كل إلي أكلته
سندت نفسها على الجدار لحد ماوصلت جناحها .. ورمت نفسها على سرير بتعب : وينك ..وربي اشتقت لك
وسمعت صوت تلفونها إلي اصدر صدى بالجناح الهادي .. وبلهفه وهي ناسيه أنها حامل .. وببالها انه اكيد اشتاق لها مثل ماشتاقت له
وبلهفه : مــــحمـ ـ ـد
جالها صوت ما كانت تتوقع إنها راح تسمعه : اوووو ماطلقك ..بصراحة كنت متوقع انه يطلقك بنفس اليله ..بس شكل الحبيب مغرم بك
جواهر ابعدت التلفون وصرت اطالع الشاشة ونصدمت
وبصوت يرجف وأنا أتذكر إلي صار بيني وبينه :أنــ ـ ـت .. يا الــ ـ ـواطي .. يالحــ ـ ـقير ..لك وجه تكلمني بعد
............: ههههههههههه ههههههههههه بعد شنو ياحلوه "" انا إلي لازم أقول لك انك بعدك ماشفتي شي مني
أتوقع انك شفتي الكدمات إلي بجسمه ..لكن المره الثانية راح تجوفين جثته .. هذه انتقام بسيط بعد مامد يده علي بلندن
جواهر ودموعها بدت تنزل : الله يخليك .. محمد تركه .. لاتقرب منه .. وبدت ترتجف وبصوت يالله يطلع """ ماكفاك إلي سويته فيني .. بعد ناوي تكمل على زوجي ..
راشد بخبث : أبيك أنتي .. بصراحه كنتي فتنه .. آآآه من جسمك .. وخصرك .. ووووو(*****)
جواهر واحداث اغتصابها تمر عليها مثل الشريط وتحس إنها مو قادرة تتحمل وبصراخ : خلاص اسكت مابي اسمع منك شي .. حقير .. واطي ..أنا على ذمه ريال شهل كلام إلي تقوله .. بعد عن محمد بعد عنه
راشد بخبث : اووو ياحلووه ..تصدقين انك كسرتي خاطري.. إلي يجوفك مايقول انك ..داخله شقتي برضاك .. بس أتصدقين أنا ودي بليله ثانيه لي معاك .. بس إذا حبيتي اني ابعد عن زوجك عندي شرط صغنون
جواهر وصوتها رايح من ألبكا ومو قادرة ترد وصوت شهقاتها يقطع القلب ( لكن موقلب راشد الي مثل الصخر) : (لارد)
راشد وهو يشرب كاس (الخمر الي بيده ) : معاي على الخط ولا .. ابتدي بخطوتي الثانية للانتقام من زوجك
جواهر بندفاع : لا لا ,, موافقة على كل شروطك ..بس محمد لاتقرب منه .. محمد لاتقرب منه .. تكفه ياراشد
راشد : ابيك تطلبين منه الـــــــــــــــــــــــــــــــطلاق
جواهر والكلمه تتردد ببالها (اتطلق مره ثانيه من محمد لا مستحيل هذه اكيد جن ..اهو غاب عني أسبوع .. وماقدرت على فراقه .. معنى كلامه اني اخسر زوجي للأبد ) وبهدوء غريب وأنا اتخيل إني ابعد عن محمد: الله يخليك أي طلب غير هذي الطلب
راشد إلي حب ينهي المكالمة : جـــــاك العلم ..وعندك شهر واحد .. شهر ياجواهر .. وأبي أشوف أورقه طلاقك .. علشان أتزوجك (""وباين انه مفعول الخمر بدى يسري بدمه ) وصار يغني
:"راجع لهم .. راجع لهم .. وربي لدمر .. حبهم .. موبس أنا قلبي يضيع لازم تضيع أقلوبهم "
جواهر من القهر رمت التلفون على الجدار وجلست على ركبتها (مامدى حياتها تتصلح مع محمد علشان يرجع راشد ويخربها .. )
:حسبي الله ونعم الوكيل "الله ياخذ حقي منك ياراشد "وبكت بحرقه"اهو سبب تغير محمد علي " صارت تضرب بطنها بقهر : اكرهك واكرهكم كلكم ..ليش ..ليش مكتوب لي اعيش بحزن .. أنا حبيتك يامحمد والله حبيتك ..اكره هذي الدنيا .. وصارت أتطالع بطنها ومو متخيله أنها تحمل في أحشائها طفل بهذي الظروف الصعبة : أنا مابيك تعيش نفس حياتي "" ونزلت أدموعها"
اشذنبي إذا كنت لقيطه وتخلو عني أهلي ..شذنبي إذا أمي مات الإحساس عندها .. وتركتني "وحطت ويها بين أدينها وهي تبكي بحرقه (اخسر الناس كلهم "إلا أنت " الا أنت " وينك عني محتاجه لك "أكثر من كل مره)

