بارت من

رواية ذكريات مراهقة -5

رواية ذكريات مراهقة - غرام

رواية ذكريات مراهقة -5

لا احلل مسح اسمي من على الرواية ..
تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

البارت (9)


مرت الـ48 ساعة وطلعو وليد من العناية و بعدها صحى وليد وجت الشرطة تحقق مين الي صدمة
وليد قال لهم انه ما يعرف مين ولا انتبه للسيارة
قدام باب غرفة وليد
عمي نايف بفرح : يلا يا بنات سلمو على ولد عمكم
الكل : انشالله
ودخلنا للغرفة وسلمنا وكان طول الوقت ساكت يناظرنا
وليد : مين الي كنتم راكبين معهم ؟
انا بأستغراب : ركبنا مع مين ؟
وليد : كانت مهى مع الناس الي دعموني و اتذكر ان معهم بنات ثانين
مهى : لا انت فاهم غلط الاولاد كانو غادة و الهنوف و عبير و نوف
وليد بصدمة : وكيف سقتو السيارة ؟
الهنوف : ا .. انا الي سقتها ... لأني متدربة على السياقة في اخر مره سافرت
وليد ابتسم : يعني انتي الي لفيتي علي ؟
الهنوف : ا..ايه
وليد : ممكن اعرف السبب الي خلاكم تلبسون ثياب و تسوقون السيارة
العنود : حبينا نسوي مغامرة
وليد : مغامرة و انتم اصغر وحدة فيكم عمرها 17 سنة
احنا نزلنا روسنا من الفشيلة
وليد : لمياء انتي كنتي معهم
لمياء : _____
وليد : لمياء ردي علي .... كنتي معهم ؟
لمياء : ....ا...اي...ايه
وليد ابتسم : انا مسامحكم بس مره ثانية لا تتهورون
الكل : يعني ما راح تقول لأهلنا
وليد : لا بس اذا تكرر هالشي بقولهم
الكل : ما راح نكرره
الهنوف : طيب انت مسامحني ؟
وليد : صح اني اذا سافرنا منيب ماخذ راحتي بسبب يدي المكسورة ..... بس مسامحك
الهنوف بخجل : شكرا
وليد ابتسم : العفو
هنا الهنوف دوروها ودها الأرض تنشق و تبلعها من الحيا
و طلعنا من الغرفة
الهنوف : فشيلة استحيت منه
ريما وهي رافعة حاجب : غريبة ...... استحيتي ؟
العنود لمعت عيونها : معناته انتي صرتي تحبين وليد
الهنوف : ؟؟؟؟؟؟
العنود بشاعرية : اااااه اختين يحبون احلا قصة حب
الهنوف : لالالالا اي حب و اي خرابيط.......انا ما احب
العنود : الا تحبين و غصب بعد
الهنوف : خير ما احبه ....... يعني غصب ؟
العنود : طيب هو يحبك
الهنوف : هاه ... يحبني ؟......(طبعا صار وجهها طماطة)
العنود : شفتي استحيتي معناته تحبينه
الهنوف تفكر في فارس احلامها : _______
رغد : الله حلوة قصة حبكم ...... صدمتيه و دخل المستشفى بعدين حبيتو بعض
لمياء : انا اوعدك يا الهنوف اذا جا اخوي يخطب بقول له عنك
الهنوف وجهها احمر و عصبت : وجع قلت لكم ما احبه يعني غصب
العنود : بس هذا الواضح
انا بأستهزاء : ايه العنود اذا فيه قصة حب عيونها تلمع
العنود : هذا لأن عندي قدرات ما فوق الطبيعة
انا بأستهزاء : ايه بسم الله عليك قدراتك غريبة
مهى : ايه كائن فضائي
العنود : اف محد يقول عندكم شي
(مر اسبوع و كل شي ما تغير الا ان وليد طلع من المستشفى لان الحادث بسيط بس يده مكسورة و الباقي جروح عادية و رضوض خفيفة)
(و طبعا غادة لقت لها واحد اسمه فارس بدال طلال الي سحب عليها و سحبت عليه)
( استمرت علاقتي بطلال بس حسيت ان الي اسويه غلط وماله داعي اتعامل انا معه فقررت اقول لشخص وهو ......)
(الهنوف حست انها انجذبت لوليد و بدت تحبه)
(ما زلنا نبذل جهدنا عشان راشد يحب عبير)
(ريما كانت تراقب تصرفاتي لأنها شكت فيني انا و غادة)
(وطبعا تحدد المكان الي بنسافر له و هو لبنان و السفر بعد يومين من الحين)
في غرفتي الساعة 7 الليل
انا : ريما جيبي معك البلوزة السودا
ريما : مافيه مكان بالشنطة حقتي
انا بأستغراب : ليش.....بالعادة تكون فاضية لأنك ما تاخذين ملابس كثيرة
ريما بأبتسامة غباء : ايه .... بس خذيت معي البطانية
انا : ليش ؟ ...... وش تبين بها
ريما تسوي نفسها ذكية : عشان اذا نمت
انا : بس فيه في الفندق حقهم بطانيات
ريما : ادري بس انا ما انوم الا ببطانيتي
انا بأستخفاف : الي اعرفه ان الناس ما تنوم الا بمخدتها مو ببطانيتها
ريما : انا غير ....(بعدين قعدت تغني)
