روايات_غرام رواية عندما تنحني الجبال -3 ! Fares AL MoHra ! رواية عندما تنحني الجبال -3 عمل نانسي الجديد كان أقرب إلى مزاجها .. فقد وجدت وظيفة كبائعة في متجر للثياب .. كان متجرا بسيطا متخصصا في بيع ال...
روايات_غرام رواية عندما تنحني الجبال -2 ! Fares AL MoHra ! رواية عندما تنحني الجبال -2 لم تكن تريده أن يعرف التفاصيل الدقيقة لظروفهم الصعبة .. نهضت قائلة :- علي العودة إلى البيت قبل حلول الظلام نهض ب...
الرواية من البداية رواية عندما تنحني الجبال -1 ! Fares AL MoHra ! رواية عندما تنحني الجبال -1 عندما تنحني الجبال بقلم بلومي الفصل الأول جنازة رفعت نانسي رأسها من فوق ركبتيها .. وتأملت بعينين خاليتين من ...
روايات_غرام رواية غفلتي دفعتني حياتي -12 البارت الاخير ! Fares AL MoHra ! رواية غفلتي دفعتني حياتي -12 ريم ودموعها على خذها: يبه ليه تعطيني ها الفلوس... والله كثيرة علي ارتاح أبو نواف: ولو يا ريم أنتي بنتي... وأنا ...
روايات_غرام رواية غفلتي دفعتني حياتي -11 ! Fares AL MoHra ! رواية غفلتي دفعتني حياتي -11 جواله ودق على ولده.... اللي قله أنهم بالمزرعة.... طلع أبو نواف من البيت وراح لبيته والفرحة مو شايلته.... دخل ال...
روايات_غرام رواية غفلتي دفعتني حياتي -10 ! Fares AL MoHra ! رواية غفلتي دفعتني حياتي -10 بعد كم ساعة وصلوا لمطار بريطانيا.... وعلى طول ع الفندق وبعد ما ارتاحوا طلعوا.... ركبوا السيارة اللي وصلتهم للمك...
روايات_غرام رواية غفلتي دفعتني حياتي -9 ! Fares AL MoHra ! رواية غفلتي دفعتني حياتي -9 ريم بهدوء: السلام عليكم نواف وأسماء: وعليكم السلام جلست رنا جنب ريم: الحمد لله ع السلامة يا نواف نواف: الله يسلم...
روايات_غرام رواية غفلتي دفعتني حياتي -8 ! Fares AL MoHra ! رواية غفلتي دفعتني حياتي -8 عبير استوعبت اللي سوته وراحت ورا بنتها.... طقت باب غرفة رنا اللي كانت ببيت صديقتها.... عبير: ريم... ريم حبيبتي أ...
روايات_غرام رواية غفلتي دفعتني حياتي -7 ! Fares AL MoHra ! رواية غفلتي دفعتني حياتي -7 أبو نواف كان يسمع وهو مستغرب.... أول مرة عبير تتكلم عن زواجها الأولي.... عبير وهي واقفة عند الأوظه: بعد سنتين سم...
روايات_غرام رواية غفلتي دفعتني حياتي -6 ! Fares AL MoHra ! رواية غفلتي دفعتني حياتي -6 دقايق والكل في بيت أبو سعود.... الكل سلم على أم سعود وأبو سعود.... بعد دقايق دخل أبو رائد مع زوجته وعياله.... بع...