لو" بختياري مافترقنا ثواني
ولا "عشت لحظة يا حياتي بدونك
الحال "عقبك صار ناحل وداني
لو" شفتني بتسيل دمعه عيونك
في" غيبتك اشرب مرارة زماني
قلبي ""وعقلي من العنا يشتكونك
يبغون" منك عطف ولا حناني
عطف" المحبة يعل ربي يصونك

."."."."."."......".......".".".".".".

نروح شوي عند شيخه
الي جالسه بالصاله وتنتظر خالد والتلفون بيدها : ليش مايرد ؟؟ أفـــــــــ
أرفعت رأسها للساعة المعلقة بالجدار : الساعة 9 الصبح وهو مارجع .. يارب يكون بخير
ودقايق وطرت ببالها فكره ماغيره .. يقدر يطمنها عليه وتصلت : الوو
السلام عليكم
..........: عليكم السلام ..شيخه إذا ما خاب ضني صح!!
شيخه ورتاحت انه عرفها : إي
عبدالله : شخبارك وشخبار خالد انشاء الله راح على الموعد ..وماتأخر على العمليه
شيخه بصدمه وبشهقه : عــــــــمليه
عبدالله بستغراب : ليه أنتي مو معاه
شيخه إلي تداركت نفسها : هــــــا ..إي معـاه وبكذب" أبوي كان يسأل عن اسم العيادة وأنا موعارفه اسمها
عبدلله وعلامات التعجب عليه؟؟؟؟ وبعد هدوء : عيادة كاسل
شيخه إلي بانت علامات الفرحة على ويها : مشكور .. مشكور ..مع السلامه
عبدالله وهو للحين مستغرب من المكالمة : الله يسلمك
شيخه طارت من الفرحة .. وعلى طول أدخلت الغرفة وبدلت ملابسها ولمت شعرها بهمال .. وكتفت بضل خفيف على أعيونها ..وكحل إلي برز لون أعيونها العسلية ..وقلوس وردي على شفاتها
وطلعت .. وعلى طول أطلبت تكسي وهي متوجهة للعيادة إلي متواجد فيها خالد
أول ما وصلت .. راحت عند الريسبشن وسألت عن خالد .. إلي قالو لها نايم من اثر البنج
نرجع لشيخه .. إلي أدخلت غرفه خالد بهدوء علشان ماتزعجه .. ومجرد ماطالعته حست انه روحها أرجعت لها ..وماحست بنضرات الشاب إلي تراقبها من أول مادخلت
قربت من خالد وباست جبينه ..وبعدها مسكت يده بتملك ..(آه منك ياخالد .. حتى ابسط الأشياء إلي لازم تخبرني فيها ..ماقلتلي عنها .. ليه تبعدني عنك ..ليه كل هل حواجز .. ودقايق صارت تتذكر المكالمة
وهي مو متأكدة من إلي قاله .. معقولة خالد _____(يحبني)
بعدت الأفكار من رأسها وهي تجوف ملامح ويه وبقلبها هذي المغرور مستحيل يعترف .. وزفرت بقوه .. !! لا لا مايحبني
مسكت يده وضغطت عليها بقوه .. ودقايق وسمعت صوت الشخص الي خلفها

""من انتي:Von Ante*
شيخه بستغراب لكن ردت
"انا زوجت هذا المريض" ""Ich heiratete diesen Patienten
*الشاب الي بانت عليه علمات الأعجاب :
Ich hatte nicht erwartet, zu heiraten, um Sie zu sein scheint eine kleine
"لم اتوقع انك متزوجه يبدو عليك انك صغيره"""*
شيخه بحده :
Was wird ben&tigt? Was willst du mir
"والمطلوب ؟ ماذا تريد مني"
الشاب وهو يحاول يهديها :
Es ist nicht sch&n .. ich will nichts .. Alles darin du mich Supermodel Claudia Schiffer kann ich nicht prüfen Sie und halten Sie die Augen .. und ich Aljamiltan Dr. Khalid Patienten
لا أيتها الجميلة ..أنا لا أريد شيء ..كل ما في الأمر انك تذكريني بعارضه الأزياء كلوديا شيفر ولم استطيع أبعاد النظر عنك وعن عيناك الجميلتان ..وأنا دكتور المريض خالد
شيخه اخجلت منه وحاولت اتغير الموضوع :
Wie wird Khalid nach der Operation .. Sie k&nnen am Bein gehen
كيف حال خالد بعد العمليه..هل سيستطيع ان يمشي على رجله