لاتقارني بغيري
تربط الناس بمصيري
انت اكثر شخص يفهم
اني ماني مثل غيري
(طبعا دخلت جو وغنيت معها)
لاتقارني بغيري
تربط الناس بمصيري
انت اكثر شخص يفهم
اني ماني مثل غيري
أسأل عيونك حبيبي
وين تلقى مثل طيبي
ولا مثل احساس قلبي
يوم انادي يا حبيبي
(وكملنا الأغنية....بعدين نزلنا نقعد عند امي و العنود)
انا : يمه نبي نروح نشتري باقي اغارض السفر
امي : خلاص روحو بكره
انا+ريما+العنود : لالالالالا
العنود : بنروح عند عمي فيصل بكره و بنوم عندهم و بنروح من بيتهم للمطار
امي : مشالله مين الي سمحلكم ؟
انا+العنود+ريما : انتي
امي : بصراحة ما اتذكر اني سمحت لأحد ينام عند احد
ريما : يعني احنا الحين نستأذن توافقين ؟
امي : خلاص روحو
انا+ريما+العنود : شكرا يا أحلا أم ..... (وحبينا راسها)
(طبعا بعد ما بدلنا ملابسنا و وصلنا للسوق)
في المحل
انا : ريما شوفي هذي البلوزة تصلح لك
ريما : ايه والله
(وشرينا البلوزة و طلعنا من المحل)
انا : الحين خلصنا الأشياء الي نبيها صح ؟
العنود+ريما : ايه
انا : خلاص خلونا نتعشى
العنود+ريما : اوكي
(وكنا نمشي و كان فيه واحد يمشي ورانا)
العنود : نوف في واحد يلحقنا
انا : احقروه
الرجال : يا حلو عطينا وجه
انا : اروح اغسل شراعه ؟
ريما+العنود بحماس : ايه
انا التفتت عليه و قلت بصراخ : يا قليل الأدب يا وقح انت على بالك اي وحدة تكون بنت شوارع
(طبعا الناس بدت تتجمع و كان معهم السكيورتي جاي يشوف وش السالفه و الرجال حب يصرف الموضوع)
الرجال عطاني كف ميل وجهي و قال : انتي طالق (و راح)
انا منصدمة و مطيرة عيوني
ريما قالت بصوت عالي : كذاب هذا مو زوج اختي هو بس حب يصرف الموضوع ولا هو كان يتحرش فينا
و كان في اثنين يسمعون كل الكلام و هم فهد اخوي و خالد ولد عمي محمد
فهد ما قدر يمسك نفسه و حب يأدب الرجال الي كان يتحرش فينا لأننا خواته فطبيعي ماراح يسكت
فهد مسك الرجال من كتفه ولفه لجهته وقال بصراخ : انت ما تستحي تتحرش بخواتي و فوق هذا تضرب وحدة منهم
الرجال : _____
فهد بعصبية : طبعا ما تقدر ترد (وضربه و بعدين بدا الهواش و خالد يهدي الوضع)
انا منصدمة ما اقدر اتحرك من مكاني من الكف ولا حسيت بشي
و ريما راحت تفزع مع فهد >>>>>>>>نست انها بنت
و العنود قاعدة تسحب ريما الي راحت تصفق الرجال و هو موب ناقصها بسبت فهد اخوي
(المهم جت الشرطة وفصلت فهد عن الرجال و خذوهم و معهم خالد)
عند الشرطة
فهد : وهذا الي صار حظرة الضابط و انا ما قدرت امسك نفسي بعد ما ضرب اختي
الرجال : _____
الضابط : خلاص تقدر تروح يا فهد و أحنا بنتصرف معه بس ابيك توقع تعهد انك ما تلمسه
فهد : اوكي .......(وقع على الاوراق)....... مشكور (وطلع)
وخالد كان ينتظره برا
خالد : هاه ؟.....وش صار ؟
فهد : بيتصرفون معه وخلوني اوقع تعهد اني ما المسه
خالد : اها طيب يلا نروح
فهد : يلا
في بيتنا بعد ما وصلنا و استوعبت الي صار
رحنا احنا الثلاث بسرعة لمكتب ابوي عشان نقوله ان فهد وخالد عند الشرطة
بعد ما فتحنا الباب بقوة
ابوي : ليش جاين بهالطريقة الهمجية ؟
انا بنفس مقطوع من الركض : عطاني .... كف
ريما نفس حالتي : طقه ..... و فزعت معه
العنود نفس الشي : راح ..... الشرطه
ابوي : انا ما فهمت ولا شي اقعدو و اهدو ...( بعد ما قعدنا على الكراسي الي قدام مكتبه)... وحدة تتكلم
العنود : انا
ابوي : يلا قولي ...... شعندكم
العنود قالت لأبوي كل شي بالتفصيل الممل و بعد ما درا ابوي ان فهد وخالد عند الشرطة على طول بدل ملابسه
و طلع من البيت وكانت بيشغل سيارته الي في الباركينق ويقابله فهد وخالد نازلين من سيارت خالد
ابوي : خير يا فهد وش السالفة ؟
فهد قال لأبوي السالفه و ابوي قدر تصرف فهد مع انه ما يحب العنف و التصرف بدون تفكير
............................................نهاية البارت...........................................
ملاحظة : معليش ادري البارت قصير و انشالله البارت الجديد بيكون اطول