الدكتور:
Der Prozess war ein Speer Schrauben der Klinik Schloss innen Oberschenkelknochen eingefl&t .. Knochen der Chirurg Dr. Werner Brand
.. Und Sthaddamha fast normal, und die Methode der Verknüpfung von einem Mann industriellen Oberschenkelmuskulatur
العمليه كانت عباره عن حربة ملولبة من عياده كاسل تغرس بداخل عظم الفخد .. لجراح العضام الدكتور فيرنر براند
..وستخدامها تقريبا يكون طبيعي و تعتمد طريقة ربط الرجل الصناعية على عضلات الفخذ
ورفع نظره لشيخه الي كانت سرحانه بخالد:
Sie scheinen gern diese sch&ne junge Mann
يبدو انك مغرمه بهذه الشاب الجميل
شيخه انحرجت من كلامه وكتفت ببتسامه .. وهو رد لها الأبتسامه
Claudia Schiffer Nice to meet you .. see you later .. und HTMI Tags, die liebt dich sehr .. er Ihren Namen murmelte die ganze Zeit
سعدت بلقائك كلوديا شيفر ..أراك لاحقا..وهتمي به انه يحبك كثيرا ..فهو كان يتمتم بأسمك طول الوقت
طلع الدكتور وترك شيخه مصدومه (معقـــــــــــــــوله ) ورجعت نضرها له ..وكان شكله طفل على هيئه رجل
كان شعره نازل على عينه وماعطه منضر حلو ..ورموشه لطوال الكثيفين الي يتميزون بسواد الداكن الي يجذب شيخه له
شيخه بقلبها (وربي إني أخاف عليك من نفسي ..ربي يخليك لي )

".".".".".."......".......".".".".".".

عند شخص ثاني بالمستشفى
دخل ولأبتسامه شاقه حلقه ومو مصدق انه صار (أب) كان حامل بيده بوكيه الورد أكبير لها
أوضعه على الطاولة بهدوء .. وطالعها وهي نايمه بسلام وباين عليها آثار التعب .. قرب منها وباس جبينها وبعدها مسك يدها وباسها
وهي حست فيه وفتحت اعيونا وبصوت تعبان : عبد الـ ـ رحـ ـمن
عبدالرحمن وهو يبوس يدها مره ثانيه وبحنان : الحمد الله على سلامتك يا الغاليه
العنود وهي تحط يدها على بطنها وكنها مفتقده شي : ولدي .. وين ولدي
عبدالرحمن ببتسامه وهو يأشر لها على سرير الطفل الي نايم بعمق
العنود عدلت جلستها :جيبه لي !!ابي اشوفه
عبدالرحمن بعد توتر: احم ما عرف امسكه.. أخاف يطيح
العنود اكتفت ببتسامه : حـــاول الله يخليك
قرب عبدالرحمن من سرير الطفل ..وضل يطالع ملامح ولده البريئة وهو مو مستوعب انه صار أب ودقايق وصار يحط يده تحت ظهر ولده ورفعه .. وهو يـتأمل ملامحه يشابه العنود أكثير
قرب منها وهو للحين مو شايل عينه عنه : حبيبتي يشبه لك أكثير
العنود بلهفه وهي ترفع رأسها : أبي أشوفه ..
جلس عبدالرحمن على حافة السرير ووضع الطفل بحضنها ولمها بكتفه وهو للحين يجوف الطفل
العنود وهي تبوس يد ولدها .. وبعدها خده : اموت على البرائه .. عبدالرحمن انا صرت ام ههههه
عبدالرحمن ابتسم على برائت زوجته وقرب منها وباس خدها : ربي يحفظكم ومايحرمني منكم
العنود اكتفت ببتسامه : ويخليك لنا يابو محمد
عبدالرحمن وهو يطالع الغرفه ويدور على الموجود فيها : مافي احد
العنود : هههههههه ههههه انا اقصدك أنت .. مو أنت قلت لي انك ودك تسميه على رفيج عمرك
عبدالرحمن الي ضاعت أعلومه بعد ضحكتها وعض على شفاته السفليه : فديت هل ضحكه
العنود خافت يتهور .. وعلى طول أدفنت رأسها بصدر طفلها
ودقايق ونفتح الباب ودخل عبدالله مع أبوه : السلام عليــــــكم
العنود وعبدالرحمن : عليكم السلام
قرب ابو العنود من بنته وباس رأسها : الحمد الله على سلامتك يا بنتي
العنود وهي منحرجه من عبدالرحمن إلي ضامها بكتفه : الله يسلمك
عبدالله ببتسامه وهو يرفع حاجبه للعنود ..وهي فهمت وهمست لعبدالرحمن : بعد ايدك والله أحرجتني
عبدالرحمن إلي انتبه و بعد يده ووقف يسلم عليهم .. وهم باركوله بالمولود
أبو العنود وهو يمسك حفيده : ربي يحفظه إنشاء الله ..

".".".".".."......".......".".".".".".

: ههههههه ههههه أشفيك والله ماكذب عليك .. كذبتي مشت علــــــيه ..وعلى باله انه اخوي راميني باشقه .. إي اعجبك "" وبطريقتي راح اخذ كل حلاله .. شنو .. إي بنسبه لجماله ,, وربي قمر جالس جدامي .. لكنه يحب زوجته
.. امم مادري والله بس باين انه يحبها .. وتطلقو بعد ذيك الليله .. لا بالعكس عادي ليش اخجل .. مو أول شخص أنام معاه .. هههههه قصدك إني بنت "" إي عادي سويت لي عمليه "" لا مو أول مره "" .. آآآآآآآآآآآآآآه لو اقولك انه حلو من اليوم لي بكره ماوفي حقه يخقققققققققققققققققققققققققق وربي "" حاولت كذا مره اقرب منه لكن مافي إي
فايده شكلي برجع أحط له المنوم بالعصير
تخيلي .. حتى وهو نايم بقربي كان يردد اسمها .. وقرب بيبوسني .. وصار يطالعني وبعدها قالي أنتي مو نسرين ,,وربي كان ودي اصفعه كف على ويهه
تــــــــــــــــــــــــــابع البارتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
~البارت الثامن و العشرين~


دخل البيت أو إلي نقدر نقول عنه قصر من حجمه وكان تعبان من تفكيره .. ماضل مكان مادور عليهم ..لا كن لا وجود لهم .. حس نفسه محتاج لها .. كان ناوي يتقدم لها لكن وفاه أبوه كانت عائق بينه وبينها
دخل جناحه .. واخذ له منشفه ولبس شورت بالسريع ..وعلى طول دخل مسبحة الخاص علشان يفرغ شحنات التعب إلي بداخله
خلع التيشريت وعلى طول رمى نفسه بداخله .. الين طفح على سطح المويه وماتحرك .. كان كاتم ل حزنه وضيقه .ماحب يضعف .. مثل ماضعفو إخوانه.. لأول مره يحس انه محتاج لها وبقوه
طلع من المسبح بعد ماحس انه" ارتاح اشوي " واخذ المنشفة ووضعها على شعره وهو متوجه لجناحه
وتفاجئ من صوت تلفونه .. إلي يرن بشكل متكرر .. وكل تفكيره انه الأشخاص إلي وكلهم بالبحث عن إخوته باشرو البحث .. وأمله انه لو يلاقي خيط بسيط يوصله لهم
منصور وهو يكلم سكرتيره الخاص .. ولانت ملامحه بعد الكلام الي اسمعه من السكرتير
: احــــــجز لي على أول طياره لألمانيا ""بأسرع وقت
سكر تلفونه " وتنهد براحه " وراح لخوه وخبره
ناصر بهدوء: تتوقع يتقبلونا ؟؟
منصور بداخله (والله مادري) : اكــــــــــيد بيتقبلونا مثل ماتقبلناهم
ودقايق ورن التلفون
: مافي حجز .. مو مشكله راح أروح بطيارتي الخاصة .. إي أنا لوحدي
سكر التلفون وكان ناصر يطالعه بستغراب
: لوحدك
منصور وهو يوقف : مايصير نترك شركاتنا .. على الأقل اطمئن لأنك موجود .. ماوصيك على مريم وسلطان
ناصر ببتسامه باهته لخوه وهو يودعه: مريم وسلطان بعيوني انتبه على نفسك
وودع منصور أخوه .. وبعدها توجه لغرفه أخته