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا احلل مسح اسمي من على الرواية ..
تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

البارت (10)


كنت انا و البنات بغرفتي وكنا خايفين ان فهد ينام بالتوقيف
وكنت اكلم مهى اخذ رايها
انا : بس انا السبب يعني لو ما عطاني كف كان ما صار الي صار
مهى :.........
انا : ادري صار الي صار بس يعني يكون لي سبب بالموضوع
مهى :.........
انا : ادري انه مالي دخل بالموضوع بس لي دخل بالموضوع
مهى بصراخ لدرجة ان العنود و ريما يسمعونه : شلون مالك دخل بالموضوع بس لك دخل بالموضوع شلون تجي ذي
انا و احاول اهديها : مدري بس انتي افهميها.....بعدين ترا عادي يعني و اذا نام بالتوقيف ابوي بيطلعه
مهى بعد ما بدت تهدى : طيب انا بسكر الحين ...... اذا صار شي جديد قوليلي
انا : اوكي (وسكرت الخط)
العنود : خلونا ننزل عند امي و رائد
انا+ريما : اوكي
نزلنا لأمي و رائد تحت و كان فهد و ابوي قاعدين معهم
انا+ريما+العنود رحنا طيران لفهد
انا بفرح : ما نمت بالتوقيف ؟
العنود بفرح : اكيد ابوي طلعك صح ؟
ريما بحماس : شفت ناس قاتلين لهم احد ؟
الكل صار يناظرها نظرات استغراب
امي : وش تبين بالي قاتلين لهم احد
ريما : لا بس ابي اعرف طرق للقتل
انا بأستخفاف : اكتبي بقوقل طرق لقتل الناس
ريما : كتبت بس الطرق قديمة كلها جربتها
رائد وهو يضحك : على مين جربتيها ؟
ريما : على لمياء بس بدون ما اخليها تموت
العنود : ومالقيتي الا لمياء الرقيقة تجربين عليها ؟
ريما : لأنها ما تقدر تقول شي
انا : ليش ما جربتي برغد احسن ؟ ........ هي الي صدق ماراح تقول شي
ريما : ايه بس رغد حساسة و بتصيح على اتفه شي
رائد و هو يرجع راسه لورا : اقول ...... خلي لمياء بحالها
انا و انا رافعة حاجب : ليش ؟
العنود وعيونها تلمع : تحبها ؟
رائد : قلت خلو البنت بحالها قلتو احبها وش ذا التخلف
العنود وعيونها تلمع اكثر : انت اهتميت منها لأنك ما تبي ريما تعذبها لأنك تحبها
رائد وهو يقوم : الحمدلله و الشكر
العنود : ما قدرت تهرب من الواقع انت تحبها اعترف يلا
رائد : افهمي مااااااا احبها بعدين انا طالع بروح للشباب عشان المباراة الي بنلعبها
انا : اي مباراة ؟
رائد : في بيت عمي نايف بنقسم نفسنا لفريقين و بنلعب
العنود : بنروح معكم عشان نشجعكم
رائد : طيب لأن لموي ..اا..اا..اا.. اقصد لمياء بتكون موجودة
العنود : كشففففففتك انت تحبها اعترف
رائد طنشها : انا بروح لبيت عمي نايف استناكم هناك
انا : اوكي لا تلعبون الحين بنادي باقي البنات عشان نشجعكم خلوها بعد ساعة
رائد : اوكي .... باي (وطلع)
انا : ريما انتي دقي على بنات عمي نايف و انا بنات عمي محمد
ريما : اوكي
العنود وهي رافعة حاجب : و انا ..... لايكون نسيتي ان عندك اخت اسمها العنود ؟
انا : لا بس عشانك بتقعدين ساعة تدورين لك لبس
العنود : طيب على الاقل .....(طبعا ما كملت كلامها لأني انا و ريما رحنا لغرفنا نبدل ملابسنا و نكلم البنات)
كلمنا البنات و بدلنا ورحنا لبيت عمي نايف وكانو الشباب يلعبون بالملعب (ملاحظة : الملعب صغير يعني مو مثل الملاعب الي بالتلفزيون)
طبعا قلنا للخدم يجيبون لنا كراسي و الحلويات و الشبسات و اهم شي القهوة >>>>>>>سعوديات لازم القهوة
تقسيم الفرق
فهد - ماجد - مشعل - راشد
خالد - رائد - تركي - ريما >>>>>>>داخلة عرض بس عشان وليد ما يقدر يلعب
اول شي الكورة كانت مع فهد
بعدين خذاها منه تركي
بعدين تركي عطاها لرائد
بعدين خذاها منه ماجد
بعدين ريما خذت الكورة منه وسجلت هدف
و كلنا قمنا ننط ونصارخ و نقول "قووووول"
و ريما قاعدة تستعرض>>>>>>>مين قدها سجلت هدف على الأولاد
طبعا وليد كان جالس يتفرج على العيال بس عيونه كانت طول الوقت على الهنوف
بشاير : هنوفه شوفي وليد ما شال عيونه من عليك
الهنوف وهي مفهية : فديته
بشاير بأستغراب : نعم ؟
الهنوف بأرتباك : هاه .... لالالا قصدي يعني انه ...... الا شوفي ريم قاعدة تستعرض
بشاير وهي تبتسم : اعترفي تحبينه ؟
الهنوف : بس لا تقولين لأحد لأني مو متأكدة
بشاير وهي تشرب العصير : انشالله
الهنوف بترجي : بشاير لا تقولين لأحدد
بشاير : افكر
الهنوف بترجي اكثر : يلا عاد بشوره
بشاير وهي تضحك : طيب طيب ..... خلاص
الهنوف : تتوقعين حاقد علي عشان كذا يناظرني
بشاير : يمكن حاقد عليك يمكن يحبك
الهنوف : يا رب تطلع الثانية
بشاير رافعة حاجب : لهالدرجة يعني ؟
الهنوف : مدري بس احس الكلام يطلع غصب
بشاير : هههههه ..... والله انك نكته
الهنوف : الحين قدرت شعور عبير اختي
عبير وهي رافعة حاجب : كأني سمعت اسمي ؟
الهنوف ابتسمت : ايه ..... فديتك يا احلا اخت
عبير : وش عندك يا ام المصلحة ؟
الهنوف تنهدت : ااااااه لو اقولك وش عندي اااااه بس اااااه
عبير بأستغراب : وش تحس فيه ذي ؟......شعندها ؟
بشاير بنفاق : مدري ...... لي ساعة احاول اخليها تقولي بس رفضت
عبير : طيب خلاص اسكتو بيبدون اللعب
وشوي ويسجل راشد هدف و تقوم عبير الغبية تصفق و تصارخ و الشباب مستغربين منها
وراشد ناظرها و ابتسم ابتسامة خيااال وهي ذابت عليها
عبير وهي ذايبة : لمياء كأنه ابتسم لي
لمياء : الا .... شكله هو بعد يحبك
عبير : انشااااااالله
لمياء : هههههههه ...... صدق الي قال الحب عذاب
عبير : الا انتي ما فكرتي تحبين ؟
لمياء : اممممم .... شي طبيعي اني احب بس مافيه احد الحين
عبير : طيب انتي تفكرين من جوا عائلتنا الكريمة ولا من برا ؟
لمياء : ما ادري بصراحة بس ما اتوقع من برا العائلة لأني كيف بأعرفهم ؟
عبير : ايه لأنك اذا بتعرفينهم ما فيه طريقة الا انك تكلمينهم او تواعدينهم و هذا الشي قلة ادب
لمياء : من جد ..... انا احتقر الي تسوي هالحركات
وغادة كانت تسمع كلامهم وتقلب وجهها و انا بعد ما سمعت الكلام و شفت وجه غادة حسيت بموية باردة انكبت على النار الي بقلبي و قررت اني استعجل و اكلم الشخص عشان ارتاح من طلال
مهى : وين وصلتي
انا التفت على مهى : موجودة
مهى : الا مين تشجعين فريق فهد او رائد ؟
انا : فريق رائد لأن ريما فيه
مهى : اها
انا : انتي ؟
مهى : فريق خالد
انا : الا جهزتي اغراض النوم حقت بيت عمي فيصل
مهى : بستعمل من الاشياء الي جهزتها للسفر
انا : ليشش ؟
مهى : احس مشوااار شنطتين قمت حطيت اغراض النوم بشنطة السفر
انا : اها ........ يعني متعيجزة يالسودانية
مهى وهي تبتسم : ايه
انا وانا اضحك : معترفه بعد ؟
مهى : الاعتراف بالحق فضيلة
انا : ايه بسم الله عليك دايم تعترفين بالحق
مهى : يوووه خلاص عاد خلينا نتابع المباراة
انا : اوكي
............................................نهاية البارت...........................................
لا تبخلون علي بردودكم


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا احلل مسح اسمي من على الرواية ..
تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

البارت (11)



خلصت المبارة و فريق رائد و ريما هو الي فاز رجعنا للبيت
في اليوم الثاني بعد المغرب في بيت عمي فيصل اجتمعنا كلنا
مهى : رغد غرفتك ما تكفينا كلنا (طبعا الهنوف و عبير ينامون بغرفة رغد لأن غرفتهم بيغيرون ديكورها
رغد بدلع : لالالالالالالا
انا بأستغراب : ايش الي ....(واقلد صوتها).... لالالالالالالا
رغد بميوعه : انا ما ابي متوحشات بغرفتي
بشاير رافعة حاجب : كأننا انطردنا ؟
ريما : اقول امشو بس ....... مالنا الا بيوتنا احسن لنا
رغد بسرعة : لالالا بس انا قصدي اني قلت لأمي تجهز لكم غرفة ماجد عشان تنامون فيها
مهى وهي رافعة حاجب : وماجد وين بيروح ؟
رغد : ماجد مع باقي الشباب بينامون ببيت جدي
الكل بصدمة : بيت جدي ؟
رغد : ايه ليش انتم ما تدرون ؟
مهى : لا ..... بس دانة وين بتروحله ؟
رغد : انا قلت لها تجي معنا
انا : اقول بنات شرايكم نروح عند جدي
العنود : والشباب ؟
عبير : بنقفل علينا بغرفتنا بعيدن اتوقع الشباب بينامون بالخيمة
رغد : ايه صح ..... بينامون بالخيمه
انا : خلاص يلا شيلو اغراضكم بنروح لبيت جدي
رغد+الهنوف+عبير وهم رافعين حاجب : وبيتنا ؟ ...... لا تكونون نسيتو انكم وعدتونا انكم بتنامون عندنا ؟
انا : خلوها بعدين الحين بنروح بيت جدي
رغد : اوكي دقيقة ببلغ مامي اننا بنروح معكم لبيت جدي
الهنوف بأستهزاء : مامي ....... يله روحي قولي لمامي اننا بنروح لبيت جدي
الكل : ههههههههه
رغد بدلع وهي تطلع : اففف عاد تراك ما تضحكين ابدا
غادة : طيب قولو لدانة تجي معنى لبيت جدي
عبير : انا بقول لها
المهم قالت عبير لدانة تجي لبيت جدي بدال بيت عمي فيصل طبعا ببيت جدي مر الوقت وصارت الساعة 9 و نص
عبير و دانة و لمياء يسولفون مع بعض
ريما و مهى يحشون بشخصيات المسلسل الي تتباعة العنود و العنود تهددهم اذا ما سكتو بس لا حياة لمن تنادي
رغد تقرا رواية باللاب توب و تقعد تبكي عليها و المناديل منتشرة بكل مكان بالجلسة الي قاعدة فيها
بشاير و غادة و الهنوف يتسمعون على الشباب (طبعا الشباب بالخيمة و البنات برا الخيمة)
انا قاعدة على اللاب توب حقي ابحث عن رقم ...... عشان يساعدني و يفكني من طلال (يعني بالعربي الشخص الي بيساعد نوف مو من العائلة)

يتبع ,,,

👇👇👇


تعليقات