وببتسامه باهته وهو حاب يبعد عنها التفكير بأبوها : هاي قزوم
أرفعت رأسها له وتصنعت لبتسامه : أنا ماقلت لك لاتناديني قزوم
منصور : والله هذي حقيقتك .. ما يجوز تنكرينها
مريم إلي حست انه ورى قدومه شي : اخلص اشتبي
منصور وهو رافع حاجب : طرده ؟؟
مريم بابتسامه صادقه : امزح معاك .. أنت الداخل وانه الطالعة ..بس من زمان مامريت عندي ..
منصور إلي حس انه بالفعل كان أمقصر مع أخته ودخل وسكر الباب وجلس بقربها : سامحيني حبيبتي بس انشغلت اشوي .. وأنا ياي أودعك لأني مسافر لماليزيا عندي شغل مهم
مريم بضيق حاولت تخفيه : تروح وترجع بالسلامة انتبه لنفسك
منصور حس أنها متضايقة .. وخصوصا بعد وفات أبوه صارت نادرا ماتضحك : يــــــــــــــــــــالله جهزي ملابسك انتظرك
مريم بستغراب :نعــــــــــم
منصور وهو يغمز لها : ترى ماليزيا ماتتعوض ماودك.. أتسافرين معاي
مريم ونرسمت ابتسامه على شفاتها : صج منصور بتاخذني معاك
منصور وهو يوقف ويطالع ساعته : عندك ساعة وحده جهزي نفسك.. ولاتكثرين من الملابس .. لأنك أكيد بتسوين شوبنق وقرب من الباب :
لاتنسين تسلمين على ناصر
مريم : منصور
منصور : نعم
مريم : ممكن ناخذ سلطان
منصور وهو يرفع اكتو فه وهو مدخل يده بجيب بنطلونه : ماعندي مانع .. لكن خبري ناصر .. ماراح أنطول أكثير
بعد مرور ساعتين وبالتحديد (في طياره منصور الخاصة) المستقرة بالجو
:خلاص سلطان لاتتحرك .. منصور كلمه مو سامع كلامي
منصو ر منصور
منصور إلي كان سرحان بحب حياته : نعم
مريم إلي لاحظت الضيق إلي كان باين عليه وبهدوء: تفكر فيها
منصور وهو حاب يفصح عن إلي بداخله : أكيد
تضن إني اخدعها
قاطعته مريم:شي طبيعي يكون هذه تفكيرها .. حتى أنا من مده ماكلمتها .. وبابتسامه وهي تحاول تبعد حزن أخوها : أول مانوصل .. إنشاء الله راح اكلمها .. وغمزت بعينها لمنصور : وتقديرا لك مني .. راح أخليك تكلمها
منصور ابتسم لها .. وكتفى يطالع السلسله إلي بيده .. وللحين بباله وعدها له انهى ماراح تخلع السلسلة وصحى من سرحانة على صوت مريم إلي تناديه
منصور بنرفزه وحب يضايقها : هاااااااااااااا قزوم اشتبين
مريم بقر : لاتقول قزوم انا مو قزمه
منصور وهو كاتم ضحكته : إي يبين ""خلصي علي اشتبين!!
مريم وهي تلعب بخصلات شعرها : نصوور صج .. عندي أخوان غيرك وغير ناصر
منصور إلي فتح عينه على الآخر : عيدي اسمي ماسمعت
مريم وهي مسفهته : لاتضيع الموضوع وقولي جد لنا اخوان!!
منصور تنهد وبداخله (هذي البنت بايعتها ومامنها رجى ): وصار يفهمها وصيه ابوه من اولها لي آخرها

".".".".".."......".......".".".".".".
نرجع لي بطلنا إلي صحى من بعد البنج " وحس بشخص يلعب بخصلات شعره" وهل شي كان متعود عليه .. من دخل بالغيبوبة .. حاول يفتح أعيونه ..لكن التعب كان أمسيطر عليه ..زادت راحته وهو يحس بأصابع ناعمة تدخل بفروه رأسه وماحب يفتح أعيونه .. لأنه يشعر براحه غريبه ..بمجرد ملامست أي شخص لشعره .. وهذي كانت نقطه الضعف إلي اكتشفتها شيخه.. لكن الشي إلي اجبره انه يفتح عينه بعد ماسمع كلام الدكتور ونضراته لشيخه ..
خالد بداخله أنا متأكد أنها بالبيت اشلون ..""أوصلت "" وزادت غيرته وهو يسمع الدكتور
Es ist nicht schn .. ich will nichts .. Alles darin du mich Supermodel Claudia Schiffer kann ich nicht prüfen Sie und halten Sie die Augen .. und ich Aljamiltan Dr. Khalid Patienten
لا ايتها الجميله ..انا لا اريد شيئ ..كل مافي الأمر انك تذكريني بعارضه الأزياء كلوديا شيفر ولم استطيع ابعاد النظر عنك وعن عيناك الجميلتان ..وانا دكتور المريض خالد
كان وده يقوم ويعطيه كم بوكس محترم .. حاول يمثل انه نائم لحد ماحس انه الدكتور خرج من الغرفه
وفتح اعيونه .. وطالعها تطالع الباب مكان ماخرج الدكتور
وبنبره قهر :ليش واقفه .. روحي معاه
التفت له وببتسامه : الحمد الله على السلامتك
خالد من غير مايرد عليها وبستهزاء : طلعتي تشابهين ""كلوديا شيفر" وانا مادري
شيخه بداخلها (ياويلي يعني سمع الدكتور): لارد
خالد وهو يطالعها وبحده : أنا ماتركتك بالبيت ؟؟ شلون جيتي !! وليه حاطه لك كحل ..وليه أخدودك محمره .. وبستهزاء مانسيتي أتضيفين لوجهك شي .. تراك بمشفى مو بالعرس
كمل كلامه وهو مو حاس بمشاعرها إلي حطمها وغرست خنجر بصدرها..هذي جزاتها لأنها مهتمة فيه .. وحابه تتطمن عليه
ماردت عليه لأنه وبختصار كـــــــــــسرها ودمر ابتسامتها .. أنزلت أدموعها بهدوء .. ورفعت يدها ومسحتهم
وبنبره خلت خالد يشعر بالذنب
:آسفه .. خطيت يوم فكرت انك راح تفرح أول ماتفتح أعيونك وتجوفني بقربك ونبح صوتها وكملت
وحــــــــابه أشكرك لأنك بينت لي مدى اهتمامك فيني .. وكل إلي عرفته إني""
مالي إي وجود بحياتك
مالي إي وجود بحياتك
مالي إي وجود بحياتك
اطلعت من الغرفة وهي تركض ودموعها تسبقها .. ليه ياخالد ليه تحطمني ووقفت لها تكسي ورجعت للبيت وهي نادمه أنها راحت له المشفى
أدخلت ورمت نفسها على الكنب وتركت المجال لدموعها بالأنسياب


في أمور كثيره منك مضايقتي
وانا ساكت لاجل ما نخسر بعضنا
كنت احاول لاجل ما ابعدك عني
وانت بعنادك كذا تنهي املنا
ياما في حبك انا احسنت ضني
وما ابغى احس اني انا وقلبي اندفعنا
انت اخر شخص حسيته يخذلني
وللاسف منك انا وقلبي انخدعنا
ودّي مره تقول لي وش جاك مني
وليه لو نوصل .. من الاول رجعنا
سو مثلي حبني قبل تخسرني
سو كل شين يجي في مصلحتنا
ادري ما نيل المطالب بالتمنّي
بس عمري عشته وياك اتمنا
زي ما اعتبرك حبيبي اعتبرني
الحبيب اللي صعب تستغني عنا


نرجع لخالد الي صدى كلمتها يتردد بباله
"" مالي إي وجود بحياتك ""
يحس انه رجع له وعيه بعد ما تسكر باب الغرفة وحط يده على رأسه : إنا شسويت مو معقولة يكون قلبي حجر ..وبقهر"اشلون قلت لها هل كلام " بس والله ما قدرت امسك أعصابي بعد ماجفت شكلها.. من حقه الدكتور يشبها بلي يبي وهي واقفة بكامل زينتها قدامه .. وحس نفسه بينجن ..وين بتروح أهي ماتدل شي
حاول يحرك جسمه ..لكنه يحس انه أمخدر ..ضرب فخذه بقهر ودقايق واصدر صرخة ..لأنه الرجل الي ..ضربها ""كانت الرجل العملية ""
مرر نضره وهو يبحث عن تلفونه .. وحصله بطاولة الي بقربه .. على طول امسكه وهو يتصل عليها لكن """""""لارــــــــــــد
زاد خوفه عليها .. وصار يدور بأنحاء الغرفة عن عكازه ..لكن المصيبة انه كان أبعيد عنه وما يقدر يوصل له


".".".".".."......".......".".".".".".

يتبع ,,,,

👇👇👇


تعليقات
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -